الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-28-2009   رقم المشاركة : ( 20 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية السبت 4/7

الحياة :السبت 4 رجب 1430هـ العدد 16885
«أدعية» «استعطاف» وقصائد و«نكت» في أوراق إجابات الطلاب
الدمام – عمر المحبوب
بعد انقضاء الأسبوع الأول من اختبارات الطلاب والطالبات في المنطقة الشرقية، شهدت أوراق الإجابات عبارات غريبة وطريفة من جانب بعض الطلاب في عدد من مدارس المنطقة.واستبدل العديد من الطلاب من أصحاب المستوى المتدني عبارات وأبيات شعرية ورسومات غريبة بإجاباتهم في بعض المواد، مل يدل على عجزهم عن الإجابة المطلوبة، إضافة الى بعض «الشخبطات» التي رسموها على أوراق الإجابات.وأكد بعض المعلمين أن الطلاب ضعيفي التحصيل الدراسي، يلجأوون إلى طرق وأساليب غريبة وعجيبة في التهرب من الإجابة عن الأسئلة، فبعضهم يلجأ الى كتابة أبيات شعرية أو رسم لبعض الصور أو كتابة عبارات قصيرة، تدل على أنه لم يستطع الإجابة، ويريد إضاعة الوقت فقط، مشيرين الى أنها ظاهرة رغم أنها ليست جديدة إلا أنها بدأت تنتشر في السنوات الأخيرة.وأكدوا أنهم دائماً ما يلحظون هذه التصرفات في بعض المواد الصعبة، مثل اللغة الإنجليزية أو الرياضيات أو الكيمياء، لافتين إلى أنه دائماً ما تكون خانة الإجابات فارغة أو تكتب عليها عبارات طريفة وغريبة، وأنهم يصابون بحيرة عند تصحيح بعض الأسئلة.وأشار آخرون الى أن بعض أوراق الإجابات تحتوي على «أدعية دينية» مثل ، «اللهم يسر ولا تعسر» أو «الشكوى لغير الله مذلة» أو دعوات متداولة بين الطلاب، مضيفين أنهم أصبحوا معتادين على هذه النوعية من الإجابات التي تتكرر في الامتحانات.وشهدت أوراق الإجابات في إحدى المدارس عبارة اعتاد طالب على كتابتها في جميع أوراقه لجميع المواد، يقول فيها: «معلمي العزيز أرجو من الله ثم منك مساعدتي»، وآخر يكيل عبارات المدح حول اسم المعلم الذي ذيل في نهاية ورقة الأسئلة. ووقف أحد المعلمين لمادة الجغرافيا محتاراً لبضع دقائق أمام إجابة أحد الطلاب عن أحد الأسئلة وفشل في الفصل في صحتها، وكان الطالب أجاب عن سؤال يقول: «ما أسباب هبوب الرياح؟» وجاءت إجابة الطالب بقوله: «قدرة الله سبحانه وتعالى»، ويقول المعلم: «احترت في احتساب الإجابة صح أم خطأ، فالمطلوب من الطالب ذكر عوامل البيئة التي تساعد على هبوب الرياح بعد قدرة الله تعالى».وطالب آخر فقد الأمل في الحصول على الإجابة فكتب عبارة واحدة على جميع أوراق دفتر الإجابة وهي «الإجابة خلف الورقة»، ثم كتب في الصفحة الأخيرة «عما تبحث يا أستاذ». فيما اتفق أحد الطلاب مع زميل له على أن يكتب له إجابات الأسئلة في ورقة خارجية ويعطيها إياه أثناء الامتحان، وبالفعل نجحت الخطة ولكن عند تصحيح الأوراق وجد المدرس عبارة في آخر ورقة الطالب تقول: «إذا شاهدك المدرس فقطع الورقة».
