الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأدب والشعر > الديوان الأدبي

 
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 05-26-2008
الصورة الرمزية مناهل
 
مناهل
ذهبي مشارك

  مناهل غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2376
تـاريخ التسجيـل : 22-03-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,623
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 290
قوة التـرشيــــح : مناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادة
افتراضي أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟! أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟! أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟! أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟! أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

ما أجمل أن نتذوق من الأدب العربي شعره ونثره ما يجعل حياتنا الأسرية أكثر متعة وعاطفتنا الأبوية أكثر توهجاً ونظرتنا لأبنائنا أكثر جمالاً وتسامحاً .

في عدد من قصائده ، حاول الشاعر الراحل عمر بهاء الدين الأميري أن يرسم طفولة أولاده في صور طبيعية ، غير مصطنعة ،التقطها بعدسة شعره ،ونقلها قصيدة (أب) ، وقد نالت من الذيوع والانتشار ما جعل الشاعر نفسه يعجب من ذلك ، حتى سماها قصيدة محظوظة ! كثر طلب الناس لها ،وإعجابهم بها ،وهي قصيدة في الحنين إلى أولاده في طفولتهم ،حينما خرجوا من داره في مصيف قرنايل بلبنان عام 1377 هـ عائدين إلى دارهم في (حلب) ،وتركوه وحيداً في صمت ثقيل ، بعد الصخب الذي كانوا يشعلونه في كل زاوية من البيت ،فما كان منه إلا أن أطلق هذا الاستفهام الظامئ اللاهث خلف كل أثر تركوه من حوله ،بحثاً عن اللذة التي لا تعرف إلا حين تفتقد .. يقول :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ = أين التدارسُ شابَهُ اللعبُ
أين الطفولةُ في توقدِها = أين الدمي في الأرضِ والكتبُ
أين التشاكسُ دونما غرضٍ = أين التشاكي ما له سببُ
أين التباكي والتضاحكُ في = وقتٍ معاً ، والحزنُ والطربُ [/POEM]

يتكيء الشاعر في هذه الأبيات على حشد مجموعة من المتناقضات التي لا تكون حسنة إلا في دنيا الأطفال ،فالضجيج الذي تنفر منه الآذان أصبح عذباً مستساغاً في سمع الوالد الولهان ،والشغب الذي يتبرم منه الإنسان أصبح شيئاً نفيساً يبحث عنه ،والتدارس واللعب ،والدمي والكتب ،والبكاء والضحك ،والحزن والطرب ،ثنائيات محيرة ولكنها جميلة في حياة الطفولة يلتقطها الأميري بخفة ،ويحشدها وراء استفهاماته الذاهلة ليشحذ الذاكرة حتى تستعيد الصورة التي غابت عن عينيه في الواقع ، ولو في الخيال .

ويسترسل في تصويره الحي ،فيلتفت إلى ما يلامس علاقته بهم ملامسة مباشرة ،وهو شأن كل إنسان يفقد حبيباً كان ملء قلبه وعينيه ،فإنه يظل يتذكر منه ما كان سبب محبة أحدهم للآخر،أو أجمل المواقف بينهما ،لأن ذاك هو ما فقده منه ، يقول :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أين التسابق في مجاورتي = شغفاً إذا أكلوا وإن شربوا
يتزاحمون على مجالستي = والقرب مني حيثما انقلبوا
يتوجهون بسوق فطرتهم = نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
فنشيدهم (بابا) إذا فرحوا = ووعيدهم (بابا) إذا غضبوا
وهتافهم ( بابا ) إذا ابتعدوا = ونجيهم (بابا) إذا اقتربوا[/POEM]

(بابا) كلمة مقطوفة من لغة الحياة اليومية ،ودفئها الأسري ،لم يجر عليها الشاعر أي تعديل ،حتى لا يفقدها إيحاءها الشعوري ودفأها الأسري ،وتكرارها يشير بحب الشاعر للاستماع إليها من أطفاله ،ولا سيما حينما فقدها ،ولذلك فهو يتلذذ بترديدها .

