الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > أخبار العالم وأحداثه الجارية

 
أخبار العالم وأحداثه الجارية ما يستجد من أحداث وأخبار سياسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-17-2008
 
ابن ابي محمد
ذهبي

  ابن ابي محمد غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 563
تـاريخ التسجيـل : 25-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,185
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابن ابي محمد
افتراضي بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)

بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير) بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير) بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير) بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير) بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)

منقوووووووول

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

يوما بعد يوم يسطر قادة حماس للدنيا أنهم رجال مواقف و تضحية وعزة وشموخ .. فلا يوجد قائد إلا وقد كلم في قريب أو حبيب فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر .. وشتان بين طالب الدنيا وطالب الآخرة

في يوم الثلاثاء ضاعت ريح المسك الأذفر في جنبات غزة الصمود ونبعها دماء طاهرة سالت ظلما وعدوانا ..
وكان في ركب الشهداء - إن شاء الله - البطل حسام ابن القائد محمود الزهار - وزير الخارجية في حكومة حماس - .. ولا عجب أن يخرج البطل من صلب بطل فمن يشابه أباه فما ظلم .. وهذا الشبل من ذاك الأسد ...


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اللحظات الأخيرة في حياة الشهيد - إن شاء الله - حسام الزهار كما رواها والده


اليوم وبينما كان د. محمود الزهار يستقبل ضيوفه المهنئين باستشهاد نجله حسام تحدث الشيخ المجاهد عن اللحظات الأخيرة قبل استشهاده فقال أبو خالد (القائد محمود الزهار ):منذ أسبوع لدي شعور بأن شيئا ما سيحدث لحسام.

يقول : صلى حسام الفجر في المسجد (مسجد الرحمة اللاصق لبيت الشهيد) وعاد للبيت و أوقد لي شمعة (لأن الكهرباء كانت مقطوعة) حتى أصلي وأقرأ قليلا .. يضيف أبو خالد ثم استقبل مكالمة على هاتفه الجوال وقال للمتحدث ..أنا قادم الآن الأن


يضيف الشيخ المجاهد شعرت أنه سيستشهد فدعوت له.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



الزهار..مدرسة الصابرين في فلسطين



لفت الأنظار ببسمة صافية ارتسمت على وجهه أثناء إخراجه فاقد الوعي من بين الأنقاض بعد استهداف منزله بطائرات الإف ستة عشر الصهيونية، واستشهاد ابنه البكر "خالد" عام 2003، لكن البسمة الصافية نفسها لاحت من بين دموعه المترقرقة وهو يقبّل ابنه الثاني الذي ارتقى شهيدا صباح ثلاثاء حزين من فصول مأساة فلسطين.

ارتقى ابنه البكر "خالد" خريج "الجامعة الإسلامية في غزة الحاصل على درجة الماجستير من بريطانيا إلى العلى في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء 10-09-2003 بينما كان والده الدكتور محمود الزهار يعد لزواجه يوم الجمعة، أي أنه استشهد قبيل أن يزف لعروسه بيومين، حيث دكت طائرة حربية صهيونية من طراز "أف 16" منزل الدكتور الزهار بقنبلة تبلغ نصف طن من المتفجرات، حوّلت المنزل إلى كومة من الركام والحطام.. أراد المجرمون قتل الدكتور الزهار كما قتلوا غيره من قادة "حماس"، لكن الله سبحانه أراد أن يمد في عمره، ونجا من محاولة الاغتيال الجبانة، لكن نجله البكر "خالد" استشهد هو وحارس الزهار الشخصي ، وأصيبت زوجته "سمية" وابنته الصغرى، بالإضافة إلى نحو 20 من جيرانه .


وعلى الرغم من الجراح البالغة التي أصابته، فإن الزهار صبر واحتسب، وضرب مثلا رائعا على ثبات المقاومين في لحظات المحنة، وكانت أولى الكلمات التي نطق بها عقب معرفته بما حل به وبأسرته: " الحمد لله الذي شرفني باستشهاد ابني البكر خالد الذي كنا نعد لحفل زفافه، فبدله الله زوجا خيرا من زوجه، ودارا خيرا من داره".

