حينما ............ نعلم

[بنك المعلومات]

حينما ............ نعلم حينما ............ نعلم حينما ............ نعلم حينما ............ نعلم حينما ............ نعلم

بسم الله الرحمن الرحيم


! حينما نعلم بأن المال هو مال الله سيهون علينا الانفاق في سبيله ..!!

قال تعالى : (( آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ )) .. الآية


! حينما نعلم بأن الله قد تكفل بأن يخلف علينا ما ننفقه بنية سليمه لن نخشى الفقر..!!

قال تعالى : ((وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِين)) .. الآية


! حينما نعلم بأن الشيطان عدو لنا ، فسنعلم بأنه يمنينا بالثراء ويكذب علينا ويعدنا بالفقر إن نحن عرفنا كيفية صرف هذا المال .

قال تعالى : (( يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا )) ..الآية

قال تعالى : (( يعدكم الفقر


! حينما نعلم بأن الله هو الغني ولا يحب البخل والبخلاء ويحب الانفاق في سبيله ، فلن نخاف من طاعته ولا من تخويف الشيطان وأولياؤه لنا بالفقر .

قال تعالى : ((لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)) .. الآية



! حينما نتحرى أفضل المصارف والأوقات في الزكاة أو الصدقة ، فنحن نحقق المقاصد الشرعية منها .

قال تعالى : (( هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ )) ..الآية



! حينما نعلم أن الاقربون أولى بالمعروف ، فسنبدأ بهم أولاً .


قال تعالى : ((وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا* الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا *وَالَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَـاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاء قِرِينًا *وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُواْ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقَهُمُ اللّهُ وَكَانَ اللّهُ بِهِم عَلِيمًا *إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا )) سورة النساء




! حينما نعلم بأن هناك من يستعفف عن طلب الناس ، فلنتأكد من ذلك ثم نعرض دعمنا المادي عليه .


! حينما نعلم بأننا مأمورون باستثمار الاموال لتقوية الاقتصاد وحمايته من الاستهلاك المهلك

، فلن نؤتي السفهاء أموالنا .


قال تعالى : (( وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ قِيَاماً وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا )) سورة النساء




! حينما نعلم بأن هناك مواسم تتضاعف فيها الحسنات ، فبإذن الله سنقوم بالصدقات فيها وفي

غيرها ولكن سيكون لها اهتمام أكثر من غيرها .


! حينما نعلم بأن مصارف الزكاة والصدقات يتم فيها الأخذ بالمصلحة العامة للأمة ، سيتم

توجيهها بما يحفظ للأمة مكانتها بين الأمم ومهابتها بين أعدائها .


قال تعالى : ((وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )) سورة الحديد


! حينما نعلم أننا في العشر الأواخر ، سنقوم نشد المئزر وتحري ليلة القدر !!


قال تعالى : (( ليلة القدر خير من ألف شهر )) الآية