أولا : نشكر أخانا الكريم على هذه الإفادة الطيِّبة
ثانياً : أخى حسن أنت تسأل عن الأعم أكيد على حسب الأحوال إن كانت طيِّبة فالأعم ( عام ) وإن كانت غير ذلك فالأعم ( سنة ) ولذلك عبَّر ربنا - عزَّ وجلَّ - عن نوح - عليه السَّلام - ودعوته لقومه وتكذيبهم له فترة طويلة من الزمن 950 سنة عبَّر عن هذا الرَّقم بسنة و ما نقص من الألف وهو بعيد عن الدعوة والتكذيب فترة 50 سنة عبَّر عنها بعام ( فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاماً ) .
وجزاكم الله خيراً .