ايران تحاول نشر التشيع في العرب

[abonayf]

ايران تحاول نشر التشيع في العرب ايران تحاول نشر التشيع في العرب ايران تحاول نشر التشيع في العرب ايران تحاول نشر التشيع في العرب ايران تحاول نشر التشيع في العرب

السبت 7 من صفر1428هـ
الشيخ الزنداني

مفكرة الإسلام: كشف الشيخ "عبد المجيد الزنداني" - مؤسس ورئيس جامعة الإيمان - أن هناك محاولات من الدولة الإيرانية الصفويه، لتشيع بعض العائلات اليمية.
وتابع الشيخ "الزنداني" - خلال برنامج "لقاء خاص" على فضائية الجزيرة – إننا نرى شواهد، وأحداث، تؤكد أن إيران تدفع لبعض العائلات، لكي يتشيعوا، كما أوضح أن هناك معلومات أن السفارة الأمريكية تساند ماليًا مَنْ يتشيع .
وانتقد رئيس جامعة الإيمان، موقف الدولة الصفوية، من الوضع في العراق، الذي وصفه بأنه معوّج، ومشين، مؤكدًا أن الدولة الإيرانية تشجع العصابات، والميليشيات الشيعية، على القتل على الهوية، وأشار الشيخ "الزنداني" إلى أن موقف إيران، ومراجعها، يعد خطأً تاريخيًا، سيثبته الوقت، مطالبًا - في الوقت نفسه - المرجعيات، بالدعوة لوقف هذه العمليات.
ويذكر أن الشيخ "الزنداني" يعد شخصية دينية، لها ثقل شعبي كبير في اليمن، عمومًا وعلى المستويين العربي والإسلامي، وله حضور غير عادي، في مختلف دول العالم، ومنذ الثلاثة أعوام الماضية، حظر "الزنداني" على نفسه الخروج، والسفر من بلاده للخارج، خشية أن تلقي الولايات المتحدة الأمريكية القبض عليه، والتي تدعي أنه يدعم المنظمات "الإرهابية"، وذلك على غرار قياديين يمنيين من حزبه، تم القبض عليهم، في ألمانيا، عام 2003، بسبب التهم ذاتها.

[H Y T H A M]

اللهم لاتمكن لهم في الأرض ،، اللهم وأخذلهم
يعطيك العافيه ابونايف

[@ بن سلمان @]

ابا نايف
يعطيك العافية
استهواني البحث والقراءة عن تاريخ الشيعة في اليمن فوجدت :
بداية التشيع في اليمن:
ارتبط دخول المذهب الزيدي إلى اليمن باسم الإمام يحيى بن الحسين بن القاسم المعروف بالهادي (245-298هـ), ويعود نسب الهادي إلى الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب, وقد ولد في المدينة المنورة وهو حفيد الإمام القاسم بن إبراهيم الرّسي صاحب الطائفة "القاسمية" بالحجاز.
وقد عكف الإمام الهادي على دراسة الفقه على مذهب الإمام زيد ومذهب الإمام أبي حنيفة, ورحل إلى اليمن سنة 280هـ, فوجدها أرضاً صالحة لبذر آرائه الفقهية, وقد رافقه في هذه الرحلة علي بن العباس بن أدهم الحسني الذي كان من أعلم رجال آل البيت بعلم آل البيت, وهو الذي يروي إجماعات آل البيت التي تعد عند الزيدية المصدر الثالث بعد الكتاب والسنة.
لكن الإمام الهادي عاد بعد ذلك إلى الحجاز, ولم يكن قد دعا إلى إمامته في هذه الرحلة ولا بايعه أحد من أهل اليمن, وبعد ذهابه إلى الحجاز, أحس أهل اليمن بالفراغ الذي تركه, وشعروا بالحاجة إليه فراسلوه ليرجع إليهم, فأجاب داعيهم ووصل إلى اليمن سنة 284هـ, واستقر في صعده (شمال اليمن) وأخذ منهم البيعة على إقامة الكتاب والسنة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والطاعة في المعروف.
وقد كانت اليمن تعاني في ذلك الوقت تغلب أهل البدع من الباطنية والقرامطة والإسماعيلية, فبدأ الإمام الهادي حركته الإصلاحية بلم الشمل والقضاء على الفرقة والاختلاف, وبدأ بمجاهدة هؤلاء الباطنية حتى استطاع أن يحكم معظم أنحاء اليمن وجزءاً من الحجاز, وسار في حكمه سيرة حسنة من توفير الأمن والعدل وتنظيم موارد ومصارف الزكوات والجزية وتطبيق الحدود.
وفي سنة 293هـ, استشعر خطر القرامطة المتزايد فخرج لجهادهم واستمر يجاهدهم حتى توفي سنة 298هـ بعد إصابته بجروح في جهاده. وواصل ابنه أحمد بن يحيى ما بدأه والده من جهاد القرامطة, فجاهدهم حتى توفي سنة 325هـ, ودفن بجوار أبيه في مدينة صعدة.
وبهذا يتبين أن انتشار المذهب الزيدي في اليمن كان بسيطرة رجال من آل البيت على الحكم من أمثال الهادي ومن جاء بعده من أولاده وذريته, واستمر رجال آل البيت يحكمون اليمن حتى قيام الثورة اليمنية سنة 1382هـ (1962م) على أنقاض المملكة المتوكلية اليمنية, أي قبل 41 سنة فقط من الآن, وهي أطول فترة حكم في التاريخ لآل البيت, حيث دام أحد عشر قرناً: من بداية حكم الهادي 284هـ وحتى قيام الثورة وسقوط الحكم الإمامي الملكي سنة 1382هـ [6].
وقد شكّلت الثورة اليمنية ضربة كبيرة للزيدية في اليمن, ذلك أنها أنهت حكم الأئمة الزيدية الذي استمر حوالي 1100 سنة, وخلالها كان آل البيت "السادة" يتمتعون بنفوذ قوي وسلطة وتأثير على العوام, سرعان ما تلاشى مع قدوم الثورة وإنهائها للنظام الزيدي الذي كانت تصفه بـ "الكهنوتي". وبالرغم من أن معظم الرؤساء الذين حكموا اليمن في العهد الجمهوري (1962م وإلى الآن) ينتمون إلى المذهب الزيدي, إلا أنهم لم يكونوا متحمسين لنشر مذهبهم, حيث أنهم كانوا يسعون إلى القضاء على جميع مخلفات النظام السابق, وحيث كان الحكام السابقون الذين ينتمون إلى آل البيت هم أعلام المذهب الزيدي, وصار الكثير من الموالين للمذهب الزيدي يخفون انتماءهم إليه خشية أن تصيبهم لعنة الثورة.

