الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي

 
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2010   رقم المشاركة : ( 29 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للطباعة ليوم الأحد 23-02-1431هـ

الرياض :الأحد23 صفر 1431هـ - العدد 15203
تنشئة الأطفال على التعامل الأمثل بين الجنسين دون عُقد
نجاح تجربة دمج الأولاد مع البنات في الصفوف الدنيا والأهالي يطالبون بـ «التعميم»
تقرير - أمل الحسين
مع نهاية الفصل الدراسي الأول تكون بعض المدارس الأهلية قد عايشت ما يقارب من أربعة أشهر من تجربة دمج الصفوف الدنيا (أولى، ثاني) للبنين بتعليم البنات، وإسناد المهام التعليمة للمعلمات في تجربة حديثة على التعليم في السعودية رغم فصل كل نوع في فصول مستقلة، وحول هذه التجربة التقينا بعدد من مديرات المدارس للتحدث حولها.
علاقة المعلمة أفضل
في البداية تؤكد مديرة مدرسة أهلية سلام الريس أن الطفل ينظر للطفل أياً كان نوعه بأنه مجرد طفل يخالطه بشكل تلقائي وعفوي دون أي تفاسير أو أبعاد أخرى، وقالت: إن هذه التجربة مطبقة في كثير من الدول العربية والإسلامية وتعتبر نظاماً أساسياً، فالطفل في هذا العمر يحتاج لامرأة يتعامل معها، فهم أصلاً قدموا من التمهيدي أي كانوا طلاب لمعلمات، ومعتادين على التعامل مع المرأة كمعلمة، فغريزة الأمومة التي تتمتع بها المرأة تجعلها تتعامل بحنان عال مع الطفل وهذا ما يحتاجه في مثل هذا العمر، بل إن التجربة تحتمل تطبيقها حتى الصف السادس ابتدائي، فالمعلمة بالها طويل على الطفل بعكس الرجل الذي قد يخشاه الطفل بسبب حدته معه. ومضت قائلة من فوائد تدريس المعلمات "أن المعلمات يعلّمون الأطفال ما نسميها الكلمات السحرية والمتمثلة في (شكراً - لو سمحت)، وهذه الكلمات تستخدمها المرأة أكثر من الرجل وتلقائياً يكتسبها الطفل منها". وتوقعت الريس أن تكون الوزارة حدت التجربة في عدة مدارس أهلية لتقيس التجربة بشكل عملي، مشيرة إلى أن الأسرة والمدرسة أكثر من يحتاج تأهيل لهذه التجربة، فالطفل لا يؤثر فيه الوضع وسيتعامل معه بشكل عفوي أما لو كثر حوله القيل والقال والتفاسير هنا سيتغير تعاطي الطفل مع الوضع، كما أن الصعوبة تكمن عندما يدرس الطفل مثلاً في الصف الأول مع معلم وفي الصف الثاني مع معلمة.
تعميم التجربة
هذا وأشادت منيرة سعد الفهيد مديرة مرحلة ابتدائية لأحد المدارس الأهلية سابقاً ومديرة الدبلوم الأمريكية بمدارس الرياض حالياً بالتجربة، وقالت: "إن الأمهات طالبن بتعميمها حتى الصف الثالث لحاجة الطفل العاطفية في هذا العمر والشعور بالأمان، إضافة إلى المتابعة والإشراف عليه سلوكياً وأكاديمياً وهو ما يتوفر لدى المرأة أكثر من الرجل، فالمرأة تتميز بالدقة والنفس الطويل أكثر من الرجل وهذا ما يحتاجه المتعلم في المرحلة التأسيسية للمهارات الأكاديمية". وأيدت الفهيد تعميم التجربة على جميع المدارس في العام الدراسي المقبل شريطة توفير كادر مدرب؛ فالأسرة والمعلمة والطفل محتاجون للتأهيل لحداثة التجربة على المجتمع السعودي، متوقعة أن تحدث التجربة انعكاس إيجابي على سلوك الأطفال مستقبلاً فيما يخص تعاملهم مع المرأة، حيث يتعود الطفل على وجودها في حياته من عمر مبكر واحترام دورها في المجتمع. وأكدت رئيسة قسم المرحلة الأولية بإحدى المدارس الأهلية جواهر الأحمد على نجاح التجربة و رضى الأهالي عن التجربة لسهولة تواصل الأمهات مع الإدارة والمعلمات، حيث أن الأطفال مازالوا في مرحلة عمرية تحتاج إشراف الأمهات، كما أن المعلمة في هذه المرحلة تكون دقيقة في تأسيس المعلومات. وقالت: "إن الطفل محتاج للتهيئة، والأسرة مطلوب منها تشجيع التجربة، والمدرسة عليها أن تهيئ المعلمات لتفهم الخصائص العمرية للطالب واختلافه عن الطالبة إضافة للأنشطة لا منهجية تتفهم احتياجاته".
الوطن :الأحد 23 صفر 1431هـ العدد 3418
بلاغات سرية تكشف تعرض 100 طالبة للعنف الأسري بجدة
اللجنة المركزية تحمّل مديرات المدارس مسؤولية التأخر عن الإبلاغ
جدة: حسن السلمي
