القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي

[أبو علي]

القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي القوارير لماذا تجرحونها ? شاركونا الرأي

القوارير لماذا تجرحونها
عندما نتكلم عن المرأة تطفو إلى أذهاننا الرقة.. الشفافية، الإحساس المرهف، الدموع والابتسامة الهادئة..
وعندما نتحدث عن ما تواجهه بعضهن في هذه الحياة من معاناة نرى وراء هذه الشفافية مشاعر مكبوتة، حقوق ضائعة، آلام خفية..
والسؤال.. لماذا مع كل ما تمتلكه المرأة من رقة وأنوثة تلاقي مختلف مظاهر العنف من بعض الرجال.. وعندما تبدي رأيها وترغب في مناقشة أمور حياتها تقابل بالقمع.
ولماذا يتعامل بعضهم مع جسد المرأة الذي نسج من الجمال بلغة الصفع والضرب والإهانة.
القوارير لماذا تجرحونها.. شاركونا الرأي.
أخوكم بن عزاب .

[المستعين بالله ابوعبدالله]

أولا , هن يغلبن كل كريم ولا يغلبهن ألا لئيم , ثانيا بقايا هضم حقوق المرأة في ألمجتمع أرث من ألجاهلية ,,, ثالثا تعرضها للظلم سببه أنها أليد ألسفلى مثل ألأزواج في العمل الذين يجدون التسلط من رؤسائهم ويعودون باسقاطاتهم على من يعولون ,,, رابعا تقصير ألأقارب (أقارب الزوج والزوجة) في ألدفاع عنهن ,,,, خامسا هن ألآن في طريقهن لأستلام عصا القيادة واضطهاد الرجال ,, ثم ألا ترى وقوفهن خلف بدعة الشبكات وتكاليف الزواجات وظلمهن وقسوتهن مع الخادمات ؟؟؟..سادسا ستستمر ألمرأة في استرداد حقوقها ثم ألأستزادة من غير حقوقها الى أن تتحقق بهن علامات الساعة الصغرى بمشاركة زوجها في التجارةوهذا مشروع وركوبهن السروج على أبواب المساجد وعودة ألأمر والنهي لهن وخروجهن كاسيات عاريات ثم تستمر دعاوى تحرير المرأة الى تبلغ ألأمور ذروتها بمناصرة كثرة منهن للأعور ألدجال في فتن آخر ألزمان ,,, سابعا ,ما أفلح قوم ولوا أمرهم أمرأة فاحتكامهن للعاطفة اكثر من العقل , وفي فئة من الرجال فصائل أقل منهن درجة ,,,ثامنا ليس هناك فتنة أشد على ألرجال من ألنساء ,,, تاسعا , ما أقساهن عندما يتجبرن لذلك أسأل عنهن كيف أخلاقهن مع خادماتهن ؟؟ وكيف أنهن حتى في المناسبات عندما يقلطن على الموائد يمنعن الخادمات تكبرا من الجلوس معهن على سفرة واحدة فيا ويلهن من كبرهن عندما يقابلن الله ,,, عاشرا هناك نساء يصح فيهن قول الشاعر ,,, فلو كن النساء كمثل هذه ,,, لفضلت ألنساء على الرجال ,,, احد عشر :ما أقل رجولة الزوج عندما يقع الظلم من زوجته أو أحد من أهله تحت سقف بيته على خادمة مسكينة....
الخلاصة : للنساء حقوق وللرجال خقوق وكلها كفلها شرع الله والوفاء بها واجب على الطرفين وخيرنا خيرنا لأهله ...
ولكن , وهنا مربط الفرس ,ما دخلك بهن يا أبن عزاب , وهل أنت وكيل عنهن ؟؟؟؟ شرهتي ليست عليك انما اشره على ام علي ...

[رفيع الشأن]

كلامكم جميل جداً وشيق جداً وصدقت ابا عبدالله فكل حديثك فيه من الحقيقة الكثير وانا اشكرك على ما قدمت ( خامسا هن ألآن في طريقهن لأستلام عصا
واضطهاد الرجال ) نعم فهن يبحثون عن ذلك بكل الوسائل بمناصرة بعض الذين
انتقلوا الى شى يسمي بتحرير المرأه علماً بأن المرأة تحررة من قبل( 1427) عام منذ دعوة المصطفي صلي الله عليه وسلم حصلت على جميع الحقوق والذي لا يصدق ذلك او يشك في ذلك يرجع الي اكبر المراجع في عالمنا وهي ( القرأن الكريم والسنه النبوية ) التي لم تترك حقوق المرأة ودورها فى المجتمع
في مواضع كثيرة
فأي حقوق تدعون إليها بعد الإسلام



في النهاية ( الرجال قوامون على النساء)