ثم يلتفت إلى الفراغ الكبير الذي تركوه في الدار ، فيصور ببراعة الصمت الرهيب الذي أطبق على صدرها فيقول :

بالأمس كانوا ملء منزلنا = واليوم ويح اليوم قد ذهبوا
وكأنما الصمت الذي هبطت = أثقاله في الدار إذا غربوا
إغفاءة المحموم هدأتها = فيها يشيع الهم والتعبُ

وإذا كان في أول القصيدة يتساءل عنهم وعن لعبهم وعراكهم ، فهو الآن صار يتخيلهم وكأنهم صاروا بين يديه ، يتواثبون، ويتلاعبون :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]إني أراهم أينما التفتت = نفسي ، وقد سكنوا وقد وثبوا
وأحس في خلدي تلاعبهم = في الدار ، ليس ينالهم نصب
وبريق أعينهم إذا ظفروا = ودموع حرقتهم إذا غلبوا
في كل ركن منهم أثر = وبكل زاوية لهم صخبُ
في النافذات زجاجها حطموا = في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجه = وعليه قد رسموا وقد كتبوا [/POEM]

ويختم القصيدة بالموقف العاطفي الذي تعرض له في لحظة الوداع ، وهو دائماً أصعب المواقف على المتحابين ، لأنه يهدم سبب اللذة الحاصلة في اللقاء :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]دمعي الذي كتمته جلداً = لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا = من أضعلي قلباً بهم يجب
ألفيتني كالطفل عاطفة = فإذا به كالغيث ينسكب [/POEM]

يصدر الشاعر كلمة ( دمعي ) في هذا المقطع ، لأنها محور فكرته ، فالدمع الذي كتمه متجلداً حين كانوا ينظرون إليه ،هطل غيثاً سخياً عندما تفرد بنفسه ،ومن أجل أن يعذر في هبوط عاطفته إلى مستوى عاطفة الأطفال ( كما قال ) ،فإنه يعمم التجربة ،في حكمة تحمل العذر المقبول له أمام عاذليه ،ولتكون ترنيمة حرة ،يرددها كل ( أب ) في أية لحظة عاطفية مع أولاده يسكب فيها من أجلهم دمعة ،فيقول :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]قد يعجب العذال من رجل = يبكي ، ولو لم أبك فالعجب
هيهات ، ما كل البكا خور = إني و بي عزمُ الرجالِ ،أبُ[/POEM]

وهي خاتمة رائعة ، لواحدة من أروع قصائد الأميري في شعره كله .



بقلم : د.خالد بن سعود الحليبي – المملكة العربية السعودية .
توقيع » مناهل
رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
مدهش
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1878
تـاريخ التسجيـل : 16-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,667
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مدهش يستحق التميز


مدهش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

موضوع جميل وشيق
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
ابوسيفين
كاتب مبدع


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2441
تـاريخ التسجيـل : 23-04-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,928
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 583
قوة التـرشيــــح : ابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادة


ابوسيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد : أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناهل مشاهدة المشاركة
ما أجمل أن نتذوق من الأدب العربي شعره ونثره ما يجعل حياتنا الأسرية أكثر متعة وعاطفتنا الأبوية أكثر توهجاً ونظرتنا لأبنائنا أكثر جمالاً وتسامحاً .

في عدد من قصائده ، حاول الشاعر الراحل عمر بهاء الدين الأميري أن يرسم طفولة أولاده في صور طبيعية ، غير مصطنعة ،التقطها بعدسة شعره ،ونقلها قصيدة (أب) ، وقد نالت من الذيوع والانتشار ما جعل الشاعر نفسه يعجب من ذلك ، حتى سماها قصيدة محظوظة ! كثر طلب الناس لها ،وإعجابهم بها ،وهي قصيدة في الحنين إلى أولاده في طفولتهم ،حينما خرجوا من داره في مصيف قرنايل بلبنان عام 1377 هـ عائدين إلى دارهم في (حلب) ،وتركوه وحيداً في صمت ثقيل ، بعد الصخب الذي كانوا يشعلونه في كل زاوية من البيت ،فما كان منه إلا أن أطلق هذا الاستفهام الظامئ اللاهث خلف كل أثر تركوه من حوله ،بحثاً عن اللذة التي لا تعرف إلا حين تفتقد .. يقول :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ = أين التدارسُ شابَهُ اللعبُ
أين الطفولةُ في توقدِها = أين الدمي في الأرضِ والكتبُ
أين التشاكسُ دونما غرضٍ = أين التشاكي ما له سببُ
أين التباكي والتضاحكُ في = وقتٍ معاً ، والحزنُ والطربُ [/POEM]