كشفت البلاغات السرية التي تلقتها اللجنة المركزية للتصدي لحالات العنف الأسري بتعليم البنات بجدة عن تعرض أكثر من 100 طالبة ومعلمة لحالات عنف أسري جسدي ونفسي في مختلف مدارس المحافظة خلال العام المنصرم. وقالت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم جدة ـ رئيس اللجنة المركزية لمكافحة العنف بالإدارة ـ حياة المطوع لـ"الوطن": إنه بناء على توجيهات الوزارة القاضية بمكافحة العنف الأسري أصدر المدير العام للتربية والتعليم للبنات بمحافظة جدة تعميما يقضي بضرورة الالتزام بالإبلاغ السري والعاجل عن مختلف حالات العنف ضد الطالبات والمعلمات التي تكتشفها اللجان الفرعية بالمدارس. وأشارت إلى عدة إجراءات نفذتها الإدارة لضمان الكشف عن حالات العنف يأتي في مقدمتها استحداث وحدة "علاج قضايا الطالبات" التابعة لإدارة التوجيه والإرشاد لتكون وحدة متخصصة في متابعة حالات العنف الأسري والمدرسي التي تبلغ عنها لجان مكافحة العنف بالمدارس، وتحويل مختلف حالات العنف الأسري التي يتم اكتشافها إلى لجنة الحماية الاجتماعية التابعة للشؤون الاجتماعية لاتخاذ ما يلزم لتأمين الحماية للمعنفات. وكشفت عن تسجيل قرابة 109 حالات عنف أسري جسدي ونفسي ضد طالبات ومعلمات بمدارس جدة خلال العام المنصرم بناء على الإجراءات الجديدة التي تعطي اللجان الفرعية بالمدارس حق التبليغ السري للجنة المركزية، وإبلاغ لجنة الحماية الاجتماعية عن هذه الحالات. وأوضحت أن العمل على تنفيذ قرار الوزارة للحد من العنف الأسري والمدرسي بدأ بتشكيل لجنة فرعية على مستوى إدارة التربية والتعليم لمواجهة العنف وعلاجه، ولجان متخصصة بمختلف المدارس كشفت عن العديد من حالات العنف التي اختلفت ما بين الضرب والعنف النفسي والجسدي الذي تتعرض له سواء الطالبة أو المعلمة. وشددت على جميع أفراد الهيئات الإدارية بالمدارس بضرورة ملاحظة الطالبات، وتبليغ المشرفة التربوية للتوجيه والإرشاد شخصيا عند اكتشاف أي حالة عنف أسري أو مدرسي سواء كان نفسيا أو جسديا ضد أي طالبة، وتعبئة استمارة إثبات حالة العنف ضد الطالبة أو المعلمة، وتوعية الطالبات بأساليب الإفصاح عن العنف الواقع عليهن مع مراعاة خصائص نمو المرحلة من خلال دورات توعية للمرشدات لتوعية الطالبات باللجوء إلى المرشدة أو المعلمة التي تثق بها، وعدم التردد أو الخوف من ذلك. وأكدت على أهمية توعية المعلمات والموظفات بأنه يمكن للمعلمة أو الموظفة التي تواجه أي من أنواع العنف الجسدي أو النفسي اللجوء إلى اللجنة الفرعية بالمدرسة أو الإدارة، وتوعية الطالبات بالتمييز بين المواقف التأديبية وبين العنف العدواني الخارج عن حد الصواب مثل الضرب المبرح، والحروق بكافة أشكالها، وحلق الشعر، والضرب بآلات حادة، والحبس أو المنع من الحضور إلى المدرسة. وطالبت المطوع بأهمية توعية أمهات الطالبات بمفهوم العنف وآثاره السلبية النفسية والاجتماعية على الطالبة، والتأكيد على أهمية تبليغ المدرسة في حالة وقوع عنف على الطالبة بالمنزل، وتوخي السرية التامة عند اكتشاف حالة عنف، ودراسة المشكلة ومناقشتها مع مديرة المدرسة شخصيا مع سرعة التبليغ بالحالة، وتتحمل مديرة المدرسة المسؤولية تجاه تأخير التبليغ.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الملف الصحفي للتربية ليوم الأحد 5-12-1430هـــ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 12 11-22-2009 01:33 PM
الملف الصحفي للتربية ليوم الأحد 05-07-1430هـ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 22 06-28-2009 03:37 PM
الملف الصحفي للطباعة ليوم الأحد 14-06-1430هـ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 38 06-07-2009 02:20 PM
الملف الصحفي للطباعة ليوم السبت 13-06-1430هـ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 29 06-06-2009 12:02 PM
الملف الصحفي للطباعة ليوم الجمعة 05-06-1430هـ صقر قريش الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 22 05-29-2009 01:22 PM


الساعة الآن 11:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by