![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـ رد: قل ولا تقل مع فوائد لغوية ـ موضوع متجدد ـهو أَشْمَطأ.د عبد الله الدايل هذه الكلمة صفة مُشَبَّهة عند الصرفيين على وزن (أَفْعَل) يوصف بها المذكَّر، ولأنثاه (شَمْطَاء) والمصدر (الشَّمَطُ) بفتحتين ومعناه بياض شَعْر الرأس يُخَالط سَوَادَه، يتبيَّن أنَّ هذا الوصف (أَشْمَط) يطلق على من خالط سواد شعره بياض، يقال: هذا (أَشْمَط) وهذه (شَمْطَاء)، وقومٌ (شُمْطَانٌ).والمحور الأساس لمعاني الجذع (شَمطَ) هو الخَلْط والتفرّق، كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: ''(شَمَطَ) الشَجَر ... انتثر ورقُه، وشَمَطَ الشيء: خَلَطَه بغيره ... وشَمِطَ شعُره: اختلط سوادُه ببياض ...''. وأكثر ما يكون أَفْعَل فَعْلاء في الألوان كأحمر حمراء، وفي العيوب كأحول حولاء، وفي الحُسْن كأكحل كحلاء. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
يَكُنُّ له الحب والتقدير - بضمّ الكاف أ.د عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: يَكنُّ له كذا - بكسر الكاف، وهذا الضبط غير صحيح، والصواب: يَكُنُّ - بضمّ الكاف - أي يُخفي له شيئاً من (الْكَنّ) وهو الستر، فهكذا نطقت العرب، كما في المعاجم اللغويَّة.جاء في المختار: «(كَنَّ) الشيء سَتَرَه وصانَه من الشمس وبابه (رَدَّ)، و(أكَنَّهُ) في نفسه أسرَّه. وقال أبو زيد: (كَنَّه) و(أكَنَّه) بمعنى واحد». وفي المصباح كذلك، ونفهم من ذلك أنَّه يقال: كَنَّ يَكُنُّ - بضم الكاف - في المضارع، كما يقال: رَدَّ يَرُدُّ - بضمّ الراء في المضارع فكلاهما على وزن (فَعَلَ) (يَفْعُل) بضمّ العين في المضارع. إذنْ، قُلْ: يَكُنُّ له كذا - بضمّ الكاف في المضارع، ولا تقل: يَكِنُّ - بكسرها |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
عَبِثَ الطفل - بكسر الباء لا عَبَثَ - بفتحها أ.د عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: عَبَثَ بكذا - بفتح الباء، يريدون (لَعِبَ)، وهذا الضبط غير صحيح، والصواب: عَبِثَ - بكسرها أي لَعِبَ - بكسر العين والمضارع (يَعْبَثُ) بفتح الباء على وزن (لَعِبَ) (يَلْعَبُ) و(طَرِبَ) (يَطْرَبُ)؛ فهكذا نطقت العرب؛ جاء في المصباح: «عَبِثَ - بكسر الباء - عَبَثاً، من باب تَعِبَ: لَعِبَ وعَمِلَ ما لا فائدة فيه، فهو عابثٌ. وعَبِثَ به الدهر - بكسر الباء - كناية عن تَقَلُّبه»، وفي المختار كذلك.إذنْ، قُلْ: عَبِثَ - بكسر الباء ولا تقل: عَبَثَ - بفتحها. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() أ. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: بِدْء العمل في الساعة السابعة صباحاً – بكسر الباء وهذا غير صحيح، والصواب: بَدْء – بفتح الباء؛ لأنه ليس في اللغة (بِدْء) بكسر الباء، ومثل ذلك قولهم: الشعوب البدِائَّية – بكسر الباء، والصواب: البُدائَّية بضمِّ الباء، أو البَدائَّية – بفتحها.جاء في الوسيط: "(البَدْء): (بفتح الباء) أوَل كلّ شيء. يقال: فعلتُه بَدْءًا، وبَدْءَ بَدْءٍ وأَوَّلَ بَدْءٍ... و(البُدائيّ) (بضمّ الباء) المنسوب إلى البُداءَة وما كان في الطّور الأول من أطوار النشوء" انتهى ومثل ذلك (البُدائيَّة) وكلتاهما بضمّ الباء – وهذان اللفظان أقرّهما مجمع اللغة العربيَّة بالقاهرة. يتبيَّن أنَّ الصواب: (بَدْء) – بفتح الباء لا (بِدْء) بكسرها والشعوب البُدَائيَّة – بضمِّ الباء لا (البِدائيَّة) بكسرها. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() ا. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: بَلْقيس – بفتح الباء – وهذا غير صحيح، والصواب: بِلْقِيس – بكسر الباء – وهي ملكة سبأ؛ وقصتها مع نبي الله سليمان معروفة في القرآن الكريم.جاء في كتاب (الأعلام) للزركلي: "بِلْقِيس – بكسر الباء – من حِمْيرَ: ملكة سبأ، يمانية من أهل مأرب". يتبيَّن أنَّ الصواب: (بِلْقِيس) بكسر الباء لا (بَلْقيس) بفتحها |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
هُتَاف - بضمّ الهاء لا هِتاف - بكسرها
أ.د عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: هِتاف - بكسر الهاء - وضبطه صاحب مختار الصحاح بكسر الهاء، إذ قال: “(هَتَفَ) به صَاحَ به يَهْتِفُ بالكسر (هِتَافاً) بكسر الهاء”. وهذا الضبط فيه نظر، والصواب أنْ يقال: هُتَاف - بضمّ الهاء - كما في القاموس المحيط ولسان العرب، والمعجم الوسيط، هو أصحُّ، لأنَّ الفعل الذي يدلُّ على صوت قياس مَصْدره أنْ يكون على وزن (فُعَال) بضمِّ الفاء، يقال: هَتَفَ هُتَافاً (بضمّ الهاء في المصدر) أي صاحَ أو رَفَعَ صوته. جاء في المعجم الوسيط: “(هَتَفَ) هَتْفاً، وهُتَافاً (بضمّ الهاء): صاح مادّاً صوته” ... و(الهُتَاف) بضم الهاء: الصّوت العالي يُرْفَعُ تمجيداً أو استنكاراً. إذنْ، قُلْ: هَتَفَ هُتَافاً - بضم الهاء في المصدر، ولا تقل: هَتَفَ هِتَافاً - بكسرها لأنَّ (الهُتَاف) بضم الهاء مصدر يدلّ على صوت فقياسه أن يُضّمَّ أوّله مثل: نُبَاح، وعُوَاء وصُرَاخ.
