عقار وإسكان

[جعبة الأسهم]

عقار وإسكان عقار وإسكان عقار وإسكان عقار وإسكان عقار وإسكان

رئيس شركة سمو يؤكد أن المرحلة القادمة للسوق العقاري في المملكة أكثر طمأنينة
انضمام المملكة للتجارة العالمية يشكل إضافة حقيقية ويعزز مستوى نمو السوق
الخبر - عبدالوهاب المسفر
صورة موضوعية لأحد المشاريع (مخطط الشبيلي) في الشرقية
أوضح رئيس مجلس ادارة شركة سمو القابضة عضو الشركة الاولى عائض القحطاني ان المرحلة القادمة للسوق العقارية في المملكة ستكون اكثر حركة وطمأنينة لجميع شرائح المجتمع لاسيما وان هناك العديد من الشركات التي ستقدم ما لديها في السوق اضافة الى وجود التنافس القوى بين الشركات باعتبارها ركيزة اساسية في استقطاب الكثير من هذه الفئات خصوصا وان مجتمعنا السعودي يختلف عن بقية المجتمعات في الدول الاخرى فلو نظرنا ان كل شخص يريد ان يكون له استقلالية بالنسبة للمسكن الذي يعد ركيزة اساسية في هذه الحياة.
وأشار القحطاني الى ضرورة توافر المساكن الجاهزة وبتكاليف معقولة لا تعيق رغبة الجميع. موضحا ان هدفنا هو بناء الحياة للجميع من خلال التكاتف والتآخي بين طبقات المجتمعات.
وذكر ان خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده حريصان على توفير كافة الاحتياجات الخاصة بالمواطن في الدرجة الاولى بالاضافة الى تحقيق المعيشة التي ولله الحمد ننعم بها في ظل امن هذا البلد واستقراره.
كما طالب القحطاني بفعالية اكثر الجهات التمويل العقاري حيث ان التمويل ومرونة ذلك سيحقق لجميع الاطراف كافة سبل التوفير الضرورية والمعقولة كما هو معمول بها في كثير من البلدان ومن اجل هذا فان شركات التمويل العقاري الموجودة حاليا لم يصل دورها الى المرجو منها ومنذ صدور لائحة صناديق الاستثمار.
وعبر القحطاني ان السوق العقارية رغم التفاؤل المرجو خلال الاشهر القادمة فان السوق بمرحلة اعادة حسابات للكثير من الشركات العاملة. الا ان بعض الشركات لاتزال تواصل في سيرها بشكل منظم ومرتب بعيدة عن التخبطات العشوائية التي طالت العديد من المساهمات العقارية، اضافة الى التوجه نحو المستقبل للاستثمار السكني والسياحي.
ودعا الى دعم التعاون المختلف بين العاملين في القطاع الاقتصادي لما له من جوانب ايجابية على الساحة الاقتصادية موضحا ان تجربته في مجال التحالفات اسهمت في تسريع وتيرة نجاحاتها معتبرا ان ما يمر بالسوق في الوقت الحالي من ترتيبات فرصة لمن يرغب في اعادة حساباته وتقييم عمله خلال الفترة المنصرمة. مشيرا الى ان السوق العقارية مستمرة وان الخلل يكمن في طريقة التعامل معها.
ويعتقد ان طرح الافكار الجديدة والجريئة في نفس الوقت هي من طرق العلاج معللا ذلك بأن السوق مقبلة في مواجهة مع سوق اقتصادية واجتماعية يجب التعامل معها بأسلوب يضمن تعميم فائدتها على الجميع ونحن نبحر في الافاق وترسم الخطوط ليس فقط من اجل البحث عن الربح وانما العمل معا مع كل القطاعات العامة والخاصة للوصول الى الهدف المنشود وهو تأمين مسكن لكل مواطن.
وقال ان السوق العقارية في المملكة تتسم بالقوة من خلال مستوى وعي ومسئولية القيادات العاملة فيها.
