مـقـهـى ثمــالـة الادبـي

[سنا الهجرة]

رد: المقهى الادبي رد: المقهى الادبي رد: المقهى الادبي رد: المقهى الادبي رد: المقهى الادبي

ابا عبدالله

قلت لك ياصاح كن معي وارااااااااك ترفسني وتأخذ مقعدي

لااااااااا أفا عليك ما عاش من ياخذ مكانك >>> أنا بس في غيابك أقوم بالواجب .. وأرحب الضيوف .. واذا جيت انت راعي الحله .... ما تشوفني كل ما أحب أجيب طاريك ,,,

[النادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنا الهجرة

لااااااااا أفا عليك ما عاش من ياخذ مكانك >>> أنا بس في غيابك أقوم بالواجب .. وأرحب الضيوف .. واذا جيت انت راعي الحله .... ما تشوفني كل ما أحب أجيب طاريك ,,,

كانت للمداعبة لا لشيئ آخر

انت صاحب المكان وانا الضيف ....لسبب بسيط انك من سيدفع في النهاية

ههههههههههههههههههههههه

[النادر]

الدانه

انتقام الورد


للورد وعطور الورووود رائحة قلم انثى

جميل هذا التواجد ولن اقول المرور منكما

المتصفح لكل من يريد ان يمارس فوضوية البوح وفق قوالب الادب وليس متصفحي لوحدي


انتظر القادم

[النادر]

مجنونها

كلنا مجنون/ها

لست وحدك



اهلا بك ف ي مقهى الادب

[النادر]

الصمت

في الصمت للنفس ادواء من الكدر
ان كان في البوح تسكينُ لألامي

اسرفت في البوح بالاشواق من صغري
فما شفيت وزاد البوح اسقامي

.

.

.

[سنا الهجرة]

(( سكراناً ولكن في الحرم ))

في الحرم عاد .. ما لقيت الا الحرم ؟؟

لا لا .. ابتعد عن مثل هذه المصطلحات وانا اخوك.. ترإها تحسب عليه .. هذا رأيي ..

[صادق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنا الهجرة

في الحرم عاد .. ما لقيت الا الحرم ؟؟

لا لا .. ابتعد عن مثل هذه المصطلحات وانا اخوك.. ترإها تحسب عليه .. هذا رأيي ..

مهلاً أيها الشّيخ الشّاعر وكأني بك قد قرأت النّص مُجتزءأً وأُحاول أن أُحسن الظّن في ذلك إن كان لحُسن الظّن مكانا مع وضوح النّص0 فاربط بين الأحمرين يارعاك الله وأعد قراءة صياغة الخطاب0
أمّا عبارة (( تُحسب عليه )) فلا أدري مافهمك لها فإن كانت بتشديد الياء (( عليّه )) فذاك تحميلٌ للمُشاركه بما لاتحتمله 0وإن كانت بدون التشديد أي أن الضمير يعود الى الأديب النّادر فأضُنّك قد تجنّيت عليّ وعليه فضلاً عن إستباقك له فيما تعتقد أنّه يعنيه 0
آمل أن تتقبّل عتابي بصدر رحب (( ويبقى الودُّ مابقي العتاب ))0

[سنا الهجرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صادق

مهلاً أيها الشّيخ الشّاعر وكأني بك قد قرأت النّص مُجتزءأً وأُحاول أن أُحسن الظّن في ذلك إن كان لحُسن الظّن مكانا مع وضوح النّص0 فاربط بين الأحمرين يارعاك الله وأعد قراءة صياغة الخطاب0
أمّا عبارة (( تُحسب عليه )) فلا أدري مافهمك لها فإن كانت بتشديد الياء (( عليّه )) فذاك تحميلٌ للمُشاركه بما لاتحتمله 0وإن كانت بدون التشديد أي أن الضمير يعود الى الأديب النّادر فأضُنّك قد تجنّيت عليّ وعليه فضلاً عن إستباقك له فيما تعتقد أنّه يعنيه 0
آمل أن تتقبّل عتابي بصدر رحب (( ويبقى الودُّ مابقي العتاب ))0

إيييه أيُّها النّادر هل يصح القول (( سكراناً ولكن في الحرم ))

هائنا أعدت إقتباس النص مرة أخرى .. من بدايته مع أني فعلت ذلك من قبل .. وبالالوان أيضا ولم أفهم منه الا ما فهمته مسبقا .. إن كان هنالك فهم غير ما فهمته أنا فــ إني تلمذك وحسبي أن أجد المعلومة الصحيحه .. فهي ضالتي
أنت سألت وأنا أجبت بما أعرفه ... وانت لست ملزما بالاخذ بما قلته لك وقد ذكرت ذلك لك في ردي السابق وبينت أنها وجهة نظر فقط

أمّا عبارة (( تُحسب عليه ))

أما هذه فهي ليست كما ذكرت .. بل هي خطأ مطبعي .. وكان المقصود بأنها تحسب عليك

ولكن كان بإمكانك أن تعتبرها بصيغتها السابقه .. تحسب على النص .. لا قائله


شكراً لك .. لانك أعطيت المقهى جانباً آخر وهو التعليم والنقاش ..

[العنكبوت]

مررت من هناك فراقني ماوجدت من رائحة القهوه العذبه والترحيب النادر

ولست شلعر ولكن هي اختلاجات و( شخابيط ) كتبتها لكم

ينسى احدنا ولفتره ان السنين تعبر بسرعه دون ان يكون واعيا لها فمن كان يقال له يا اخي يجد وقد استبدلت بكلمة ( ياعم ) او ( ياوالد ) او ( ياشيخنا ) وكلها جميله وتدل على الاحترام والتقدير ولكن ......

إني نضرت إلى المرأة إذ حضرت
فاستغربت نظراتي ما رأتا
شيب نما بالعارضين كما
هناك ذقن بذاك الشيب مختلطا
حاولت تعزيز نفس قد الم بها
كدرا من الشيب إذ قد لاح لها
تالله ما ذاك إلا من عبير شذا
أكثرت منه فكان البذر مختلفا

[النادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنكبوت

مررت من هناك فراقني ماوجدت من رائحة القهوه العذبه والترحيب النادر

ولست شلعر ولكن هي اختلاجات و( شخابيط ) كتبتها لكم

ينسى احدنا ولفتره ان السنين تعبر بسرعه دون ان يكون واعيا لها فمن كان يقال له يا اخي يجد وقد استبدلت بكلمة ( ياعم ) او ( ياوالد ) او ( ياشيخنا ) وكلها جميله وتدل على الاحترام والتقدير ولكن ......

إني نضرت إلى المرأة إذ حضرت
فاستغربت نظراتي ما رأتا
شيب نما بالعارضين كما
هناك ذقن بذاك الشيب مختلطا
حاولت تعزيز نفس قد الم بها
كدرا من الشيب إذ قد لاح لها
تالله ما ذاك إلا من عبير شذا
أكثرت منه فكان البذر مختلفا

لله درك

يبدوا بان حساب العمر مختلف
يزيد بالنقص كيما يبلغ الحينا