ويقول مرشد طلابي في مدرسة ثانوية: «فراغ ذهن الطالب من أي معلومات تجاه أسئلة الاختبارات يجعله يفكر في أي شيء ليضعه مكان الإجابة، لاعتقاده أن المهم ملء الفراغ فقط، وهذا لا نشاهده في أوراق الطلاب في الاختبارات فقط، بل نشاهده في الكثير من المواقف التي يقف فيها الطالب عاجزاً عن الإتيان بالشيء الصحيح من خلال كتاباتهم على الجدران أو فوق الطاولات، وأحياناً تظهر في الإذاعة المدرسية التي هي مليئة بالتعبيرات الحرة».وأشار إلى أن «تعليقات الطلاب في أوراق الإجابة دائماً ما تحتوي على عبارات طريفة»، وانه لاحظ خلال تصحيح الامتحانات أن كثيراً من الطلاب يكتبون «ارحموا مَن في الأرض يرحمكم مَن في السماء»، وآخرين يشرحون ظروفهم الخاصة في ورقة الإجابة، مناشدين المعلمين بأنهم «ابيكم تفهمون ظروفي وتسهلون عليّ»، مضيفاً أنه يشاهد خلال زياراته الى الفصول الدراسية، أن الطلاب يرسمون أشكالاً تخيلية لمؤلفي الكتب الدراسية بحسب سهولة المادة أو صعوبتها لديهم، إذ يأتي الطالب في الصفحة المكتوب فيها اسم المؤلف برسم صورته في شكل بشع تعبيراً منه عن مكنوناته، مشيراً الى أن «غالبية التعبيرات في أوراق الإجابات تكون دائماً إما عن حرية الرأي والمساحة التي يمكن أن يكون مسموحاً للطالب فيها بالخروج عن النص في الامتحان»، ويرى انه من الضروري عدم الخروج على تعليمات الامتحان أو كتابة كلمات خارجة، وعلى الطالب أن يركز في إجابته لينال الدرجة كاملة، مع ضرورة منح الطلاب مساحة من الحرية؛ لكن ضمن نطاق الموضوع.


الاقتصادية:السبت 1430/7/4 هـ. العدد 5738
نوه بماضي الأمة في ميادين العلم والعمل كونه الأساس في تقدم عالم اليوم
إمام الحرم: تأخر المسلمين سببه ضعف التعليم وفقدان الإتقان والمهارة
مكة المكرمة والمدينة المنورة – واس:
أوصى الشيخ الدكتور سعود الشريم إمام و خطيب المسجد الحرام المسلمين بتقوى الله عز وجل التي من لزمها وفق و سدد، ومن غفل عنها فقد غفل إلى ضيعة و العاقبة للمتقين. وقال في خطبة الجمعة أمس في المسجد الحرام ''إن من المعلوم بداهة أن المجتمعات كلما كانت بسيطة محدودة قلت تكاليف العمل لديها وأجزأها اليسير منه بما يغطي احتياجاتها المتواضعة، وكلما كبرت المجتمعات وتكاثرت عظمت المسؤولية و تعددت المطالب واتسع مجال النقد و البحث عن الجودة و الإتقان، حيث إننا نعيش في عالم يهيج بثورة المتطلبات العملية على كافة مستوياتها دينية كانت أم دنيوية''. وأكد أن المجتمعات الإسلامية بحاجة إلى أن تفهم معيارا له الأثر البالغ في تحديد مستوى الكفاءة و الرضا بالحال والشعور بأن المجتمع يصنف ضمن المجتمعات الإيجابية لا السلبية ألا وهو معيار الإتقان في العمل، فهي أحوج ما تكون إلى تغير جذري في مفاهيم العمل وأهمية الإنتاج المتقن لكل عمل. وعبر الشيخ الشريم عن أسفه من أن نرى في واقعنا تصورات خاطئة لا تفرق بين التكامل كقيمة حياتية اجتماعية وبين التكاسل كعيب سلوكي، وقال ''بما أن العلم و التعلم هما مقبض الرحى للمجتمعات المتقدمة فإن التعليم العام المتوسط منه و العالي في المجتمعات المسلمة يفتقران إلى صقل وتجلية ليتضح معنى الإتقان لدى ممارسيه من كافة الطبقات العلمية، حيث توارى الإتقان وراء أسوار شاهقة متخلفا إلى الوراء مع أن الخطى إلى الأمام غير أن المشي مشي رواح لا مشي غدو، فضرب التسيب بأطنابه على الإهمال و التقصير وقصور التطلع والرضا بأن نظل مع الخوالف في ميادين التقدم و الإتقان، بل أصبح الإهمال وضعف الهمة طاردين لخلق الإتقان من مفاهيمنا و ضمائرنا''. وأبان أن الدين الإسلامي هو