ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري

[الحاج سلام]

رد: ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري رد: ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري رد: ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري رد: ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري رد: ذكريات أليمة.. في مطلع العام الهجري

بارك الله فيك اخي مراسل ثقيف وفعلا انها ذكريات اليمة واعمال لا يستطيع العاقل ان يجد لها تبريرا ولكنه الجهل وضعف التفكير والاندفاع والحماس المغلوط لدى البعض من افراد تلك الفئة وربما الخبث واستغلال السذج لدى البعض الاخر منهم .
وبمناسبة ما ذكرتم من اقامة حواجز التفتيش على الطرق والناس في ذلك الوقت حديثي عهد بمثل ذلك يروى ان احد كبار السن كان راكبا في سيارته التي يقودها ابنه الصغير ولم يكن يحمل رخصة قيادة فصادف ان مر من موقع اقيم فيه جاجز تفتيش ومن هول الموقف وكثرت ما يتردد من انباء وعدم فهم الهدف من الحاجز والسؤال من قبل الجنود سأل الجندي صاحبنا عن اوراقه الثبوتية واوراق ملكية السيارة وصاحبنا يقدمها واحدة تلو الاخرى ويتوقع السؤال عن رخصة القيادة ولماذا يسمح للولد بالقيادة وهو صغير وهو ما لم يسأل عنه الجندي وانما سأل صاحبنا عن اسمه !!!!
اسمك ياعم ، ولم يجبه صاحبنا فكرر عليه السؤال ، ما اسمك ؟فلم يجبه والتفت صاحبنا الى ابنه وسأله وش اسمي وانا ابوك ؟؟؟؟
فذكره ابنه باسمه فاعاد اليه الجندي اوراقه وسمح له بالمرور وربما اتهمه بالغفله ،وما به من غفلة ولكن هول الصدمة اذهله فنسي اسمه ،،،،،،
د

[مراسل ثقيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج سلام

بارك الله فيك اخي مراسل ثقيف وفعلا انها ذكريات اليمة واعمال لا يستطيع العاقل ان يجد لها تبريرا ولكنه الجهل وضعف التفكير والاندفاع والحماس المغلوط لدى البعض من افراد تلك الفئة وربما الخبث واستغلال السذج لدى البعض الاخر منهم .
وبمناسبة ما ذكرتم من اقامة حواجز التفتيش على الطرق والناس في ذلك الوقت حديثي عهد بمثل ذلك يروى ان احد كبار السن كان راكبا في سيارته التي يقودها ابنه الصغير ولم يكن يحمل رخصة قيادة فصادف ان مر من موقع اقيم فيه جاجز تفتيش ومن هول الموقف وكثرت ما يتردد من انباء وعدم فهم الهدف من الحاجز والسؤال من قبل الجنود سأل الجندي صاحبنا عن اوراقه الثبوتية واوراق ملكية السيارة وصاحبنا يقدمها واحدة تلو الاخرى ويتوقع السؤال عن رخصة القيادة ولماذا يسمح للولد بالقيادة وهو صغير وهو ما لم يسأل عنه الجندي وانما سأل صاحبنا عن اسمه !!!!
اسمك ياعم ، ولم يجبه صاحبنا فكرر عليه السؤال ، ما اسمك ؟فلم يجبه والتفت صاحبنا الى ابنه وسأله وش اسمي وانا ابوك ؟؟؟؟
فذكره ابنه باسمه فاعاد اليه الجندي اوراقه وسمح له بالمرور وربما اتهمه بالغفله ،وما به من غفلة ولكن هول الصدمة اذهله فنسي اسمه ،،،،،،

د

أشكر مرورك الكريم أخي الحاج وتعليقك، ولا شك أن الكثير منا قد عايش هذه الحادثة وقرأ عنها وربما قد سمع عنها من لم يعايشها في تلك الفترة، كيف لا وهو بيت الله الحرام، ذكريات أليمة تابعناها لحظة بلحظة بالرغم من قلة الأخبار في تلك الفترة،،،