يتكيء الشاعر في هذه الأبيات على حشد مجموعة من المتناقضات التي لا تكون حسنة إلا في دنيا الأطفال ،فالضجيج الذي تنفر منه الآذان أصبح عذباً مستساغاً في سمع الوالد الولهان ،والشغب الذي يتبرم منه الإنسان أصبح شيئاً نفيساً يبحث عنه ،والتدارس واللعب ،والدمي والكتب ،والبكاء والضحك ،والحزن والطرب ،ثنائيات محيرة ولكنها جميلة في حياة الطفولة يلتقطها الأميري بخفة ،ويحشدها وراء استفهاماته الذاهلة ليشحذ الذاكرة حتى تستعيد الصورة التي غابت عن عينيه في الواقع ، ولو في الخيال .

ويسترسل في تصويره الحي ،فيلتفت إلى ما يلامس علاقته بهم ملامسة مباشرة ،وهو شأن كل إنسان يفقد حبيباً كان ملء قلبه وعينيه ،فإنه يظل يتذكر منه ما كان سبب محبة أحدهم للآخر،أو أجمل المواقف بينهما ،لأن ذاك هو ما فقده منه ، يقول :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أين التسابق في مجاورتي = شغفاً إذا أكلوا وإن شربوا
يتزاحمون على مجالستي = والقرب مني حيثما انقلبوا
يتوجهون بسوق فطرتهم = نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
فنشيدهم (بابا) إذا فرحوا = ووعيدهم (بابا) إذا غضبوا
وهتافهم ( بابا ) إذا ابتعدوا = ونجيهم (بابا) إذا اقتربوا[/POEM]

(بابا) كلمة مقطوفة من لغة الحياة اليومية ،ودفئها الأسري ،لم يجر عليها الشاعر أي تعديل ،حتى لا يفقدها إيحاءها الشعوري ودفأها الأسري ،وتكرارها يشير بحب الشاعر للاستماع إليها من أطفاله ،ولا سيما حينما فقدها ،ولذلك فهو يتلذذ بترديدها .

ثم يلتفت إلى الفراغ الكبير الذي تركوه في الدار ، فيصور ببراعة الصمت الرهيب الذي أطبق على صدرها فيقول :

بالأمس كانوا ملء منزلنا = واليوم ويح اليوم قد ذهبوا
وكأنما الصمت الذي هبطت = أثقاله في الدار إذا غربوا
إغفاءة المحموم هدأتها = فيها يشيع الهم والتعبُ
ذهَبُوا، أجَلْ ذهبوا، ومَسْكـنُهم ...في القَلبِ، ما شطُّوا وما قـَرُبوا

وإذا كان في أول القصيدة يتساءل عنهم وعن لعبهم وعراكهم ، فهو الآن صار يتخيلهم وكأنهم صاروا بين يديه ، يتواثبون، ويتلاعبون :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]إني أراهم أينما التفتت = نفسي ، وقد سكنوا وقد وثبوا
وأحس في خلدي تلاعبهم = في الدار ، ليس ينالهم نصب
وبريق أعينهم إذا ظفروا = ودموع حرقتهم إذا غلبوا
في كل ركن منهم أثر = وبكل زاوية لهم صخبُ
في النافذات زجاجها حطموا = في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجه = وعليه قد رسموا وقد كتبوا [/POEM]



