وصلنا أسفل الهضبه قبل أذان العصر بنصف ساعه , وتخيرت أعسر طريق فيها حتى أفدح خويي , ثم بديت التسلق وابو عبدالرحمن ورايه .
حمي الوطيس بعد مشينا عشرات الخطا , ونزلنا شمغنا من على روسنا حتى لا تعيق البصر وتعمي البصيره , ودفسناها في شنط كانت على ظهورنا .
وبعد حوالي مية متر أستسلم أبو عبدالرحمن , وقال هذا حدي , وحلف أنه ما عاد يواصل الرقي حتى لو كان فوق هضبه الصحن كل كنوز الذهب والفضه والماس.
كنت أتربع على هاك الرادف وارتجل قصيدة كلها هجاء مقذع في المشرف العام , مكونه من ميتين بيت تقريبا , كان مطلعها .
ومن يتهيب صعود الجبال @@@ يعش أبد الدهر بين الحفر.
وبعدها أستعرضت بالكرامه اللي ذكرتها لكم في المداخله ألأولى , ثم واصلت الصعود.
..
تابعوا مع بدر الدجى وعرعرة المنتدى باقي الحكايه في المداخلات المقبله .....
التعديل الأخير تم بواسطة منقاش ; 02-20-2010 الساعة 05:40 PM