[@ بن سلمان @]

بن عزاب /
نظرتي للمرأة مع سواد كثير من الناس فيهم خير ورحمة فهي الام والاخت والبنت والزوجه وقد أطعمني الله من فضله بثلاث بنيات , لكن ما أن قرأت لأبي عبدالله حتى شعرت بغيض كبير يتملكني فهو يخوفني بأن القادم من الأيام هي لها تأمر وتنهى وأخوف ما يكون ان تكون العصمة بيدها وإن كان هذا الأخير لا يعنيني لعدم رغبتي في زوجة ثانية .
القول للعاقل الكريم أن للمرأة حقوق وعليها واجبات وقد كفلها المشرع ولا يوجد على الارض ديناُ ولا دستوراً يكفل للمرأة حقاً مثل ما كفله إسلامنا ومنه ايضاً زاد حقها في الوظيفة وحقها في إبداء الرأي و و .
لا خوف على المراة وحقوقها من غيور , والسواد الأهظم من نسائنا راضبات بذلك , ما أخافه هو من أوكل نفسه البحث عن حقوقها كامثال المتزلف بن زلفه , الخوف عليها من مزاحمتنا في مناشط كثيرة من الحياة , الخوف عليها من دعاة التحرر , من ملتقيات الحوار التي نقرأ عنها بين فينة وأخرى .
اماظواهر العنف فهي خلقة إعلام , لا شك أن هناك حالات , لكن ليست تعميماً فنحن ما زلنا بخير , ونحن أرفق بقواريرنا من غيرنا .

[abonayf]

مرحبا بك بن عزاب
دعني اولا اقول لك بأن المرأه لاتضرب من رجل لديه قدره على احتوائها وامتلاك عقلها قبل قلبها وعندما يضربها فهذا يعني انه لم يعد لديه القدره على الاقناع وذلك اما بسبب قصور في قدرته على المحاوره او تصلب من قبل المرأه ورفض قاطع من قبلها ان تتفهم مايرغب بقوله محدثها وهذا يحدث احيانا بين الرجال وقد شاهدنا مثل هذا اكثر من مره على التلفاز ومن قبل نخب يفترض فيها انها تمثل مثقفي شعوبها .
اذا الامر منوط بماهية المتحاورين اكثر من كونه بين رجل وامرأه .
هناك شواذ من الرجال قد يستمتعون بفرض ارائهم ويعبرون عن ذلك عن طريق الضرب في حالة عدم موافقة من كن تحت ولايتهم وليس بغريب ان تجد من النساء من تستخدم نفس الاسلوب انما ليس عن طريق الضرب انما عن طريق هجرهن لازواجهن بغية الضغط على الزوج لارغامه على الموافقه على مايردن وهذه احدى العجائب في زمننا هذا كون ذلك حق للرجل وانعكس بقدرة قادر الى حق للنساء .
واقول للرجال انظرو الى ما قالت احداهن
لا تقومنـي وأنا ضلـع أعـوجــاج
ينكسر بايديك قلبي يا غشيـم
الرضـى محتـاج لـه حلم وحوار
وما هقيتك طمس بطباع لحريم

واخيرا اقول النساء شقائق الرجال ومتا ماكانت المرأة معتزة بدينها ، محتشمة في لبسها ، فاتنة بفكرها ،متا ماكانت بعيدة عن الشبهات ، ولا أسيرة للشهوات عندها فقط استطيع القول انني احترمها واقدرها واجلها .
[qu]ما أخافه هو من أوكل نفسه البحث عن حقوقها كامثال المتزلف بن زلفه [/qu]
بن سلمان ليتك تزودني بما كتب ان كنت تملكه فقد بحثت عنه ولم اجده وذلك بعد قراءة رد الشاعر المريخي على ماكتب .

[الصاروخ]

بن عزاب :
أشكرك على طرح الموضوع ووجهة نظري هي كالآتي:

1- لدي تحفظات على طرحك للموضوع بهذه الصيغة حيث أن الطرح يوحي بأنه من المسلمات وأنها ظاهرة معاشة وهذا ما لا أعتقده على الاقل بهذه الصورة .

2- لو بدأت طرح موضوعك أولابسؤال مثلا :
هل تتعرض المرأة للإضطهاد وهضم حقوقها في مجتمعنا ؟
ثم على ضو ء الاراء التي تحصل عليها يمكنك طرح الموضوع بالطريقة التي تراها .

3- أنا شخصيا لا أعتقد أن حقوق المرأة مهضومة في مجتمعنا وان كانت هنالك حالات فهي شاذة والشاذ لا حكم له .

