السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟

[أبو رامز]

السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟ السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟ السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟ السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟ السر في تأخر الهجوم الأمريكي على إيران......هل يمكن أن يكون هذا السر؟؟

- المتابع للحالة الأمريكية الإيرانية......وحالة العداء التي ترتفع وتيرتها....حسب بعض المعطيات وبعض التغيرات السياسية والأمنية في المنطقة...........يقفز في ذهنه هذا المشهد.....

- الثور الأمريكي هو في حالة تحفز ....ويضرب في الأرض ويثير الغبار...استعدادا للهجوم......على القرد الإيراني....الذي يجيد التنطط من مكان إلى آخر.....ويبقى الحال عليه........فلا الثور قام بالهجوم.......ولا القرد....توقف عن القفز....والتنطيط.......

-لكن ماهي أسباب هذا التأرجح.......أو الحكم مع وقف التنفيذ من الجانب الأمريكي....لضرب إيران...في الوقت الحالي :

- أتصور إن الجانب الإيراني يملك ورقتين رابحتين في الميدان بيده الآن...:

- الملعب العراقي.......

- من أهم المشكلات أو العقبات التي تقف في وجه الثور الأمريكي الملعب العراقي وخاصة في الجنوب والذي يسرح ويمرح فيه القرد الإيراني...بالاضافة إلى التغلغل الخفي في بقية العراق........

-إيران تتمتع في الفترة الحالية بولاء كبير في العراق سواء من الناحية السياسية أو الطائفية.....لايهم هذا المكسب لو كان هناك توافق سني أمريكي...........لكن مشكلة أمريكا...إن من أحضرتهم معها من الشيعة من الذين يميلون لإيران سياسيا وطائفيا....وفي نفس الوقت يشكلون سندا لأمريكا في العراق أمام الكثير من أطياف المقاومة في العراق.......

- لو عدنا للوراء...لعرفنا كيف قضت أمريكا على المشروع الإيراني في وقف تصدير الثورة الإيرانية من خلال تعاونها مع دول سنية أو شبه سنية....جمعهم شيء مشترك وهو الخوف من الثورة الإيرانية.......الناشئة في ذلك الوقت...

- فأمريكا باتخاذها الرافضة في العراق.. أوقعت نفسها في مأزق.....وتاهت بين بين صداقة رافضة العراق وعداوة رافضة إيران....الذي يجمع بينهم الولاء والطائفية....

- وفي نفس الوقت.. تنظر بقلق شديد للطموح الإيراني النووي......الذي مهما كان حجم العلاقة الخفية إذا كانت بين أمريكا وملالي إيران أو إسرائيل...فهي لا تصل أن تثق بغير إسرائيل في المنطقة بامتلاك سلاح نووي....

- أتصور إن أمريكا جادة جدا في القضاء على الطموح الإيراني النووي مهما كلف الأمر....لكن المأزق العراقي وقف حائلا بينها وبين وقف هذا المشروع.....

- فأمريكا الآن تعاني في العراق...على الرغم من التوافق الشيعي الأمريكي.....وحتى الآن لم تستطع السيطرة على الأوضاع.........

- فما بالك بالوضع لو هاجمت إيران في الوقت الحالي....فقد تعم الفوضى في العراق بشكل أكبر....وتتبدل الولاءات ...

- وإيران في تصوري الآن تستغل هذ المأزق الأمريكي...للمسارعة في إنجاز مشاريعها النووية...بقدر المستطاع...وفي نفس الوقت......تعمل بكل قوة.. على نشر الفوضى والدمار والقتل وبث الطائفية ....في العراق....من أجل عدم استقرار الوضع والذي يصب في صالح أمريكا.....

- حتى شيعة العراق خاصة ذوي الميول السياسية لإيران لا يثقون في أمريكا.....فهم يعرفون الغدر الأمريكي وسبق أن عانوا من الغدر الأمريكي في التسعينات.......وثقتهم في إيران أكثر من أمريكا.....

- وممكن أن يقلبوا ظهر المجن على أمريكا...لو هاجمت إيران في الوقت الحالي ...!!

