أخجلتنا يا أبا الحسام , ولعل المقطع أبلغ من كل حديث يأتي بعده ولكن لا يمنع أن أشكرك كثيراً على أستشعارك لتلك العلاقة المتينة والتي كان طرفيها جمل وجمّال !! والان تطالعنا على حميمية أخرى لا تقل شأناً بين قعود ورجال !!
ما أروعك وما أروع إختيارك للجّمال الأكبر كما ذكرت ...