بعد ما يزيد قليلا على السنوات الأربع من الصمود، كان الدكتور محمود الزهار على موعد مع امتحان جديد في "الصبر"، ففي السابع من شهر الله المحرم الموافق للخامس عشر من يناير 2008، ارتقى نجله الثاني حسام (22 عاماً) إلى العلا ضمن كوكبة من أبناء فلسطين شملت سبعة عشر شهيدا وأكثر من خمسة وأربعين جرحا عندما توغلت آلة الموت الصهيونية شرق غزة المحاصرة ونفثت حقدها في أجساد أبنائها المرابطين.

ولأن الصبر لا تظهر حقيقته إلا عند الصدمة الأولى، فإن صمود الرجل كان لافتا، وإيمانه كذلك، ونجح من جديد في اختبار الألم، حيث انسابت كلمات تفيض إيمانا بقضاء الله وقدره، واحتسابا للنفس والمال والولد في سبيل قضية المسلمين الأولى، وقال هذه المرة وهو يودع شهيده الثاني، بعد أن حمد الله عز وجل على السراء والضراء: "لله ما أخذ، ولله ما أعطى، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا".


لم ينشغل الدكتور محمود الزهار القيادي البارز في "مصنع الرجال" و"حاضنة الأبطال" "حماس" بالحديث عن ابنه فقط، ولا بالحديث عن ثأر شخصي بينه وبين الاحتلال، وإنما اعتبر أنه "لا فرق بين شهيد وشهيد"، معتبرا أن دماء ابنه وغيره من الشهداء الذين يرتقون كل يوم "فداء لفلسطين وللمسجد الأقصى".

مضى الزهار إلى مستشفى "الشفاء" في غزة رابط الجأش مطمئن القلب، وإن خانته دموعه، وغلبته إنسانيته، عندما شهد ابنه حسام "22 عاما" مسجى وسط بركة من الدماء. اختل توازن الرجل قليلا ما دفع مرافقيه لمساعدته على الوقوف، لكنه تذكر قضيته، واستدعى مهمته الجهادية، وموقعه القيادي، فتماسك على الفور، وقبّل ابنه، ومضى ليكمل المسيرة، معتبرا أن ذلك مجرد فصل من الفصول، ومرحلة من المراحل، في جهاد طويل، ولعله تذكر في هذه اللحظة الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الذين روت دماؤهم ثرى فلسطين، ومن بينهم قامات كبيرة كشيخ المجاهدين أحمد ياسين.

بعد دقائق كان الزهار قد مسح دموعه وحمل صوته نبرة واثقة متحدية، مؤكدا أنه وإخوانه في "حماس" "لا يقيلون ولا يستقيلون"، مقسما على "مواصلة الجهاد حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني"، وواثقا من دخول رايات التوحيد كل بيت بعز عزيز أو بذل ذليل.

ضرب الرجل بمواقفه المختلفة في محنه المتجددة مثلا في الثبات الحقيقي على المبدأن والاقتناع الراسخ بعدالة قضيته، بينما يسقط المدعون عند أول تلويح بالعصا، ويرتجف "مناضلو الكلمات" وأبطال الشعارات عندما تستدعي خيالاتهم أقبية الزنازين، حتى إن مرت أعوامهم الثقيلة من غير أن يقضوا ليلة واحدة بين جدرانها. واستدعت ذاكرة المشاهد العربي العادي على الفور ما شهدته الضفة الغربية منذ أيام عندما تقدم عدد من قادة فصيل فلسطيني تابع لحركة "فتح" طائعين بأسلحتهم إلى أجهزة السلطة، معلنين توبتهم من المقاومة، وتبرؤهم من أهلها. فأي الفريقين أحق بالاقتداء، وأي الفصيلين أولى بالاتباع، من يرتقي شهيدا رافع الرأس ويقدم نفسه وولده وماله في سبيل اللهن أم من ينحني أمام عدوه، ويلعق حذاء جلاديه، ويقبل بفتات حياة، وبقايا دولة؟!

