رحلة صيدنا اليوم غير تعالو شوفوا الحيات

[منقاش]

بيض الله وجهك يبو تركي أن كان اللي شاهدناه في الصور حقيقي ولا هو مزور ..
وظنون التزوير في ميقاعها ومحلها , طالما أن بطل القصه هو ابو تركي , وطالما أن الصورة اللي مع الحنش ما تثبت أنك أنت بطل الفلم الهندي , ومحتمل أن لم يكن مرجح أنها لغيرك , وطالما أن الحنش اللي ظهر في يد حامله قريب الشبه بالبلاستك المقلد على أبو شراكين .
ولو ثبت لا قدر الله (وهذا مستبعد أذا لم يكن مستحيل) أن اللي في الصوره هو حنش أبو شراكين , واللي ماسكه هو البطل ابو تركي .
وقتها من يثبت لنا أن ألأخ جمال طلبه ما قلع نيبان الداب وخلاه لحمه لا تعض ولا تقرص قبل يحطه في كفك يا بطل القصه المزعومه؟؟ ..
وبعدين يا مفتري ,, من اللي قال غيرك أو قبلك , أن من راح لقفصان الحياه الفطريه برفقة خبير يشتغل فيها , ولمس الحيوانات والديبان اللي في ألأسر والقفصان , يعتبر صياد أو طالع في رحلة صيد ؟؟؟...
يعني , بلاشي هك وبلاشي نمك , ولا تغرك صور الحنادي اللي سهلك أياها أبو نقشه , حتى تسرب الغرور لنفسك , وظنيت أن مافي هالبلد مصوراتي غير هالولد , وسرت بسبب اللمسه اللي بك , تحسب أن كل غراء شحمه ...
لكني من باب ألأنصاف أقول , أن صورة الأسود بالرغم من كونها منقوله , ألا أنها متميزه , وواضح فيها شكل ألأسود المتميز براسه ألأنسيابي اللي يكاد يشبه ذنبه من بعيد ..
وبهالمناسبه , ذكر لي صديق(خال عيالي في الجبيل) أنه قبل ليالي شاهد على قناة الناشنال جيوقرفك آدفنتشر عرض لفلم عنوانه (snakes of isreal) , وكان من ضمنها ألأسود اللي تمكن ألأسرائلين من حلب سمه واستخراج المصل المضاد له , وتسجيل هالسبق لهم لأول مره في العالم .
ويقول أن مقدم البرنامج ذكر أن كل من سبق ألأسرائلين عجز عن هالأنجاز , لكن الأسرائليين تمكنوا بواسطة أنابيب خاصه , من السيطره على الحركه الخاطفه لراس هالداب الخطير , وبالتالي حلب سمه واستخراج المصل المضاد .

حليفي البطل , الشيخ أبو سيفين : ابو تركي ينطبق عليه المثل اللي يقول , علمناهم البيبان وسبقونا على الشحاده ..
الرجل أخذنا بيده , ودوبنا شجعناه وقومناه ووقفناه على أقدامه , ونقول يا ساتر عساه يتدمدم ويثبت على ميقافه ولا يعود في وراه وينثبر , ألا وهو مطلع علينا لسانه .
يعني مخاوي ثاني طالع علينا كما الله يامنا من تحت ألأرض , خوى هو وأياه في فم كلب أسرائيلي مغلوث .
هو بكره جمعه والا سبت يا ربعي ؟, داخ راسي , حسبي الله على من كان السبب...