في الصحنِ فيه بعضُ ما أكلُوا ...في عُلبةِ الحلوى التي نَهبُوا

في الشَطرِ مِن تُفاحة قضموا... في فَضلة المَاءِ التي سَــكَبُوا

إني أراهُمْ حَيثُما اتجَهَتْ... عيني كأسرَاب القَطَا ســــــــَرَبـوا

بالأمْسِ في "قرنايلٍٍ" نَزَلُوا...واليوم قد ضمَّــتــْـهمُ "حـَلَــــبُ"

ويختم القصيدة بالموقف العاطفي الذي تعرض له في لحظة الوداع ، وهو دائماً أصعب المواقف على المتحابين ، لأنه يهدم سبب اللذة الحاصلة في اللقاء :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]دمعي الذي كتمته جلداً = لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا = من أضعلي قلباً بهم يجب
ألفيتني كالطفل عاطفة = فإذا به كالغيث ينسكب [/POEM]

يصدر الشاعر كلمة ( دمعي ) في هذا المقطع ، لأنها محور فكرته ، فالدمع الذي كتمه متجلداً حين كانوا ينظرون إليه ،هطل غيثاً سخياً عندما تفرد بنفسه ،ومن أجل أن يعذر في هبوط عاطفته إلى مستوى عاطفة الأطفال ( كما قال ) ،فإنه يعمم التجربة ،في حكمة تحمل العذر المقبول له أمام عاذليه ،ولتكون ترنيمة حرة ،يرددها كل ( أب ) في أية لحظة عاطفية مع أولاده يسكب فيها من أجلهم دمعة ،فيقول :

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/7.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]قد يعجب العذال من رجل = يبكي ، ولو لم أبك فالعجب
هيهات ، ما كل البكا خور = إني و بي عزمُ الرجالِ ،أبُ[/POEM]

وهي خاتمة رائعة ، لواحدة من أروع قصائد الأميري في شعره كله .



بقلم : د.خالد بن سعود الحليبي – المملكة العربية السعودية .
اختيار جميل وموفق وتعليق اروع من الابيات وليسمح لي الكاتب والناقل باضافه الابيات التي ربما تكون سقطت0
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008   رقم المشاركة : ( 4 )
مدهش
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1878
تـاريخ التسجيـل : 16-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,667
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مدهش يستحق التميز


مدهش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رد : أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د\ مشعان مشاهدة المشاركة
اختيار جميل وموفق وتعليق اروع من الابيات وليسمح لي الكاتب والناقل باضافه الابيات التي ربما تكون سقطت0
هونها وتهون
شهر ويجون
يعطيك العافية سعادة الدكتور
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
ابوسيفين
كاتب مبدع


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2441
تـاريخ التسجيـل : 23-04-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,928
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 583
قوة التـرشيــــح : ابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادةابوسيفين تميز فوق العادة


ابوسيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد : رد: رد : أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدهش مشاهدة المشاركة
هونها وتهون
شهر ويجون
يعطيك العافية سعادة الدكتور

ماشاء الله عليك ماخليت يامدهش ولا قسم من اقسام المنتدى،بس التصويت راح خلاص0

عموما لاتضحك من مصيبه أخيك يعافيه الله ويبتليك0
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2008   رقم المشاركة : ( 6 )
مناهل
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية مناهل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2376
تـاريخ التسجيـل : 22-03-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,623
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 290
قوة التـرشيــــح : مناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادة


مناهل غير متواجد حالياً

افتراضي رد : أين الضجيج العذبُ والشغبُ ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدهش مشاهدة المشاركة
موضوع جميل وشيق
جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د\ مشعان مشاهدة المشاركة
اختيار جميل وموفق وتعليق اروع من الابيات وليسمح لي الكاتب والناقل باضافه الابيات التي ربما تكون سقطت0
جزاك الله خيرا , أشكر لك إضافة الأبيات التي لم يتعرض لها الدكتور بالتحليل .

______________________________

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]وإنما أولادنا بيننا =أكبادنا تمشي على الأرضِ
لو هَبَّتِ الريح على بعضهم = لامتنعت عيني عن الغمضِ[/POEM]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:01 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by