( البينة _ الموسوعة السنية في الشيعة الاثنى عشرية ) جريدة تصدر عن حركة حزب الله في العراق وما وجدت غير صالح للاتيان به هنا لكن ليس جديدا انتشار التشيع في اليمن

[النتيف]

حسبنا الله ونعم الوكيل على هالرافضه

مشكور يا أبو نايف على الموضوع
مشكور يابن سلمان على الإضافه المميزة

[الهـامـــور]

حسبنا الله ونعم الوكيل

أصلاً اليمن ماهي ناقصة فيها اللي مكفيها من شيعة ويهود

مشكور يا أبو نايف على الموضوع
مشكور يابن سلمان على الإضافه المميزة

ويعطيكم العافية

[ابو طلحه]

قاتلهم الله
أسال الله أن يمحقهم ويمحق عقيدتهم

[abonayf]

اشكر مداخلاتك الجميله

وشكر خاص لبن سلمان على تزويدنا بمعلومات جميله وتاريخيه تنير لنا الطريق

[أبو عبيدة]

يعطيك العافيه ابونايف

[abonayf]

ويعافيك
ابا عبيده ويرزقك من حيث لاتحتسب

[abonayf]

اعذروني على تغيير عنوان الموضوع من (ايران تحاول نشر التشيع في اليمن ) الى ( ايران تحاول نشر التشيع في العرب ) وذلك لانني ان شاء الله ساحاول جمع كل مااستطيع حول هذه المحاولات كلما سنحت الفرصه ووجدت مايستحق النقل هنا .
اما الان فمع خبر جديد يفيد بمحاولت الايرانين نشر التشيع في الاردن

قامت الأجهزة الأمنية الأردنية مؤخرا بترحيل 23 عراقيا متهمين بـ"نشر التشيع" بين جماعة الإخوان المسلمين في مخيم البقعة، وذلك وفقا لـ"مصادر موثوقة" تابعة لحزب جبهة العمل الإسلامي الأردني.
وكشفت تلك المصادر أن تحقيقا تم مع ستة أعضاء في التيار الإسلامي بتهمة التشيع على يد أكاديمي يدعى حسن الصواف يدرس في إحدى الجامعات الأردنية، وذلك وفقا للتقرير الذي أعده الزميل خالد فخيذة من عمان ونشرته صحيفة "الوطن" السعودية.
وقالت المصادر للصحيفة إن هؤلاء الأعضاء التابعين لشعبة الحزب في مخيم البقعة شمال العاصمة عمان والذي يستضيف 100 ألف لاجئ فلسطيني اعترفوا أثناء التحقيق معهم بأنهم تلقوا تعليما دينيا على يد ذلك المدرس الذي يناصر التيار الشيعي السياسي الذي تقوده إيران في المنطقة.
وبينت المصادر التي طلبت عدم ذكر اسمها أن المتهمين بالتشيع برروا حملهم لأفكار إيران بحالة العنف في العراق وفلسطين نتيجة الأعمال التي تقوم بها قوات الاحتلال في كلا البلدين.
وكان المراقب العام للإخوان المسلمين سالم الفلاحات أقر بوجود حالات تشيع سياسي في صفوف الإخوان المسلمين وهو الأمر الذي دفع الأجهزة الأمنية إلى التحقيق في هذا الموضوع باستدعاء الكثير من العائلات والتحقيق معها لمعرفة ولاءاتها السياسية والعقائدية

المصدر

وهذا يعني ان هناك من سبقنا الى هذا الامر وليتنا نبحث في الامر وسنجد الكثير حول الامر مما يدعونا الى ان نبدأ بالمحاسبه فلسنا بعيدين عما يدور حولنا فهذا اليمن في الجنوب وهنا الاردن في الشمال والكويت معروف مايدور هناك وهناك خبر لعلي اجده عن الامر قرأته قبل فتره وسأبحث عنه فيما الامارات واضح عليها الامر وكلا ينبه ويحذر ولم نجد من يحذر وينبه عندنا من هذا الخطر .
دمتم بخير