دين الإتقان ودين العمل و النجاح، فهو دين العمل للدنيا و الأخرى، دين الحق على مكابدة الحياة واستسهال الصعاب، دين الفال و الأمل المحمود الذي يبلغ بالمجتمع المجد بعد أن يلعق الصبر مرات. وأرجع إمام و خطيب المسجد الحرام حال واقع الأمة الإسلامية الآن إلى أن العمل قد حُرم دفع ومساندة القيم الإسلامية الحاثة على الإحسان و الإتقان، بل ربما اختفى الشعور أصلا لدى بعض الأفراد وهم كثر بأن الإتقان من أهم أسس التربية الإسلامية، إذ لا يكفي الفرد أن يؤدي العمل فحسب بل لابد أن يكون صحيحا، ولا يمكن أن يكون صحيحا إلا إذا كان متقنا . وأوضح أن الإتقان في الإسلام ليس هدفا سلوكيا قاصرا على الفرد فحسب بل هو سمة حضارية تقدمية للمجتمع المسلم تنمحي بسببه بعض السلوكيات البغيضة كالفوضى و اللامبالاة و الغش و التقصير، بل ينمحي بسببه مفهوم الأنا أو عدم مجاوزة الذات بمعنى أن العمل لن يكون متقنا ما لم يقتصر نفعه على ذات المتقن و حده . وقال ''إننا في هذا الصدد نريد أن نوقظ الضمير المسلم ليكون حيا يمارس دور الحكم الداخلي على النفس ألا وهو دور الرقيب والواعظ أثناء العمل، لأن إيقاظ الضمير لم تتوجه له الميادين التعليمية في غالب المجتمعات المسلمة، حيث رؤي أن إنتاج التعليم في المجتمعات الإسلامية قد أفرز أجساما مفرغة وضمائر نائمة فانعكس ذلك تماما على الجودة و الإتقان والجزاء من جنس العمل''. وأردف أن سبب تأخر المجتمعات المسلمة في أهم مجالات الحياة هو فقدان الإتقان وضحالة المهارة والعجز عن ملاحقة السباق الحثيث في ميادين الثقافة والصناعة والمهارة التي تعود بالنفع العام على المسلمين وتجعلهم في مقدمة أمم الأرض بعد أن تأخروا عمن سبقهم الذين كانوا عليه في القرون الأولى لأن العصر الحديث يتطلب مستوى رفيعا من التخصص المثمر . وقال''إبان هذا الضعف في الإنتاج والعمل المتقن لدى المسلمين سمعت أصوات هالها التقدم الأجنبي ظنوه بدعا من قبل أنفسهم وما علموا أن ما بأيديهم إنما هو ثمار وخراج ما فعلوه من تركة الأمة الإسلامية التي وقعت بين أيديهم يوما ما، وأصبحت هذه الأصوات تمجد ما لدى أولئك مما يسمى بالجودة النوعية والتميز، وما علم أولئك أن هذا كله قد سبقهم فيه الإسلام بقرون بل أن معيار الجودة لدى المسلمين غير معيار الجودة لدى غيرهم لأن الجودة لدى أولئك منطلقها مادي صرف بخلاف الجودة لدى المسلمين فان منطلقها دنيوي وأخروي لقوله تعالى ''ليبلوكم أيكم أحسن عملا''. وأبان إمام وخطيب المسجد الحرام أن الإتقان في الشريعة الإسلامية قد جاء في نصوص كثيرة من الكتاب والسنة كلها دالة على محبته والحض عليه في جوانب كثيرة، فقد قال صلى الله عليه وسلم ''إذا كفن أحدكم أخاه فليحسن كفنه''، داعيا المسلمين إلى وعي قيمة الإتقان في شريعتهم وأن يسعوا إلى تفعيله في أوساطهم وبالأخص في الأوساط التعليمية والعلمية التي تنطلق منها مجالات العمل وسوقه من صناعات وإنجازات ومهارات . وفي المدينة المنورة ألقى الشيخ علي الحذيفي إمام وخطيب المسجد النبوي خطبة الجمعة اليوم أوصى فيها المسلمين بتقوى الله بالتقرب إليه بفعل الخيرات وهجر المنكرات. وقال إن الحياة الدنيا سريعة الزوال متقلبة الأحوال ولم يخلق الله الخلق فيها ليكونوا مخلدين ولا ليكونوا فيها مهملين، لا يأمرون بطاعة ولا ينهون عن معصية بل خلقهم عبيداً مكلفين سعادتهم في طاعة ربهم أرحم الراحمين وشقاوتهم في معصية رب العالمين ، قال الله تعالى (ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا). وأضاف يقول: ''ألا وإن في يد الموت كأساً لكل أحد في