![]() |
![]() |
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
ثمالي نشيط
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() معلقة
طرفه ابن العبد لـــخــولــة أطــلال بـبـرقـــة ثـهــمـــد تلوح كباقـي الوشــم في ظـــاهر اليـــد وقــوفــاً بهــا صحبــي علـى مطيـهـــم يـقـــولـــون لا تـهــلك أســـى وتجـلـــد كــأن حــدوج الــمـــالـكــيــــة غـــدوة خلايـــا سفيـــن بالنـــواصـــف مــن دد عــدولـيــة أو من سفيــن ابن يـــامـــن يجــور بهـــا المـــلاح طوراً ويـهـتـدي يشق حبـــاب المـــاء حيزومهـــا بـهـــا كمــا قســم التـــرب المفـــايـــل باليـــد وفي الحـي أحوى ينفـض المرد شـادن مظـــاهـــر سـمـطــي لؤلؤ وزبــرجـــد خـــذول تُــراعــي ربـربـــاً بخـمـيلـــةٍ تنــــاول أطـــراف البـــريــر وترتـدي وتــبــســم عــن ألـمـــي كأن مــنـــوراً تـخــلل حــر الرمــل دعــص له نــدي سـقــتـــه إيـــاة الـشـمــس إلا لثـــاتـــه أســف ولـــم تـكــدم عـلـيـــه بــإثـمـــد ووجه كأن الشـمـس حــلـــت رداءهـــا عليــه نقـــي اللــــون لــــم يــتــخــــدد وإني لأمضـي الهــم عـنـد احتضـــاره بعوجــــاء مرقــــال تـــروح وتغتـــدي أمـــون كــألــواح الأران نــصــأتـهـــا علـى لا حــب كأنــــه ظهــــر برجــــد جمـــاليــةٍ وجـنـــاء تــردي كـــأنــهـــا سفـنـــجـــة تبــــري لأزعــــر أربــــد تباري عتـــاقـــاً نـــاجيـــات وأتبعـــت وظيفــــاً وظيفــــاً فــــوق مـــور معبـد تربعـت القفيـــن في الشـــول ترتعـــي حــدائــــق مولــــي الأســـرة أغــيــــد تريـع إلـى صـــوت المهيـــب وتتقـــي بذي خصل روعـــات أكلــــف ملبـــــد كـــأن جـنـــاحـــي مضـرحـــي تكنفـــا حفافيــة شكـــا في العسيـــب بمســــرد فـطـــوراً به خلـــف الزميـــل وتـــارةً علــــى حشف كــالــشــن ذاوٍ مــجـــدد لهـــا فـخــذان أكمـــل النحض فيهـمـــا كأنهـمـــا بــــاب مــنــيــــف مــمــــرد وطـــي مـحـــال كالحـنـــي خلـــوفـــه وأجــــرنــــة لــــزت بـــدأي مـنـضــد كأن كنـاســـي ضـــالـــةٍ يكــنـفـــانهـــا وأطـر قســي تحت صــلـــب مـــويــــد لــهــــا مــرفــقـــان أفـتـــلان كأنــهـــا تـــمـــر بــســلــمــــي دالـــج متشـــدد كقنطـرة الــرومــــي أقـــســـم ربــهـــا لــتـكـتـنـفــــن حتــــى تشـــاد بـقـرمــد صهابية العثنـــون مـــوجـــدة القـــرى بعيـــدة وخــــد الرجــــل موارة اليــــد أمـــرت يداهـــا فتــل شزر وأجنحـــت لهــــا عضداهــــا فــــي سقيــف مسنـد جنوح دفـاق عنـــدل ثمـــر أفـرعــــت لها كتفـــاهـــا في معـــالــــي مصعــــد كأن عــلـــوب النســـع في دأبـــاتــهـــا مــــوارد مــن خـلـقــاء في ظهــر قردد تـــلاقـــي