وكذلك من خلال مؤشراتها المستقبلية التي تؤكد بكل وضوح نموها المتصاعد.. وبالنظر لذلك يمكننا الجزم بأن انضمام المملكة للمنظمة العالمية سيشكل اضافة حقيقية وسيعزز مستوى نمو وتطور السوق عبر دخول شركات ومستثمرين يمتلكون خبرات وامكانات بشرية وتقنية ستسهم في تقدم السوق ورفع وتيرة تأثيرها الايجابي في الحركة الاقتصادية والاجتماعية وظهور مشاريع عالمية الطابع في كل المناطق علما بأن البلاد بحاجة الى تطوير لمواكبة منشآت تجارية لاستيعاب دخول الشركات الاستثمارية ويرى ان طبيعة التحالفات بين الشركات العقارية من حيث التعاون والتحالف تجربة رائدة وثرية وقد جاءت من قناعة بمبدأ التعاون من اجل دعم الاقتصاد المحلي والاقليمي ولتلبية تطلعات مجتمعنا بكل فئاته وقد تحقق من خلال هذا التوجه العديد من المكاسب المادية والمعنوية ما يدفعنا دوما للمناداة بضرورة زيادة التعاون بين الجميع لتحقيق ما يصبون اليه. وهذا بطبيعة الحال يلبي مصالح كل الاطراف ونحن على ثقة بأن طبيعة المرحلة المقبلة تفرض مزيدا من التحالف بين مختلف المستثمرين لمواكبة الانتعاش المتوقع في كل الاسواق.
وأكد القحطاني ان شركة سمو القابضة ستكون باذن الله من الشركات الكبرى في مجال الاستثمار في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا وذلك من خلال الاستثمار في شركات قائمة، وتأسيس شركات جديدة في مجالات متنوعة مضيفا ان تنوع الاقتصاد لدى المستثمرين لهو دليل على النجاح المستمر باذن الله وذكر ان الشركة ستعمل على الارتقاء بالقطاع العقاري وذلك بتقديم افضل المشاريع التنموية والعمرانية والاستثمارات المستقبلية وفق منهجية مدروسة. وتطرق الى ما تقوم به حكومة خادم الحرمين وسمو ولي عهده من ايجاد حلول فمثلا ايجاد هيئة عليا للاسكان اضافة الى الاسراع في اقرار الرهن العقاري وتسهيل عملية شركات التمويل العقاري وهذا ستكون اثاره ظاهرة في المستقبل القريب.
وامتدح القحطاني الدور اللامحدود الذي يوجه به سمو امير المنطقة الشرقية ونائبه حول تسهيل الاجراءات المتعلقة بالمستثمرين وكذلك المشاريع التنموية في المنطقة وما يشاهده الجميع من قيام العديد من المشاريع العملاقة في المنطقة كلها دليل واضح على حرص سموه ومتابعته لمثل هذه المشاريع التي تعطي جذبا كبيرا للمستثمرين من داخل وخارج المنطقة والمملكة للاستثمار باعتبار ان المنطقة الشرقية وبقية مناطق المملكة بها مميزات كل منها يختلف عن الاخر من حيث الموقع وخلافه.
واشار الى ان ما يطرح في سوق العقار من مزادات والتي حققت ارباحا عالية دليل على قوة السوق الذي لا يزال ينتظر المزيد من ضرورة عدم المبالغة في رفع الاسعار حيث ان العقار او اي اقتصاد اخر في جميع بلدان العالم اذا لم يكن هناك خطوات مدروسة للآلية التي يمر بها السوق من نجاحات والا فان المصير هو الفشل لا سمح الله وانا من هذا المنطلق اؤكد على جميع اخواني المستثمرين في المملكة ان يكون الطرح لاي مشروع مدروس من جميع جوانبه وان الاسعار التي وضعت من اجله هي واقعية وليس بها من الخيال او المبالغة كما توصف حاليا.
ويعتقد القحطاني ان الربحية هي في النجاح المتواصل وليس الربح الذي لا يحقق للاطراف كلها الفائدة المرجوة. ودعا في ختام حديثه ان يديم على هذا البلد امنه واستقراره في ظل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده.

