الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الإسلام والشريعة > الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-02-2005
الصورة الرمزية سعـ الساعدي ـيد
 
سعـ الساعدي ـيد
مثالي

  سعـ الساعدي ـيد غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : 05-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 683
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : سعـ الساعدي ـيد يستحق التميز
افتراضي الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء

الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء

بسم ِاللهِ الرَّحمن ِالرَّحيم

درسٌ للإمام المحدِّثِ الشيخِ عبد اللهِ الهرريِ رضي الله عنه وأرضاه

الزهد و الطاعة و الصبر على البلاء



الحمد للهِ ربِّ العالمينَ لهُ النِّعمةُ وله الفضلُ ولهُ الثَّناءُ الحسن صلواتُ اللهِ البَرِّ الرحيمِ والملائِكةِ المُقرَّبينَ على سيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أشرفِ المرسلينَ وحبيبِ ربِّ العالمينَ وعلى جميعِ إخوانِهِ منَ النَّبييّنَ والمُرسلينَ وءالِ كُلٍّ والصَّالحينَ وسلامُ اللهِ عليهِمْ أجمعينَ أمّا بعدُ، فقدْ ثبتَ في الحديثِ أنَّ بعضَ المُؤمنينَ من كثرةِ البلاءِ الذي ينزِلُ عليهِمْ في الدُّنيا يَخْرُجونَ منَ الدُّنيا وما عليهِم خطيئةٌ، اللهُ تعالى يُطهِّرهُم منْ كلِّ خطاياهُمْ بهذهِ البلايا فلا يكونُ عليهِمْ شئٌ في قبورِهِمْ ولا في آخِرَتِهِمْ، حتَّى إنَّ بعض النَّاسِ تُصيبُهُمْ عُقوبةٌ في الدُّنيا على الصَّغائِرِ التي عمِلوها، لأنَّ الصَّغائِرَ بعضُ النَّاسِ اللهُ لا يُعاقِبُهُمْ عليْها وبعضُ النَّاسِ يُعاقِبُهُم عليْها، كان رَجُلٌ من َ الصَّحابةِ رأى امرَأةً أعْجَبَتْهُ فصارَ يُتْبِعُها نظَرَهُ ثُمَّ وهو في الطَّريقِ اصْطَدَمَ وَجْهُهُ بِجِدارٍ فَسَالَ دمُهُ فجاءَ الى الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ فأخْبَرَهُ بِذلِكَ فقالَ لهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ: "اللهُ أرادَ بِكَ خيْراً وإنَّ هذا جزاءُ تِلكَ النَّظْرَةِ" فَيُفْهَمُ من هذا أنَّ بعضَ النَّاسِ اللهُ يُجازِيهِمْ على معاصِيهِم في الدُّنيا وأمَّا أكْثَرُ الناسِ فإنَّ اللهَ يُؤَخِّرُ له عُقُوبَتُهُمْ إلى الآخِرَةِ. لَكِنَّ الذي يُجازيهِ اللهُ في الدًّنيا يكونُ أحسَنَ مِنَ الذي يُؤَخِّرُ لهُ العذابَ إلى الآخِرةِ، لأنَّ هذا بِهذهِ المصائِبِ تَسْقُطُ عنْهُ العُقوبَةُ في الآخِرَةِ.

ثُمَّ إنَّ كثيراً منَ النَّاسِ يكْفُرونَ كُفْرِيَّاتٍ شنيعةً شناعَةً كبيرَةً وهُمْ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ يتَقلَّبونَ في النَّعيمِ فهؤُلاءِ لا يَدُلُّ حالُهُمْ على أنَّهُمْ مِنَ المَرضيّينَ عِندَ اللهِ لأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يُعطي الدُّنيا لمنْ يُحِبُّ ولِمنْ لا يُحِبُّ. وقَدْ جاءَ في الحديثِ أنَّ امْرأةً عَرَضَتْ بِنْتَها على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ فصَارتْ تمدَحُها للرَّسولِ بِالجمالِ وبِأنَّها تامَّةُ الصِّحةِ حتَّى إنَّهُ لم يحْصُل لها صُداعٌ، فقالَ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ "لا حاجةَ لِي فيها" وذلِكَ لأنَّ الذي يكونُ في الدُّنيا مُتَقَلِّباً في الرَّاحاتِ مِن غيرِ أنْ يُصابَ بِالبَلاءِ قليلُ الخيْرِ في الآخِرَةِ عِنْدَ اللهِ، فالذي أرادَ الله بِهِ خيْراً يُبْتَلى في الدُّنيا.

