![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||
|
|||||||
![]() رد : التطوع .... والتنطع رد : التطوع .... والتنطع رد : التطوع .... والتنطع رد : التطوع .... والتنطع رد : التطوع .... والتنطعيا أسير الشوق أقرأ تفسير ما يلي :قوله تعالى: {قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم} [التوبة: 65، 66]. وقوله تعالى{وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا} (140) سورة النساء يا أسير الشوق المطوع أسم مشتق من طاعة الله أفضل وأقدس الأعمال في هذه الدنيا الزائلة ومن عليها , وليس كل مطوع نزكيه على الله ولا عاص لله نقصيه من رحمة الله , فالأعمال بالنيات فمن تظاهر بالطاعة لكسب الدنيا بالدين فله ما أصاب من الدنيا والآخرة لمن أراد بعمله وجه الله خالصا. حتى من قاتل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم واراد بقتاله الحمية قال عنه الرسول لأصحابه هو في النار وافهمهم أن الشهيد هو من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا . والأعمال بخواتيمها فكم من طائع يكون ختام حياته بعمل يغضب الله وكم من عاص ختم حياته بعمل يرضي الله . والختام : يقول الرجل الكلمة لا يلقي لها بالا يرفع الله بها درجات ويقول الرجل الكلمة لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم . أيها ألأخوة ,ألأسلام ورموزه اليوم يتقاذفها الرماة من كل صوب حتى تكسرت النصاب على النصاب , فحذاري أن يستزلكم الشيطان بالخوض في أمور قد تحبط منها أعمالكم وأنتم لا تشعرون . نعم هناك من تظاهروا بالطاعة لكن سلوكياتهم لا تتفق مع مظاهرهم وأمرهم الى الله نكلهم اليه وهو العليم بسرائرهم . يا أسير الشوق : ما فهمته من مجمل ما كتبت فيه تحامل وهمز لأولياء الله , وأسأل الله أن لا تكون كذلك , فأن صدق حدسي فاستغفر الله تجد الله غفورا رحيما , والصديق الصدق من صدقك لا من جاملك . |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |
عضو
![]() |
![]()
الأخوان في هذا المنتدى بعد التحيه والسلام .اود مشاركتكم في هذا الموضوع واتمنى إتساع صدور الجميع
التطوع كما هو معروف هو الأتيان بأشياء تطوعيه واصل اللفظ متطوع ولكن تنطق مطوع لسهولة اللفظ, والمطوع يعرف في مجتمعنا بأنه الإنسان الملتزم جدا وهو الذي يطيل شعر لحيته ويقصر ثوبه وما الى ذلك ولم تصبح ظاهره الى بداية من عام 1409 على ما اذكر ثم اصبحت تنمو وتنمو ثم اعتدلت عند ناس وعند البعض إنحدرت بهم في غياهب الأرهاب وفي ذلك العام المعني طرأت على مجتمعنا امور غريبه متشدده مازال لها آ ثارها الى اليوم فكنت ارا اولئك المطاوعه في المناسبات العامه ماخذين لهم زاويه وجالسين نقد في الخلق وتنظير وفتاوي وإنتقادات ورفض قاطع لأي مظهر من مظاهر الأفراح حتى المحاورات الشعريه بل بعضهم اخذ التلفاز من بيته و احرقه قائلا لا ابيعه فأضل به غيري اما المرأه فكان لها النصيب الأكبر فلا يجوز ان يبدو منها ولا حتى ظفرها واصبح صوتها عوره على الإطلاق وليس لها الا البيت او القبر حتى كادو ان يوئدونهن ولكن بأسلوب حديث.. وهؤلاء المطاوعه لا يعترفون بالإختلاف في المسائل الفقهيه بل يأخذون بالرأي الأشد في كل شارده ووارده فضيقوا على انفسهم واهليهم, ويريدون ان يتبع الجميع رأيهم, والمخالف في نظرهم ضال والله المستعان, ولا زال المجتمع تحت تلك الوطأه الى اليوم وان كانت خفت في بعض الأمور. صدقوني يأخوان كان ذلك العام منحدر خطير وتغير في المفاهيم وترسيخ للغلو في الدين لا ادري متى نعود منه للحياه التي ارادها لنا الله سبحانه, نسأل الله العافيه |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فضل الإكثار من صيام التطوع في شهر المحرم | ابن محمود | منتدى مواسم الخير | 9 | 02-10-2007 11:39 PM |
![]() |
![]() |
![]() |