رد : انتهت الحفلة رد : انتهت الحفلة رد : انتهت الحفلة رد : انتهت الحفلة رد : انتهت الحفلة
الأخوة الآفاضل
ابو تركي -- ابونايف -- ابو هاشم
شكرا مرة اخرى على مداخلاتكم نلتقي ونختلف وجهات نظر تحمل كثيرا من الصواب بطياتها
موضوع متشابك منشأ تشابكه كونه مجتمع قبلي له محاسنه كما ان له مساؤه حل اللغز هو نقد الذات بالبحث عن مواضع الضعف وتحليلها ومحاولة الرقي با الفكر الاجتماعي ما امكن اما نقد الآخر في المجتمع القبلي له محاذير قد توسع الهوة اكثر واكثر وان كنت ارى من وجهت نظر شخصية ان المجتمع القبلي سيبقى جامد نحو التغير للأفضل فقد شهدنا فرص ثمينه لهذا التغير وفوتت بسبب فساد الادارة في المجتمع ,,,,, (( والعصبية القبلية داخل المجتمع الواحد اول مكامن الخطر والتفتيت لاصحاب المشاريع الخاصة فالعنصرية القبلية هي سبب رئيسي وحاضن للمحسوبية والواسطة التي تقصي الانسان المناسب والكفؤ عن المكان والمنصب المناسب المؤثر في مصالح العامة ! ان دعاة العنصرية القبلية والعشائر يخدمون بطريق غير مباشر الطابور الخامس وهم بذلك يمثلون ألد أعداء الوطن والوطنية ! انهم لا يختلفون في عنصريتهم ورفضهم للاخر عن نازية هتلر او فاشية موسوليني ! والخطير في المسالة هو انهم يقفون عائقا في مجتمعاتنا العربية وخصوصاً الخليجية التي تنبت الديمقراطية حديثاً كالكويت ، والاردن، واليمن ، وقطر والسعودية عما قريب ! ان هؤلاء ضد العدالة الاجتماعية والمساواة وتكافىء الفرص انهم فوق القانون والنظام انهم صانعي الحقد والكره والضغينة بين افراد المجتمع يجب محاربتهم واجتثاثهم انهم يروجون للهجات العامية على حساب القران الكريم انهم يروجون لقصص الماضي الدفينة التحريضية التي تعتبر الهمجية والوحشية والسلب والنهب والاعتداء على المسلم الاخر وماله وعرضه وحلاله قمة المرؤة والشجاعة والبطولات على حساب السير النبوية والسلف الصالح وما فيها من شواهد ودعوات للتسامح، وكلما ازدادت الامية والجهل والفقر والتخلف بين افراد فئة اجتماعية ما كلما تفشت العنصرية القبلية كما ان ابناء القبيلة العنصريين الذين يعملون على الترويج للانغلاق والتقوقع على الذات في الاساس هم من الفاشلين في مواكبة متطلبات العصرنة والتحديث الاجتماعي وعلى رأسها العلم والتعلم انه نوع من الهروب في مواجهة الواقع ومكامن صناعة الذات الى البكاء على الماضي الدموي . )),,,, (1) وانا هنا لا اتفق مع كل ماورد ضمن جزئية المقال اعلاه حيث وجد بعض المبالغة ا لا ان هناك حقائق لا يجب انكارها هذوبالله التوفيق
بلاحدود
(1) المجتمع القبلي والمدني... وما بينهما - الحوار المتمدن