ستستمر المأساة يالكايد فقد قلبت المفاهيم فاليوم هنا وغدا هناك طالما ان من يملكون زمام الأمر قبلوا بسقوط المبادئ امام المصالح الآنية والشخصية ولكن ارى تحت ذلك الرماد جذوة نار ستشتعل يوما ما , ورسالتك وصلت ولقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي , استمر على موقفك ايها الكايد فالحضاره يصنعها الثبات على المبداء وليس الإنهزاميه والوعد يوم الوعد وهم يؤمنون بذلك اليوم وان انكروه .
واخيرا نقول لك لافض فوك
او صح لسانك كما تحب
رحال