وأحـيـــانـــاً تــبيـــن كأنهـــا بنائـق غــر فـــــي قميــــص مـــقــــدد وأتـــلـــع نــهـــاض إذا صعـــدت بـــه كسكــــان بـوصــــي بدجلــــة تصعـــد وجــمــجــمـــة مثــــل العـــلاة كأنمـــا وعي الملتقي منها الى حــرف مبــــرد وحد كـقـرطـــاس الشـــامـــي ومشفـــر كسبــــت اليـــمـــانــي قده لــم يجــــرد وعــيـنـــان كالمـــاويتيـــن آستــكـنتـــا بكهفي حجاجـي صخــرة قلــت مـــورد طــحـــوران غـــوار القــذي فتراهمـــا كـمـكــحـــولتـــي مـــذعـورة أم فرقـــد وصـادقتـــا سمع التوجـــس للــســـرى لـهـجــــس خفــــي أو لصــــوت منــدد مــؤللــتـــان تــعـــرف العتـــق فـيهـــا كســـامـعـتـــي شـــاة بحـــومــل مفــرد وأروع نــبــــاض أحــــذ مــلــمــلــــم كمرداة صخــر فـــي صفيـــح مصمـــد وأعلــم مخـــروت من الأنــف مـــارن عتيــــق متـــى ترجم به الأرض تـزدد وإن شئت لم ترقــل وإن شئــت أرقلـت مخــافــة ملــوي مـــن القـــد محصــــد وإن شئت سامــى واسط الكور رأسهــا وعـــامــت بـضـبـعـيـهــا نجـاء الخفيدد على مثلهـــا أمضى إذا قــال صاحبــي ألا لـيـتـنـــي أفـديـــك منهـــا وأفتـــدي وجـــاشت إليـــه النفس خوفـــاً وخالــة مصاباً ولول أمســى على غير مرصــد إذا القـوم قالــوا من فتـــى خلت أننـــي عـنـيــت فـلــم أكــســل ولـــم أتـبـلــــد أحلت عــلـيـهـــا بالـقـطيـــع فأجذمـــت وقـــد خـــب آل الامـعــز المـتـــوقــــد فذالــت كمـــا ذالـــت وليـــدة مجلـــس تري ربهـــا أذيـــال سحــــــل ممـــــدد ولســـت بحـــلال التـــلاع مـخــافـــــةً ولكــــن متــــى يسترفـــد القــوم أرفــد فإن تبغنـي فـــي حلقة القـــوم تلقنــــي وإن تقتنصنـي فـي الحوانيـت تصطـــد وإن يلتـــق الحـــي الجميـــع تلاقنــــي إلــى ذروة البـيــت الرفيـــع المصمـــد ندامـــاي بيـــض كالـنـجـــوم وقينــــة تــروح عـلينــــا بيــن بردٍ ومــجــســـد رحيب قطان الجيب منهــا رقـــيـــقـــة بـحــبـــس النـــدامـــى بـضـة المتجـرد إذا نحن قلنـــا أمسعينـــا آنبـــرت لنـــا على رسلـهـــا مطروقـــة لـــم تــشـــدد إذا رجعت في صوتهــا خلت صوتهـــا تجــــاوب أظــــار علـــى ربــــع ردي وما زال تشـرابـــي الخمـــور ولذتـــي وبيعي وإنفاقـي طريــفــــي ومتلــــدي إلــى أن تحـــامتنـــى العشيـــرة كلهـــا وأفردت إفراد الــبــعـيـــر الــمــعــبـــد رأيـت بنــي غبـــراء لا ينكـــروننـــي ولا أهل هـذاك الطـــراف الــمــمــــدد ألا أيـهذا اللائمـــي أحضـــر الوغـــى وأن أشــهــد اللــذات هــل أنت مخلدي فإن كنــت لا تستطيـــع دفـــع منيتــــي فدعني أبادرهـــا بمــــا ملكـــت يـــدي ولولا ثــلاث هـن مـن عيشــة الفتــــى وجدك لـم أحفل متـــى قــــام عــــودي