4- إن وجدت مثل تلك الحالات فهي محصورة في الفئة العمرية التي تزيد عن خمسين سنة لأن الشباب متفاهمون وعلى قدر من الوعي والثقافة ولعل بعض وجهات نظر الإخوة الذين سبقوني في الرد تشير الى ذلك.

5- إذا اندفع المجتمع وراء الدعوة لتحرر المرأة وإعطائها حقوقها وبدون ترشيد للأمر فلن تقف المرأة عند حد معين ولن تعرف حدود حقوقها وتلتزم بحقوقها الزوجية والإجتماعية فقط مماسيسفر عن نتائج عكسية.

6- الضابط الشرعي مهم جدا إذ يضمن كل الحقوق للطرفين وإذا أعيد تفعيله فذلك هو الأجدى و الأفضل وليس هنالك من سبيل أفضل من هذا .

هذا ونسأل الله إحقاق الحق وابطال الباطل وأن لايقع منا ظلم من ولينا أمرهم.

[أبو عبيدة]

اقول النساء شقائق الرجال ومتا ماكانت المرأة معتزة بدينها ، محتشمة في لبسها ، فاتنة بفكرها ،متا ماكانت بعيدة عن الشبهات ، ولا أسيرة للشهوات عندها فقط استطيع القول انني احترمها واقدرها واجلها
.

الله يعطيك العافيه

[المستعين بالله ابوعبدالله]

بسم الله الرحمن الرحيم ,, أخواني واخواتي ,اللهم ألهمنا ألحق وارزقنا أتباعه ,,,آمين ,,, لقد عدت اليكم معلقا من جديد لأن موضوع المرأة على درجة قصوى من ألأهمية وحوله يدور معترك ثقافي كبير على مستوى المعمورة وتعصف به العواصف منذ منتصف القرن الميلادي الماضي والرياح العاتية لم تصلكم بعد والذي وصلكم تداعياتها ولكنها في طريقها اليكم شئتم ام أبيتم ,,,,, ولمحاولة ألأيضاح أدعوكم ألى ألتوقف في المحطات التالية :
المحطة ألاولى : من أراد ان يرى أثر العاصفة على ألأماكن التي ضربتها فليطلع على كتاب صدر مؤخرا وترجم للعربية(موت الغرب للكاتب باتريك جيه) الناشر مكتبة العبيكان وتجدونه بمكتبة جرير ...
ألمحطة ألثانية : في مجتمعنا الحالي تقف ألمرأة بين تيارين فكريين ألأول ينادي بباطل يراد به حق والثاني ينادي بحق يراد به باطل ,,, ألأول يدعي أن ألمرأة أخذت لدينا حقوقها التي كفلها لها الشرع , وهذا فيه ظلمان , تقول على الله وتشريع لأستمرار الحيف على خلق الله ,لأن ألمرأة لدينا أسيرة ثقافة هجينة فيها من الشرع وفيها من (وانتبهوا لكلمة من) موروث العادات والتقاليد التي غالت في تعسف المرأة ,, والثاني يدعي أن لها حقوقا مضيعة ويدعي مناصرتها (الى هنا حق ) ولكن برنامجه غامض وهو صدى العاصفة التي ذكرتها ودعم قياداته مستمد من الخارج وبوحي من (جهات معادية للأسلام) ودعاته في النهاية سيوصلون المراة والمجتمع الى الهاوية...
ألمحطة ألثالثة : ألحق يحتاج الى تيار ثالث يعترف بالمشكلة بحجمها الكبير الذي يطال أكثر من نصف المجتمع ويضع البرامج لحلها في أطر شرع الله , واستبعد أن تسمع له صوتا ألا بعد خراب روما وفوات ألأوان , وسبب تشاؤمي فهمي(ربما أكون مخطئا) لنبوءات رويت عن سيد الخلق صل الله عليه وسلم ليس هذا مجالها ولا يتسع المقام لأيرادها ...
ألمحطة الرابعة : لمعرفة ألتباين بين ما أنتم عليه في موضوع المراة وما كانت عليه ايام النبوة والخلافة الراشدة أقراوا عن ادوارهن في السلم والحرب في الأسرة والمجتمع , تذكروا ان ألمرأة أوقفت خطيب الجمعة ودافعت عن حقوق النساء وصححت للخطيب فهمه ألشرعي وانصاع لها وعدل عن قراره امام الناس ولم يكن هناك يومها مكبرات للصوت والخطيب ليس كخطبائكم وانما صحابي مهيب فقيه قاض قائد عسكري هزمت قواته على عدة جبهات أكبر أمبراطوريتين في العالم ذلك التاريخ حاكم سياسي متوج على الجزيرة العربية والشام وشمال أفريقيا وجزء من ألأناضول ووسط آسيا (عمر رضي الله عنه), تذكروا دور امرأة سعد رضي الله عنه القائد الميداني في المعارك بالعراق وكيف تجتهد وتطلق السجين ..الخ , تذكروا افتاءهن وروايتهن للسنه , تذكروا وتذكروا الخ ...
واخيرا أقول ربما أراد أبو علي من طرح الموضوع امورا اجتماعية محددة ولكن التوسع لا مفر منه عند الأجابة عن هموم شقائق الرجال ....