- يتبادر في الذهن سؤال ؟؟
- كيف نوفق بين العلاقة الشيعة العراقية الأمريكية وبين ما تقوم به إيران في المنطقة على الرغم من الولاء الشيعي العراقي لإيران ..؟؟؟

- أترك الإجابة لوقت آخر إن شا ءالله...

-------------------------------------------------------

- الورقة الثانية لإيران :

- الملعب السوري :

- أتصور إن الملعب السوري ممكن أن نختزل جزء كبير منه على الأرض اللبنانية متمثلا في حزب الله ...ومن شايعه من بقية الأطياف ذات الميول السورية الإيرانية..........

- فهناك امتداد يمتد من طهران إلى دمشق إلى الضاحية الجنوبية في لبنان.....وتوافق في المواقف شبه تاااام...وممكن أن نطلق عليه :
- المحور الفارسي النصيري الرافضي....

- لكن حقيقة لا يمكن أن يقارن الملعب السوري بالعراقي....خاصة إذا عرفنا إن أمريكا ممكن أن تعتمد على إسرائيل في كبح جماح الجانب السوري واللبناني وحزب الله.....وهذا مشاهد ...ومشهور...

-لكن أمريكا ...لا تريد أن تصعد الموقف على الجانب الآخر....والذي لأبد أن يجر معه قسرا باقي الدول في المنطقة في فلسطين والأردن.....وتحاول تهدئة الأمور......وعزل هذه الجزئية من المشهد العراقي......وحتى لا تصبح سلسلة....متصلة من الصراع...يشمل المنطقة. وقد يجر معه دول منطقة الخليج......والذي بالتالي يؤثر على الوجود الأمريكي الاستراتيجي في المنطقة...

- خاصة إذا علمنا إن الصراع السياسي في فلسطين يصب في صالح الموقف الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة بشكل عاااام...وأمريكا الآن تدعم جانب منظمة فتح ....على الأقل إذا لم يصل للسلطة ..لا يستقر الوضع لحماس...

- في تصوري إن أمريكا وإسرائيل لن تعجزها سوريا.......حتى لو كان قرصة إذن....لكنها لا تريد تهييج الشارع الإسلامي والعربي أكثر مما هو عليه الآن.......

- وأتصور إن إيران تتمنى أن تقوم أمريكا بعمل ما ضد سوريا.....من أجل أن تمارس نفوذها ...ويكون اختبار حقيقي لها في الملعب السوري...................

- وكلنا نذكر التصريح الشديد اللهجة من الجانب الإيراني....وكأنها تحاول استفزاز أمريكا...؟؟!!!

- إذن المأزق الأمريكي حول إيران يمكن في وجودها في العراق....وتحالفها مع الشيعة في العراق....

- لا يمكن لأمريكا أن تعادي شيعة إيران ولبنان.........وتضمن تحالفها مع شيعة العراق....والذي قد ينفرط مع أول ضربة أمريكية لإيران....

- وأمريكا تشعر بالخوف من نشوء الهلال الشيعي في المنطقة والذي قد يشكل خطرا على التواجد الأمريكي......الاستراتيجي....ولا أعني إن الهلال الشيعي يمثلا خطرا على أمريكا........لكن الصراع الذي قد ينتج عن نشوء مثل هذا الهلال بين الشيعة والسنة....وقد يشعل المنطقة....هو الذي يمثل خطرا على الوجود الأمريكي....

- أتصور صراعات داخلية صغيرة..طائفية سياسية....أمنية.....داخل الدول يصب في صالح أمريكا أكبر من وجود حرب شاملة....قد تفسد المشروع الأمريكي......في المنطقة.....خاصة إذا علمنا إن الطبيعة العربية....والنفسية العربية والفكر العربي....مهيئ لمثل هذه المخططات الأمريكية....