هذه الدار سيذوق سكراته ويقطع لذاته قال تعالى ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أكثروا من ذكر هادم اللذات( يعني الموت). فإن الموت ما ذكر في قليل إلا كثره وما ذكر في كثير إلا قلله) وكفى بالموت واعظا). وبعد الموت أحوال عظام لا يدري المرء هل سيكون قبره روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار والحياة الآخرة إما نعيم مقيم أبدي وإما عذاب أليم سرمدي''. ومضى يقول إن مما يسعد به الإنسان في هذه الدنيا حياة القلب ويقظته ومراقبة المرء لنفسه بمحاسبتها في كل صغيرة وكبيرة فمن حاسب نفسه قبل حسابه للآخرة قل حسابه في الدار الأخرى ، قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوها قبل أن توزنوا وتأهبوا للعرض الأكبر قبل لقائه). وأفاد إمام وخطيب المسجد النبوي أن حياة القلب أعظم ما أنعم الله به على العبد وبهذه الحياة تسره الحسنة وتسوؤه السيئة قال الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون)، وحياة القلب هي توحيده لله تعالى ومحبته والتوكل عليه والأنس بذكره والفرح بطاعته وكراهية معصيته والإنابة إلى دار الخلود ، والحذر من دار الغرور وتجنب المظالم والاستقامة على الهدى، وإذا تمت حياة القلب عاش حياة طيبة في الدنيا وسبقت له من الله الحسنى في الآخرة، قال الله تعالى: (أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها). وقال :''إن الحياة التامة الأبدية لمن حليت قلوبهم بالإيمان وعملوا بالقرآن''. قال الله تعالى ''وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون''. وفي الحديث (مثل الذي يذكر الله ومثل الذي لا يذكر الله كمثل الحي والميت). وأبان إمام وخطيب المسجد النبوي أن هلاك العبد هو في الغفلة عن الله تعالى والإعراض عن طريق الخيرات وقال ''إن الغفلة نوعان، غفلة كفر ونفاق أكبر، وهذه الغفلة صاحبها ميت القلب شقي محروم من كل خير لا يعمل بطاعة ولا يكف عن معصية، همه هم البهائم لا يعمل لجنة ولا يخاف من نار ولا ينزجر للوم لائم ولا يصغي لناصح ولا يعبأ بأي كلام ناله بترك الفرائض وفعل المحرمات، قال الله تعالى ''من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون لا جرم أنهم في الآخرة هم الخاسرون''. والنوع الثاني من الغفلة غفلة دون غفلة الكفر والنفاق الأكبر، وهذه الغفلة درجات في إثمها ومضارها وآثارها على العبد وعلى المجتمع، وأفراد هذا النوع من الغفلة كثيرة لا تحصى إلا بمشقة ، فغفلة التقصير في حقوق الله وحقوق العباد فلا يقوم المسلم بهذا الواجب أتم القيام فيفوته من الخير والثواب بقدر ما فاته من العمل ويكتسب من الذنوب والآثام والعقوبة بسبب الغفلة بقدر ما اكتسب بسبب هذه العواقب وعدم الاهتمام بالحقوق.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الملف الصحفي للتربية السبت 27/6 صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 28 06-20-2009 01:39 PM
الملف الصحفي للتربية السبت 20/6 صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 28 06-13-2009 01:25 PM
الملف الصحفي للتربية السبت 6/6 صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 29 05-30-2009 09:36 PM
الملف الصحفي للتربية السبت 28/5 صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 23 05-23-2009 06:13 PM
الملف الصحفي للتربية السبت 1/4 صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 31 03-28-2009 02:51 PM


الساعة الآن 08:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by