حمل الحدث الكبير الذي شهدته غزة في شهر الله المحرم دلالات كثيرة، ورسائل متعددة، لخصتها كلمات الزهار القليلة الصادقة التي قالها تعليقا على استشهاد نجله الثاني:

الرسالة الأولى: عن حقيقة البيوت المجاهدة وطريقة تربية أبنائها، وجاء ذلك في قول الدكتور الزهار تعليقا على استشهاد نجله الثاني: "هؤلاء هم أولادنا يحرسون هذه الأرض، لا يقضون ليلهم سكارى أو غافلين"، فهي تربية على الشهادة، والتضحية، لا يشغل أصحابها أنفسهم بأن يحصل أبناؤهم على أعلى الشهادات، ولا ينشغلون كذلك بتوفير حياة رغيدة لهم في الدنيا، فالمعركة مشتعلة، والأقصى على بعد خطوات تناوشه حراب بني صهيون، وتهدد المخططات اليهودية بقاءه، وتسعى إلى محوه.

ويتفرع من الرسالة الأولى رسالة ثانية، أراد الزهار أن يوصلها بوضوح إلى العرب، عندما خاطبهم قائلا: إن من يظن في العالم العربي أن أبناءه في مأمن بينما يسقط أبناء الفلسطينيين كل يوم بنيران الاحتلال الصهيوني "واهم"، مذكرا أن الصهاينة هم قتلة الأنبياء.

الرسالة الثالثة كانت إلى الذين يعولون على الحصار والضغط و"الإرهاب" لثني حركة "حماس" عن مواقفها، فها هم قادتها يقدمون أبناءهم راضين مطمئنين في سبيل فلسطين، ولا يثنيهم تهديد حتى باغتيالهم هم عن المضي في طريق ارتضوه، ومنهج ساروا عليه، وسبيل دعوا إليها، ولم يدّعوا السير عليها، كما يفعل آخرون على بعد كيلومترت قليلة منهم.

الرسالة الرابعة كانت إلى الذين يعولون على موقف أمريكي أو ضغط دولي، فالشريك الأمريكي ليس شريكا للسلام، بل شريك في سفك الدماء، فلم يؤجل الكيان الصهيوني جريمته إلى ما بعد مغادرة بوش المنطقة، بل تعمد أن يقول للواهمين أنه ماض في عدوانه، مصر على احتلاله، وكان موقف الزهار واضحا باعتباره أن الجريمة الصهيونية الجديدة إحدى نتائج زيارة بوش الذي شجّع الصهاينة على قتل الشعب الفلسطيني.

الرسالة الخامسة لم يقلها الزهار بلسانه، لكن سطورها الحزينة ارتسمت على قسمات وجهه، ونطقتها عيونه التي امتلأت بالدموع، وهذه الرسالة موجهة إلى كل القادرين من أبناء الأمتين العربية والإسلامية، فإلى متى يلف الصمت الأقوال، وتتعثر الأفعال؟ وإلى متى يسكتون وإخوانهم في فلسطين يسقطون كل يوم ضحايا حصار ظالم ما كان له أن يحكم حلقاته حولهم لو كان العدو الصهيوني وحده هو الذي ينفذه؟. فهل يقبل المخلصون من العرب والمسلمين أن يناموا وإخوانهم ساهرون، أو أن يطعموا وأطفال غزة جائعون، أو أن يكتسوا وأهل غزة عراة، وينعموا بالدفء والنور وعجائز غزة ونساؤها لا يجدون ما يدفع عنهم غائلة البرد ولا يضيء لهم ليل الشتاء الطويل؟.


لن يكون ابن الزهار بالطبع آخر شهداء فلسطين، لكن المؤكد أن هذه الأمة ما زال فيها عرق ينبض، وأمل يلوح، ما دام أمثال الدكتور محمود الزهار يطأون بأقدامهم الثرى وقلوبهم معلقة بالثريا، يقدمون للناس القدوة ويثبتون بمواقفهم البطولية وصمودهم أن الدنيا حتى إن كانت بحرا من الهموم فإن المؤمن الحقيقي قادر على عبورها بزورق من الصبر.