- إذن ماهو الحل
الموضوع اطلعت عليه في احد المنتديات وحبيت أنقله لكم
تحياتي

[abonayf]

شاهد البوادر وقد تذكرت مقالة صدام بان الكويت المحافظه 19 ان لم تخني الذاكره

تصعيد إيراني جديد ضد الخليج:
سنطالب بالبحرين.. إذا طالبتم بالجزر!
عدد القراء: 4134

تظاهرة في البحرين احتجاجا على الموقف الايراني


14/07/2007 طهران، المنامة ـ القبس والوكالات:
بينما كانت المنامة تنتظر وصول وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي لمعالجة الفتنة التي فجرها مقال حسين شريعتمداري (ممثل إعلامي لمرشد الجمهورية)، وفيما كانت احتجاجات جديدة تقام في البحرين ومنها اعتصام شارك فيه عدة نواب امام السفارة الإيرانية.. في هذا الوقت، كان نائب إيراني هو علي أحمدي (عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية) يطلق 'حمم' اتهامات أخرى لدول مجلس التعاون.
فقد زعم ان الجزر الإماراتية الثلاث ملك لبلاده، وان 'العديد من الدول العربية في المنطقة كانت في بعض الفترات جزءا من إيران'!
بدوره، تطرق موقع 'رجاء نيوز' المحسوب على أنصار الرئيس أحمدي نجاد الى ان في وسع طهران إحياء حقها 'قضائيا' في ملكية البحرين اذا أصر الخليجيون على دعم مطالبة دولة الإمارات بالجزر الثلاث.

[abonayf]

وهذي بعد ولا اقول الا الله يخارجنا بقيلي كم سنه واتقاعد الله يهدي سرهم
ههههه
شر البليه مايضحك شكله ناويه تخم الخليج العربي ( الفارسي ) حسب اعلامهم

رغم الاحتجاجات البحرينية ووعد طهران بالاعتذار
نائب إيراني: البحرين وعدد من الدول العربية جزء من إيران!