بعْضُ النَّاسِ الذينَ لا يُبْتَلونَ في الدُّنيا منْ شِدَّةِ غُرورِهِم يَقولونَ اللهُ يُحِبُّني وكلامُهُمْ هذ عكْسُ الحقيقَةِ، لو كانَ اللهُ يُحِبُّهُمْ كانَ سَلَّطَ عَلَيْهِمُ البلاءُ، والبلاءُ أنواعٌ عديدةٌ أوجاعُ الجِسْمِ بَلاءٌ والفَقرُ الشَّديدُ بَلاءٌ وأذى النَّاسِ بلاءٌ فَمَنْ أرادَ اللهُ بهِ خيْراً يَبْتَليهِ.

ومنَ الجهْلِ الشَّديدِ الفظيعِ أنَّ بعض النَّاسِ إذا أقْبلوا على الطَّاعةِ ُثُمَّ أصابَتْهُمُ المصَائِبُ يَتَشَآءمونَ فيقولونَ نحنُ كُنَّا في راحَةٍ ونعيمٍ لَكِنْ مُنذُ بَدَأْنَا بِالطَّاعةِ أصابَتْنا المصائِبُ فَيَنفُرونَ من الْتِزامِ العِبَادةِ ويقُولونَ الطَّاعةُ ما نَفَعَتْنا، يُعْرِضونَ عنِ الطَّاعَةِ ويَعُودُونَ إلى ما كَانوا عَلَيْهِ. فإذا لَقَيْتُمْ إنْسَاناً كانَ على حالَةٍ سَيِّئَةٍ وإعْراضٍ عنِ الطَّاعَةِ ثُمَّ أقْبَلَ على الطَّاعَةِ عَلِّمُوهُ أنَّ الذي يُقْبِلُ على الطَّاعَةِ قَدْ تُصيبُهُ مَصَائِبُ ما كانت تُصيبُهُ من قَبْلُ، يُقالُ لهُ لا يَغُرَّنَّكَ الشَّيْطانُ لأَنَّهُ قدْ يقولُ لكَ أنتَ كُنْتَ في راحةٍ وبَسْطٍ قبْلَ أن تُقْبِلَ على الطَّاعةِ فهذِهِ الطَّاعةُ صَارَتْ شُؤْمَاً عليْكَ قد يقولُ لهُ الشَّيطانُ ذلكَ لِيَعودَ إلى الإنغِماسِ في المعصِيَةِ والبُعدِ عنِ الطَّاعةِ الذي كانَ فيهِ. فَيُقَالُ لهُ إيَّاكَ أن تنقَلِبَ إلى ما كنتَ عليْهِ. كثيرٌ منَ النَّاسِ بعدَ الإقبالِ على الطَّاعةِ تُصيبُهُمُ المصائِبُ فيَنقلِبونَ منَ الطَّاعةِ إلى ما كانوا عليْهِ منَ الفَسادِ، لكِن من عرفَ الدِّينَ كما يجِبُ لا يُؤَثِّرُ فيهِ ذلِكَ، بلْ إنَّ بَعضَ النَّاسِ يَصِلُ إلى حدِّ أنَّهُ يكونُ فَرَحُهُ بالبلاءِ أكْبَرَ من فَرَحِهِ بالبَسْطِ والرَّاحةِ وهؤُلاءِ هُمُ الأوْلياءُ فإنَّهُم يَفْرَحُونَ بِالبلاءِ، حتَّى قالَ بعضُ الصُّوفيَّةِ الصَّادقينَ "ورودُ الفاقاتِ أعْيادُ المُريدينَ" معناهُ ورودُ المصائِبِ عيدٌ للمُريدينَ أي لِطلاَّبِ الأخِرةِ المُقْبِلينَ عليْها فإنَّ هؤُلاءِ إنْ بَلَغَهُمُ الفَقْرُ بعدَ أنْ كانوا بِحالةِ بَسْطٍ يَعْتَبِرونهُ عيداً فَيَزيدونَ في الطَّاعةِ بَدَلَ أنْ يَنْقَلِبوا أو يُخَفِّفوا.