[الساعدي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
اخواني اعضاء منتدي بلاد ثماله اخي ابن عزاب وفقك الله موضوعك من اهم مواضيع الساعة والتي تؤرق المجتمع ليل نهار .
قد جعل الله سبحانه وتعالي النساء أمام قوامة الرجل صنفين:
الصنف الأول: قال فيه سبحانه وتعالى ( فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) هؤلاء لا يتوجه إليهن لا عقاب ولا عتاب ولا أي شيء، حافظة لنفسها، وحافظة لزوجها في غيابه، ولأمواله، ولعرضه، ولشرفه، هذه الأم هي مدرسة.
أما الصنف الآخر: فقال فيه سبحانه وتعالى ( واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً).
[blink]ما هو النشوز؟ وكيف يعالج؟ [/blink]
النشوز هو الترفع، والعصيان قولاً أو فعلاً، والانقياد وراء الشيطان.
إذن زوجة نشزت عن واجباتها، وتركت أسرتها، وتركت أبناءها، ماذا يفعل الزوج لمقاومة هذه الزوجة الناشز، هل يطلقها أم يعالج هذا النشوز؟
فكان العلاج داخل الأسرة موكلا إلى الزوج، لا خارج أسوار الأسرة، كما يفعل الآن بعض الأزواج لأتفه الأسباب، وأتفه النزاعات تترك البيت وتذهب إلى أهلها، وتترك أبناءها بلا رعاية، الإسلام قال للزوج هناك علاج لمثل هذه الحالة فقط، حالة [blink]المرأة الناشز [/blink]التي تربت في بيئة فاسدة، والتي تركت واجباتها نحو أسرتها، لا تطلقها، ولكن ابدأ بمخاطبة العقل، مخاطبة العقل عن طريق الموعظة والحكمة، والتذكير بواجباتها نحو أسرتها، إذا رجعت عن نشوزها بعد هذا العقاب بعد العظة.. فلا ضرب، ويجب أن يلتزم بذلك ( فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا) والتحذير من ربنا ( إن الله كان علياً كبيراً).
فإن فشل الزوج في خطاب العقل، ينتقل إلى المرحلة الثانية، وهي خطاب العاطفة، بأن يهجرها هجراً مقيداً في فراش النوم فقط، لا يقاطع كلامه معها مطلقاً، ولا يهجرها مطلقاً، وإنما يوليها ظهره عند نومه، فإن كان ذلك سيؤثر فيها وسترجع عن غيها، وتتوب إلى رشدها، ثم فإن أطعنكم، فإن فشل خطاب العقل، وفشل خطاب العاطفة، يأتي العقاب الثالث، وهو الضرب الخفيف غير المبرح.
وقد وجدت تفسيراً لمفكر إسلامي حديث، وهو الدكتور عبدالحميد أبو سليمان في تفسيره لقوله تعالى ( واضربوهن..) قال بإعلان العقوبة، إعلان العقوبة الهجر، أو إعلان عقوبة الوعظ، ولم يقل بحقيقة الضرب، ومع هذا فإن السنة النبوية بينت أن الضرب بالسواك الخفيف أو باللكم أو بغيره بعيداً عن الوجه، وألا يترك أثراً ، ولا شينا، بدليل قول الرسول- صلى الله عليه وسلم- حينما سأله أحد الصحابة: ما حق زوجة أحدنا عليه؟
قال عليه الصلاة والسلام: أن تطعمها مما طعمت، تكسوها مما اكتسيت، ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت.
إذن هناك بعض الأزواج يتركون هذا التسلسل، ويتركون هذا الترتيب، ويبدؤون بالضرب، وقد تكون الزوج مطيعة للزوج ومطيعة لربها، ومع هذا ينحرف الزوج ويضرب هذه الزوجة، وبذا أساء هذا الزوج، وخرج عن المنهج الإسلامي بهذا السلوك الشاذ.
إذن الإسلام لم يفتح باب العنف، وإنما جعله عقوبة، لزوجة فشلت معها وسائل الإصلاح السابقة، وأيهما أخف على الأسرة ضرراً؟ هل يطلق أم يضرب ضرباً خفيفاً غير مبرح.

[الأقشر المدشر لطالب الشر]

تبون الحقيقة يا ربعي/ كل واحد حر يسوي في في قارورته اللي يبي ,,,,