فـمـنهـــن سـبـــق العـــاذلات بشربـــه كميـــت متـــى مـــا تعــل بالمـاء تزبـد وكـــري إذا نـــادى المضـــاف محنبــاً كسيــــد الغضــــا نـبـهـتـــه المـتـــورد وتقصير يوم الدجن والدجــن معجـــب ببهكنــــةٍ تحـــت الـطـــراف المعمــــد كأن الـبـــريـــن والــدمــــالـج علقـــت على عشــر أو خـــروع لـــم يخضــــد كريــــم يـــروي نفســـه في حيـــاتـــه ستعلـــم إن متنــــا غــدا أينــا الصــدى أرى قبـــر نحــــام بـخـيـــل بمـــالــــه كقـبـــر غوي فــي البطـــالـــة مفســــد ترى حثـوتيــن من تــراب عـلـيـهـمـــا صـــافـئــح صــم مــن صــفـيـح منضد أرى المـــوت يعتـــام الكرام ويصطفي عقيلـــة مـــــال الفــــاحـــش المتشـــدد أرى العيــش كنزاً نــاقصـــاً كل ليلـــةٍ ومــــا تــنــقـــص الأيـــام والدهر ينفـد لعـمـــرك إن المـــوت ما أخطأ الفتـــى لكالطـــول المرخــــي وثنيــــاه باليــــد يلـــوم ومـــا أدري عـــلام يــلومنـــي كما لامنـي في الحـــي قرط بن معبــــد فما لي أرانـي وابـن عمــي مـــالكـــــاً متـــى أدن منـــه ينـــأ عنـــي ويبعــــد وأيـــأسنـــي مـن كل خيـــرٍ طـلـبـتـــه كأنا وضعنــاه علــــى رمــــس ملحــــد على غيـــر ذنـب قلتـــه غيـــر أننـــي نشــــدت فلــــم أغفــــل حمولـة معبـــد وقربـــت بـالقـربـــى وجـــدك إنــنـــي متــــى يـــك أمــــر للنكيثــــة أشـهــــد وإن أدع للجـلــي أكــن من حمـــاتهـــا وإن يأتــك الأعــــداءُ بالجهـــد أجهــــد وإن يـقـذفـــوا بالقـذع عرضك أسقهــم بكأس حيــاض المـــوت قبـــل التهـــدد بــلا حــدث أحـــدثــتــه وكــمـحــــدث هجــــائي وقذفــــي بالشكــاة ومطردي فلولا كـان مــولاي امــرأ هــو غيـــره لـفـــرج كربـــي أو لأنظرنــي غــــدي ولكـــن مــولاي آمرؤ هــــو خـــانقــي علـــى الشكـــر والتسآل أو أنــا مفتدي وظلــم ذوي القربــى أشــد مضاضـــة على المرء مــن وقع الحســـام المهنـــد فذرنـــي وخــلــقـــي إننـــي لك شاكــر ولو حـــل بينـــي نــائبـــاً عنـد ضرغد فلو شــاء ربـــي كنــت قيس بن خالـــد ولو شاء ربـي كنــت عمرو بن مرثــــد |
||
![]() |
مواقع النشر |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
السموات السبع ...لكل منها اسم ....ولون ... | ابو ماجد | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 4 | 03-24-2006 04:36 PM |
برنامج عجائب الدنيا السبع | بنك المعلومات | منتدى الكمبيوتر والأنترنت | 1 | 01-10-2006 01:18 AM |
عجائب الدنيا السبع | حامل المسك | الــمـنـتـدى الـعـام | 2 | 11-19-2005 08:19 PM |
عجائب الدنيا السبع | ابو عهد 099 | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 09-12-2005 04:43 PM |
![]() |
![]() |
![]() |