كتبه :أيمن جمال الدين
6/1/1429

http://www.almoslim.net/figh_wagi3/s...in.cfm?id=1206

رد مع اقتباس
قديم 01-17-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
ابن ابي محمد
ذهبي


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 563
تـاريخ التسجيـل : 25-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,185
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابن ابي محمد


ابن ابي محمد غير متواجد حالياً

افتراضي رد : بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)


محمود الزهار ونظرة وداع مؤلمة لإبنه حسام

إسماعيل هنيه رئيس الحكومة الفلسطينية يـعـزي رفيق دربه محمود الزهار




ا
هذه المسعفة لم تحتمل ماشاهدته من جثث وأشلاء !!
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
سنا الهجرة
شاعر

الصورة الرمزية سنا الهجرة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1306
تـاريخ التسجيـل : 01-06-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 13,176
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1185
قوة التـرشيــــح : سنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادةسنا الهجرة تميز فوق العادة


سنا الهجرة غير متواجد حالياً

افتراضي رد : بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)

الله يرمحه ويرحم جميع شدداء المسلمين

ويمن علينا بالصلاة في المسجد الاقصى ثالث الحرمين الشريفين

وهي في أيدي المسلمين ومحررة من أيدي الصهاينة الغاصبين

ويجزاك خير أخي الكريم
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2008   رقم المشاركة : ( 4 )
راعي السواني
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 517
تـاريخ التسجيـل : 05-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 266
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : راعي السواني يستحق التميز


راعي السواني غير متواجد حالياً

افتراضي رد : بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)

مفكرة الإسلام: صرح "محمود الزهار" القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنه سيورث سلاح نجله حسام الذي استشهد في مجزرة غزة لأحفاده حتى يحرروا به المسجد الأقصى.
وفي مقابلة صحفية مع مراسل القناة العاشرة في التلفزيون "الإسرائيلي"، قال الزهار: إن القناة العاشرة وغيرها أظهرت بأنني بكيت من أجل ابني حسام وأنا أقول بأنني بكيت من أجل كل شهيد فلسطيني فنحن بشر ونبكي على أبنائنا.
وردًا على أقوال رئيس "الشاباك" الإسرائيلي يوفال ديسكن والتي تبجّح بها أن الجيش قتل في عامي 2006 و 2007 حوالي ألف فلسطيني, قال الزهار: إن ديسكن كان يفتخر بقتل ألف فلسطيني وأنا أقول له: إذا ظن "الإسرائيليون" بأن حالة الضعف في العالم العربي ستبقي بيده فهم واهمون وكل من يعتقد أن "الإسرائيليين" سيبقون أقوياء فهم أيضًا واهمون.
وظهر الزهار على شاشة القناة وهو يحمل بندقية ابنه حسام, وقال: إن هذه البندقية ليست كدبابات المركفاه وطائرات (f16)، هذه البندقية من أجل الدفاع عن كرامة الشعب الفلسطيني, مشيرًا إلى أن هذا هو الشيء الوحيد الذي ورثته من ابنه حسام، حيث قال: سأورثها لأحفادي من بعدي لكي يرفعوها فوق المسجد الأقصى.
وحول التهدئة بين إسرائيل وحماس قال الزهار: عندما تحدث الأخ أبو العبد إسماعيل هنية عن التهدئة فقد كان في المقابل رفض "إسرائيلي", معتبرًا أن "الإسرائيليين" اعتقدوا بأن حماس والشعب الفلسطيني قد استسلموا بعد طرح التهدئة, قائلاً:" إن مواجهة يوم الثلاثاء شرق مدينة غزة أظهرت فشل الجيش "الإسرائيلي" في دخول نصف كيلو متر مربع.
وقيادي بحماس يهدد بتصفية شاليط:
وفي سياق ذي صلة، هدد قيادي في حركة حماس بمدينة خان يونس, جنوب قطاع غزة, دولة الاحتلال بتصفية الجندي الإسرائيلي المأسور لدى فصائل المقاومة بغزة "جلعاد شاليط".
وقال ربحي الرنتيسي, موجهًا رسالةً مباشرة إلى الاحتلال في حديث لإذاعة الجيش "الإسرائيلي": لا أريد أن أبدو كمن يهدد لكنكم على ما يبدو تنسون أن لديكم رهينة اسمها جلعاد شاليط وأنتم لا تريدون حسم مصيره بالتأكيد.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
راعي السواني
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 517
تـاريخ التسجيـل : 05-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 266
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : راعي السواني يستحق التميز