بعضُ أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَبْلَ أنْ يفتَحَ اللهُ لِلرَّسولِ الجزيرةَ العربِيَّةَ كانوا يأتونَ إلى المدينَةِ غُرباءَ ليْس لهُم فيها لا أهلٌ ولا معارِفُ وهُم بِحالةِ بُؤْسٍ وفَقْرٍ شديدٍ حتَّى إنَّ أحدَهُم لَيْسَ لهُ إلاَّ ثَوْبٌ واحِدٌ يَرْبِطُهُ على رَقَبَتـِهِ ويَنْزِلُ الى رُكْبَتَيْهِ، يَبْدأُ بِسَتْرِ ظهرِهِ بِهِ ثُمَّ يَجْعَلُ طَرَفَيْهِ إلى خَلْفٍ ومَعَ هَذا كانوا يقومونَ بِالَّليْلِ و يُصَلُّونَ ويَجْلِبونَ الماءَ للمُصلِّينَ، هِمَّتُهُمْ قويَّةٌ. ثُمَّ هؤُلاءِ بعدَ وفاةِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ بَعضُهُمْ اللهُ بَسَطَ عليْهِمُ الرِّزقَ فصارَ أحدُهُمْ يَمْلِكُ ما يكفي مِائَةَ نَفْسٍ وأكثَرَ. كانَ سيِّدُنا عليٌّ رضيَ اللهُ عنهُ فقيراً إلى حدٍ بعيدٍ حتَّى إنَّهُ مرَّةً منَ الجوعِ خَرَجَ فََلقِيَهُ يَهوديٌّ لهُ بُستانٌ وفي بُستاِنهِ بِئْرٌ فَظَنَّهُ اليَهودِيُّ بَدَويَّاً ولم يعرِف أنَّهُ من عِلِّيَّةِ قُرَيْشٍ من حيثُ النَّسبُ ومن حيثُ وَضْْعُهُ الخاصُّ أنَّهُ صِهْرُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ علَيْهِ وسلَّمَ زوجُ فاطمةَ، ظَنَّهُ بَدَوِيَّاً فقيراً جاءَ الى المدينَةِ لِيَتَعَيَّشَ فقالَ لهُ تُخْرِجُ لي منْ بِئْري سبْعَةَ عَشَرَ دَلْواً وَأُعطيكَ على كُلِّ دَلْوٍ حَبَّةَ تَمْرٍ فوافقَ فَأخرَجَ لهُ سَبْعَةَ عَشَرَ دَلْواً وأخَذَ سَبْعَةَ عَشَرَ حَبَّةَ تَمْرٍ وانصَرَفَ. كان أحدُهُمْ يَصْبِرُ على حبَّةِ تمْرٍ أو حَبَّتَيْنِ أو نحوِ ذلِكَ ومع ذلكَ كانوا أقوِياءَ في العِبادَةِ في قيامِ الليْلِ والصِّيامِ وغيْرِ ذلِكَ من الطَّاعةِ، بِهؤلاءِ نَصَرَ اللهُ هذا الدِّينَ، ثمَّ سَيِّدُنا عليٌّ رضي اللهُ عنْهُ بعدَ وفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِِ وسَلَّمَ اللهُ بَسَطَ علَيْهِ الرِّزقَ فصارَ زكاةُ مالِهِ أربَعينَ ألفَ دِرْهَمٍ ثُمَّ وَزَّعَ هذا المالَ، ما أمسَكَهُ علَيْهِ، ولمَّا ماتَ ما وجدوا عِنْدَهُ إلاَّ سَبْعِمِائَةِ دِرْهَمٍ فقط، هذا الغِنى فَرَّقَهُ في طاعَةِ اللهِ.

ثُمَّ إنَّ هَؤلاءِ الصَّحَابَةَ من شِدَّةِ الهِمَّةِ في الطَّاعةِ وصِدْقِ الرَّغبةِ في الأخِرَةِ معَ هذا البُؤسِ الشَّديدِ الذي كانوا فيهِ كانوا إن دُعُوا إلى الجِهادِ يخْرُجونَ، إذا اسْتُنفِروا يسْتَنْفِرونَ وأمَّا بالنِسبَةِ لِلطَّعَامِ فكانوا يأتونَ إلى مسجِدِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ فكانَ الرَّسولُ يَأخُذُ قِسماً مِنهُم يُطْعِمُهُم وبعضُ الصَّحابةِ يَأخُذونَ قِسمَاً فَُطْعِمُونَهُمْ لأَنَّ هَؤُلاءِ الصَّحابَةَ ليسَ لهم أهلٌ ولا مالٌ ولا معارفُ، صبَروا على هذا الفَقْرِ والبُؤْسِ صَبْراً تامَّاً وكانوا بعدما يأكُلونَ يعودونَ الى المسجِدِ لِيناموا فيهِ، كانَ منامُهُم في مُؤَخَّرِ المسْجِدِ. فلو كانَ الصَّحابَةُ مِثْلَنَا يلتَزِمونَ التَّنَعُّمَ بالأَكْلِ اللذيذِ والثِّيَابِ الفاخِرَةِ ما انْتشرَ الإسْلاَمُ بل كانَ بقيَ في الجزيرةِ العربيَّةِ.

كانَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ ابْنُ عَمٍّ يُقَالُ لهُ قُثَمْ وكانَ يُشْبِهُ الرَّسولَ في جَمَالِهِ، هَذا ذَهَبَ لِلْجِهَادِ وعاشَ في بِلادِ العَجَمِ التي يَحْكًمُهَا الرُّوسُ اليَوْمَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللهُ هُناكَ وكانَ قُثَمُ بْنُ العَبَّاسِ رضيَ اللهُ عنهُما أبوهُ العبَّاسُ رضيَ اللهُ عنهُ يَضَعُهُ وهو طِفْلٌ على صَدْرِهِ وهو مُسْتَلْقي ويَقولُ:

حِبِّي قُثَمْ شَبِيهُ ذي الأنْفِ الأَشَمْ نَبِيِّ ذي النِّعَمِ بِرَغْمِ مَنْ رَغِمْ



حِبِّي قُثَمْ يَعْني حبيبي قُثَمْ شبيهُ ذي الأنفِ الأَشمّْ أي الذي يُشْبِهُ النَّبِيَّ الذي كانَ أنفُهُ طويلاً لأَنَّ امْتِدادَ الأنْفِ مِنْ صِفاتِ الجَمَالِ، نَبِيِّ ذي النِّعَم أي نَبِيِّ اللهِ، بِرَغْمِ مَنْ رَغِمْ أيْ رَغْمَ مَنْ كَذَّبُوهُ.

واللهُ سُبحانَهُ وتعالى أعلم والحَمْدُ للهِ ربِّ العالمين.

منقول
توقيع » سعـ الساعدي ـيد
وين رايح ؟؟؟؟




رد مع اقتباس
قديم 09-02-2005   رقم المشاركة : ( 2 )
abonayf
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : 04-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 7,582
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : abonayf


abonayf غير متواجد حالياً

افتراضي

نفع الله بما كتبت وكتب لك الاجر ان شاء الله
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-02-2005   رقم المشاركة : ( 3 )
أبو عبدالرحمن
المشرف العام

الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2
تـاريخ التسجيـل : 29-07-2005
الـــــدولـــــــــــة : وادي جفن
المشاركـــــــات : 17,068
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 4291
قوة التـرشيــــح : أبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادة


أبو عبدالرحمن غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرًا أخي الفاضل / الساعدي س

على هذه المشاركة النافعة

وفقكم الله ونفع بجهودكم



آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-02-2005   رقم المشاركة : ( 4 )
ابووسام
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 40
تـاريخ التسجيـل : 16-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 380
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابووسام يستحق التميز


ابووسام غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خيرا الساعدي س

ونفعك الله بما كتبت والمسلمين جميعا
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-02-2005   رقم المشاركة : ( 5 )
الساعدي
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية الساعدي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 10
تـاريخ التسجيـل : 01-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,237
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : الساعدي يستحق التميز


الساعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير يا الساعدي س
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-04-2005   رقم المشاركة : ( 6 )
ابوعبدالهادي
زائر


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
تـاريخ التسجيـل :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : n/a
آخــر تواجــــــــد : ()



افتراضي

اشكرك اخي الكريم على مشاركتك الرائعة


وبارك الله فيك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
من أجمل ما قيل في الزهد أبو عبيدة الديوان الأدبي 3 03-08-2006 01:19 PM
مالفرق بين البلاء والإبتلاء؟ أبوجنى الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 6 12-08-2005 01:17 AM
المرض وفوائده والواجب على المريض واسباب الصبر على المرض حامل المسك الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 3 11-30-2005 02:01 PM


الساعة الآن 11:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by