بحرينيون بينهم نواب يتظاهرون أمام السفارة الإيرانية في المنامة


طهران ـ القبس والوكالات:
فيما تنتظر البحرين وصول وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي لمعالجة الفتنة التي فجرها رئيس تحرير صحيفة 'كيهان' حسين شريعتمداري، وتقديم اعتذار بلاده هاجم عضو في البرلمان الايراني ما وصفه ب'ادعاءات الدول العربية حول ملكيتها للجزر الثلاث (الاماراتية)، ووصل به الامر الى حد اعتبار العديد من الدول العربية جزءا من ايران التاريخية!
جاء ذلك في ظل احتجاجات بحرينية متزايدة على هذه المطامع المستجدة في اراضي المملكة ودول عربية اخرى.
ماذا قال النائب أحمدي
عضو اللجنة البرلمانية للامن القومي والسياسة الخارجية النائب علي احمدي هاجم 'ادعاءات الدول العربية حول ملكيتها للجزر الثلاث بل اعتبارها الاهواز بلدا عربيا'، قائلا 'علينا ان نؤكد على نقطتين: الاولى، انه اذا نظرنا الى المسار التاريخي للعلاقات بين ايران والامارات الجنوبية للخليج هناك امر واضح وهو عندما تكون ايران حاضرة وباقتدار في المنطقة لم تطرح مثل هذه الامور التي تطرح حاليا من قبل هذه الامارات!'.واضاف علي احمدي لوكالة آفتاب للانباء 'النقطة الثانية' انه اذا ارادت الدول المطلة على الساحل الجنوبي للخليج الفارسي وقنوات اخبارية كالجزيرة ان تستند الى التاريخ وان تقوم بنوع من نبش القبور التاريخية ستتضرر اكثر من غيرها لان العديد من هذه الدول العربية كانت وفي بعض الفترات جزءا من ايران حيث ان البحرين وحتى الاعوام الاخيرة كانت جزءا من الاراضي الايرانية.وطالب النائب بمواجهة 'الجزيرة' لدورها الذي يغاير المصالح الوطنية في ايران.
.. وتهديد بدعوى قضائية!
كما تطرق موقع 'رجاء نيوز' المحسوب على مؤيدي الرئيس احمدي نجاد الى ردود الفعل التي اثارتها مقالة شريعتمداري قائلا 'يشكل الشيعة 70 في المائة من السكان الاصليين في البحرين حيث يتقن الكثير منهم اللغة الفارسية، ويشاهدون الاخبار والافلام والمسلسلات من القنوات الايرانية، وهناك في المنامة مؤيدون جديون للالعاب الدورية لكرة القدم الايرانية وبل لفريقي استقلال وبرسبوليس في المنامة'.وبعد اشارته الى 'وجود صور آية الله خامنئي والسيد حسن نصرالله والرموز الشيعية ـ الايرانية في الشوارع والحارات البحرينية'، اضاف موقع 'رجاء نيوز' لقد حذر قبل هذا، مسؤولو الجمهورية الاسلامية الايرانية دول مجلس التعاون بانه اذا استمروا في مساندتهم لادعاءات الامارات العربية المتحدة بشأن الجزر الايرانية (...) ستحيي ايران ايضا حقها في ملكية البحرين وستتابعه وذلك بالرغم من عزوف الشاه عنه في العام 1971'.
اعتصام أمام السفارة
وفي المنامة، اعتصم العديد من البحرينيين امس امام السفارة الايرانية احتجاجا على مقالة شريعتمداري وتجمع المعتصمون امام السفارة في ضاحية بوغزال (جنوب) فيما فرضت قوات الشرطة طوقا امنيا ووضعت سياجا معدنيا امام المحتجين الذين تقدمهم نواب من كتلة المنبر الوطني الاسلامي (اخوان مسلمون) وكتلة الاصالة (سلفيون) واعضاء في مجلس الشورى.
وردد المتجمعون هتافات معادية لايران مثل 'البحرين عربية وايران صفوية'. وقال النائب محمد خالد (اخوان مسلمون) ان 'الهدف هو مطالبة ايران بالاعتذار رسميا عن مقال شريعتمداري'.واضاف 'اذا لم تعتذر فان على الحكومة سحب السفير من طهران وطرد السفير الايراني وقطع العلاقات الدبلوماسية'.وقال 'شريعتمداري يعتبر مسؤولا رسميا وما جاء في مقاله رسالة واضحة ان هناك اطماعا ايرانية (..) الرسالة تقول ان ايران اعدت العدة داخل البحرين وهناك من يعمل لها وانها يمكن ان تؤذي البحرين'.واضاف 'كل هذا في الوقت الذي اتخذت فيه البحرين موقفا ايجابيا من ازمة المفاعل النووي الايراني واعلنت اكثر من مرة رفضها لتوجيه ضربة عسكرية لايران (..) الان هذا هو رد الجميل للبحرين'

[المستعين بالله ابوعبدالله]

موضوع , مهم وتعليقات مهمه
لكن كاتب الموضوع ألأصلي كتب ما كتب ولم يضع يده مباشرة على مكمن الداء ولم يقترح الدواء . والحقيقة أن جوهر المشكلة يتمثل في خطوط حمراء مضروبة في طريق العالم ألأسلامي وممنوع عليه تجاوزها .
أول تلك الخطوط الحمراء : يمنع منعا باتا قيام أي وحدة أسلامية بين دول المسلمين تؤدي في النهاية لقيام دولة الخلافة ألأسلاميه , والمسموح به هو تجزئة المجزأ وتقسيم المقسم .
ثاني الخطوط الحمر : يمنع منعا باتا على الدول ألأسلاميه أمتلاك التقنيات النوويه التي توصلهم في النهاية الى أمتلاك عنصر الردع العسكري السلاح النووي , ومن يتعاون مع المسلمين من غير المسلمين يطبق عليه الحظر كما فعل مع كوريا الشماليه التي زودت دولا أسلاميه بتقنية الصواريخ أرض أرض متوسطة المدى .