راعي السواني غير متواجد حالياً

افتراضي رد : بيت وزير الخارجية بلا كهرباء (أحسن الله عزاءك أيهاالوزير)







** مواليد: مدينة غزة عام 1951.
** الحالة الاجتماعية:
- والده فلسطيني، ووالدته مصرية. وقد عاش فترة طفولته الأولى في مدينة الإسماعيلية بجمهورية مصر العربية.
- متزوج من السيدة سميحة خميس الآغا (من مدينة خانيونس )، ولديه سبعة أبناء، أربعة ذكور، وثلاث إناث.
** حياته الدراسية:
- تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في غزة.
- حصل على البكالوريوس في الطب العام من جامعة عين شمس/ القاهرة عام 1971.
- حصل على الماجستير في الجراحة العامة عام 1976.
** حياته العملية:
- عمل منذ تخرّجه طبيباً في مستشفيات غزة وخانيونس، إلى أن تم فصله من قبل سلطات الاحتلال بسبب مواقفه السياسية.
- عمل رئيساً لقسم التمريض ومحاضراً في الجامعة الإسلامية بغزة حتى الآن.
- تولى رئاسة الجمعية الطبية في قطاع غزة خلال الفترة من عام 81- 1985.
** حياته النضالية:
- اعتقل في السجون الصهيونية لمدة ستة أشهر، عندما تعرّضت الحركة عام 1988 لأول وأكبر ضربة شاملة بعد ستة أشهر من تأسيسها.
- كان من بين الذين تم إبعادهم إلى مرج الزهور في الجنوب اللبناني عام 1992، حيث قضى عاماً كاملاً في الإبعاد.
- اعتقلته أجهزة السلطة الفلسطينية بضعة شهور عام 1996 خلال الحملة الشهيرة للسلطة ضد حركة حماس وكوادرها، حيث اتهمت حركة حماس في حينه السلطة بتعذيب الدكتور الزهار، حيث نقل على اثر التعذيب للمشفى.
- يرأس مجلس إدارة مركز النور للدراسات والبحوث في قطاع غزة.
- له عدة مؤلفات فكرية وسياسية وأدبية، وهي:
إشكالية مجتمعنا المعاصر – (دراسة قرآنية ).
(لا مكان تحت الشمس ) رداً على كتاب بنيامين نتنياهو.
الخطاب الإسلامي السياسي.
رواية (على الرصيف ).

- تعرّض لمحاولة اغتيال صباح يوم الأربعاء 10 أيلول/سبتمبر 2003م، حيث ألقت طائرة (إف 16 ) قنبلة على منزله الكائن في حي الرمال بمدينة غزة، نجم عنها إصابته بجروح طفيفة، ومقتل نجله البكر خالد، و مرافقه شحدة يوسف الديري، وإصابة زوجته وابنته، وهدم منزله كاملاً.
- انتخب مؤخرا في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عن قائمة حركة حماس، حيث كان يحمل الرقم تسعة على قائمة "التغيير والإصلاح".
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
موجودات مؤسسة النقد الخارجية ترتفع إلى عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 3 12-04-2007 11:32 AM
رأس مال المملكه القابضه 93 مليار سيطرح 31 مليار للإكتتاب ( كهرباء سابك اتصالات)مجتمعه فاعل خير منتدى الاقتصاد والمال 6 06-01-2007 07:49 PM
معلمة متوفاة في حركة نقل المعلمات الخارجية Naif الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 7 04-24-2007 02:07 PM
وش اغرب اسم مخزن بجوالك ؟؟! بَنتْ الأصَآيلْ منتدى الاستراحـة 9 02-24-2007 07:24 PM


الساعة الآن 06:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by