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
الأوقص
أ.د عبد الله الدايل كلمة «الأوقص» عربيَّة صحيحة، معناها قصير العُنُق، وهي صفة مُشّبَّهة على وزن (أَفْعَل)، والأنثى: وَقْصَاء على وزن (فَعْلَاء) - كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: “(وَقِصَ) بكسر القاف - (يَوْقَصُ) بفتحها وَقَصاً: قَصُرَتْ عُنُقُه خِلْقَةً، فهو (أَوْقَصُ) وهي (وَقْصَاء)، ويقال: عُنُقٌ (أَوْقَصُ) وُعُنُقٌ وَقْصَاء، والجمع (وُقْصٌ)”.ويقال: (مَوْقُوص) أيضاً للقصير العُنُق، كل ذلك من الوقص - بسكون القاف وفتحها وهو العيب والنقص. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
بخشيش: رشوة
أ.د عبد الله الدايل كلمة (بخشيش) - بفتح الباء وكسرها ليست عربية، بل هي فارسية الأصل، ورديفها العربيّ: رشوة - بفتح الراء وكسرها وضمِّها (مُثَلَّثة الراء)، يقال: رشاه أي أعطاه رشوة - كما في المعاجم اللغويَّة.جاء في الوسيط: «(الرّشْوة) - مُثَلَّثة الراء - ما يُعْطى لقضاء مصلحة أو ما يُعْطى لإحقاق باطل أو إبطال حق، والجمع رُِشاً - بكسر الراء وضمّها». وكلمة (بخشيش) مستعملة في كلامنا العامي كثيراً، وفي الفصيح قليلاً؛ لأنَّ الرديف العربي (رشوة) أكثر شيوعاً لخفَّة الكلمة كما يبدو |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
الأبخر
أ.د عبد الله الدايل كلمة (أبخر) صفة مُشَبَّهة على وزن (أفعل) يقال للمذكَّر: أَبْخَر، وللأنثى بَخْرَاء على وزن (أَفْعَل) (فَعْلاء) والجمع (بُخْر)، يوصف بذلك من يخرج من فمه رائحة نَتِنَة - كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في المصباح المنير: «بَخِرَ الفم بَخَراً، من باب (تَعِبَ): أنتنت ريحه، فالذّكر: أبْخَر، والأنثى: بَخْرَاء، والجمع: بُخْر، مثل: أَحْمَر وحَمْرَاء وحُمْر»، أي أنَّه يقال: بَخِر بَخَراً كما يقال: تَعِبَ تَعَباً فهو على وزنه.ومن التصاريف الأخرى التي تفرَّعت عن الأصل: البَخُور بالفتح، وهو ما يتُبَخَّر به، والبُخَار وهو معروف. ومن العجيب أنَّك إذا قلت: البَخَر فالمعنى الرائحة الكريهة من الفم، وإذا زدت على الكلمة واواً فقلت: البَخُِور صار المعنى رائحة العود الطيِّبة. |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
صحيح اللسان
شَِرْيان القلب بفتح الشين أو كسرها لا شَرَيان - بفتح الشين والراء أ.د عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: شَرَيَان القلب - أو هو مصاب بانسداد في الشَّرَيَان بفتح الشين والراء، وهذا الضبط غير صحيح، والصواب: شَِرْيان بفتح الشين أو كسرها، وسكون الراء - كما في المعاجم اللغويَّة، فهكذا نطقت العرب، جاء في المختار: «و(الشَِّرْيانُ) - بفتح الشين وكسرها واحد (الشَّرايين) وهي العُرُوق النَّابِضَة ومَنْبِتُها من القلب».إذَنْ، قُلْ: شَِرْيان القلب - بفتح الشين أو كسرها، وسكون الراء، ولا تقل: شَرَيَان القلب - بفتح الشين والراء. |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فوائد لغوية | مناهل | اللغة العربية وعلومها | 7 | 05-25-2011 03:25 AM |
أين الخطأ ( موضوع متجدد) | أبو عبدالرحمن | الــمـنـتـدى الـعـام | 63 | 11-18-2008 09:38 AM |
فوائد لغوية ...!!!!!!! | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 05-12-2006 01:25 PM |
![]() |
![]() |
![]() |