لماذا هذه الخطوط الحمر على المسلمين شيعة وسنه ؟؟.
الجواب :
أولا : من أجل عينيك يا أسرائيل , ولكي لا يهدد أمنك مستقبلا المسلمون بوحدتهم أو بأمتلاك دول منهم لسلاح من أسلحة الردع , ولهذا الهدف يسمح لأسرائيل بالمفاعلات النوويه وتخصيب اليورانيوم وامتلاك السلاح النووي , ويمنع منعا باتا القيام بأي خطوة تؤدي لأيقاف مشروعها .
ثانيا : لأن المسلمين أذا تركوا القطرية والقومية وأتحدوا ستحتوي ديارهم على كنوز ألأرض وأهمها عنصرالطاقة من بترول ويورانيوم وغيره , ولديهم الطاقات البشريه المؤهلة والشابة التي تمتلك دينا سيكتسح الكرة ألأرضية في عصر تقاربت فيه المسافات وقويت فيه ألأتصالات والمواصلات,, وفي أقل من جيلين(60عاما) في ظل قيادة وأدارة أسلامية راشدة ستكون ألدولة ألأسلامية الموحده سيدة ألأرض أقتصاديا وعسكريا وعقائديا وبدون منازع البته .

من الذي فرض ولا يزال يفرض تلك الخطوط الحمراء ؟؟.
الجواب : الصهيونية واليهودية العالميه التي تدير العالم المسيحي والأسلامي والوثني واللا ديني , والكلام يطول , ومن كان غير مقتنع فليقرأ حلقات ما وراء ألأكمة ثم ليشربعد ذلك الى نقطة اللبس وله مني ألأيضاح . أما الثور ألأمريكي والدب الروسي والحمار ألأوربي والعميل المسلم فأنما هم أدوات بيد الجاني .

لماذا لم تضرب أيران الى ألآن لأيقاف مشروعها النووي ؟.
أولا : لما أشير اليه في المقال بسبب تداخلات وتشابك وتشعب المشكلة العراقية .
ثانيا : لأعطاء سياسة الضغط والأحتواء والأغراء والحرب النفسية الوقت الكافي لحل المشكلة دون الدخول في حرب مكلفه لا سيما وأن أيران لم تصل بعد الى المرحلة التي تمكنها من أمتلاك السلاح النووي .
ثالثا : ضرب أيران سيقود الى ردة فعل كثير من أتباع المذهب الشيعي في كل مكان من ألأرض وسيوقع أمريكا وحلفاءها الغربين في دوامة جديدة من الصراع يخافون عواقبها .
رابعا : ستفقد طرق الملاحة لناقلات البترول ألأمن من جراء ألألغام الغاطسه والعمليات المفاجئة , وسترتفع أسعار البترول مما سيجر الى أرتفاع في السلع وتضخم لا يرغب الغرب فيه , ( طبعا أرتفاع سعر البترول طيب لأقتصادنا الوطني وسيء على المعتمدين على الرواتب لأن رواتبكم ربما ستبقى كما هي دون زيادة جوهريه وبالمقابل ستنحدر قيمة الريال الشرائية لأرتباطه بالدولار ولأرتفاع كلف ألأنتاج وبالتالي أقيام السلع ألأستهلاكيه , وبمعنى آخر ربما تخسر ربع أو نصف القيمة الشرائية لراتبك بسبب التضخم وتجمد الرواتب على حالها ).
خامسا : الخوف من رد فعل أيراني بضربها بالصواريخ لمنشآت أسرائيلية كمفاعل ديمونا النووي بصحراء النقب وتجمعات الصناعات الكيماوية على السواحل ألأسرائيلية التي لو ضربت ضربة مباشرة لأنبعثت منها ألأبخرة والغازات السامه وألأشعة الخطيرة على سكان أسرائيل .
سادسا : الخوف من تفاعلات من غير الممكن التنبؤ بها وقد تؤدي الى خروج المارد ألأسلامي من قمقمه وبالتالي تعذر كل الحيل لأحتوائه أو تحيده .
هذا ما تذكرته بهذه العجاله والكلمة القصيره عن موضوع كبير ومتشعب .
أسأل الله أن يرد كيد اليهود في نحورهم هم وأشياعهم .