المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع
المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام، على رسوله محمد، وآله أجمعين، وبعد: فهذا بحثي: «تنبيه إخوانِنا المسلمين إلى المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع»، مستعيناً الله –تعالى- فيه؛ لأصل إلى مقصودي، في بيان ما أُثِر من العلل، وطرح ما لم يؤثر من الجمل، وتجريد ما اشتهر الخلاف فيه بين علماء الهدى، على اختصار في اللفظ، وتوفير من المعنى ما أمكن، في المِقْدَار المُحَرِّم من الرَّضاع، مُتبعاً دون افتخار ولا إعجاب، فللسلف في كتبهم إشارات، وبعللهم عبارات يقع بها للمتأمل الهداية، وبأمثالها للمستنبط الكفاية، وقد نُلتها بفكري، معتمداً على كتب كبار أئمة الفقه ومجتهديه، أقدمه للقارئ العزيز، بعد أن جعلته في: مقدمة، وخمسة مباحث، وخاتمة.
التعديل الأخير تم بواسطة alsewaidi ; 08-10-2007 الساعة 09:19 PM
|