[جعبة الأسهم]

عبدالعزيز المنصور
المكاتب العقارية ياكثــــــرها وياقـــل بركتها
عبدالعزيز المنصور

البعض من المكاتب العقارية المنتشرة في المدن وبعض المحافظات وايضا بالقرى تزداد وتكثر يوما بعد يوم وكأنها كرة ثلج متدحرجة. واكرر ان طرحي هذا وتناولي الموضوع لايشمل الكل بل الذي اعنيه هي تلك الظاهرة المتنامية والتي تنطلق من قناعات ورغبات ونظرات اغلبها غير مدروس ومبني على اشغال النفس خصوصا لبعض المتقاعدين.
وهذا النشاط المنتشر لايحتاج ولايتطلب الى مهارات او تخصص بل قد يصل الامر به الى انه لايحتاج الى تفرغ او التزام بالدوام. معظم اصحاب هذه المكاتب يمارسون العمل بمبدأ المثل الشعبي ان (لقحة ولا ماضرها الجمل) ويساعد رأس المال القليل في فتح المزيد من هذه المكاتب الشبيهة بالدواوين. مسميات كبيرة ودعايات بنفس الحجم ولكن دورها اصغر بكثير من دورها. وهناك مؤسسات وشركات عقارية عملاقة يشار لها بالبنان استثمرت وبرزت وخلقت لها دورا فاعلا في المجال العقاري من مشاريع جبارة وبنفس الخارطة يقابلها مكاتب ومؤسسات مازالت تكافح وتقاوم الامواج واذا قمنا بدراسة عميقة ودقيقة للنشاط العقاري والمكاتب فسنجد في هذا البحث ان النتائج لا ترتبط بأية معايير ثابتة او انظمة شفافة وواضحة يتم تطبيقها بل ان هذا البحث سيعطي مؤشرات ذات فروقات شاسعة ما بين مكتب وآخر وما بين مؤسسة عقارية ذات اصول ومشاريع ونشاط معروف وبين مكتب عقاري صغير لايعمل به اكثر من صاحبه ويعتمد على نقاط دخل لاتسمن ولاتغني من جوع. هناك العشرات من المكاتب العقارية التي فتحت محلاتها وزاولت هذا النشاط ولكنها لم تستمر اكثر من سنة او سنتين نتيجة لعدم تفرغ صاحبها واصابته بالملل والخسارة المالية وعدم دراسته لمشروعه واعتقاده بأن مجرد فتح هذا المكتب سيكسب ارباحا دون علمه او خبرته بان مثل هذه الانشطة تعتمد على نشاط وعلاقات وحرص وتنظيم وجهد مستمر لتكوين ارضية واسم معروف وبعدها تأتي الخطوات الربحية. مكاتب كثيرة معظمها لايملك السلعة للبيع وليس لديه السيولة للشراء او الاستثمار. بعضها يتداول فتاتا بسيطا من العقار ويخرج في المحصلة خاسرا او باقل من رأس ماله. المكاتب العقارية الموجودة حاليا معظمها وليس كلها بحاجة الى توعية وترشيد وتنظيم مستمر لان هناك الكثير منها يزاول هذا العمل دون ادنى حد من الخبرة او الجدية في تعاطيه مع الآخرين. مكاتب بالمئات لكن بركتها بالهلل ومعظم هذه المكاتب لايلبي رغبة وطلب العميل لعدم توافر العقار الملائم لديه. اللهم اطرح البركة في هذه المكاتب والهمهم الرشد والرزق. والله الموفق.

[جعبة الأسهم]

نائب ركاز : السوق العقاري سيكون أكثر حيوية
مخطط المراسي يلائم متطلبات التطور العمراني في الخبر الجديدة
الخبر - عبدالوهاب المسفر
صورة لمخطط المراسي السكني
يعد مخطط المراسي السكني من المخططات الملائمة للمشاريع السكنية في عصرنا الحاضر، حيث تلاؤم هذا المخطط مع الفكرة التخطيطية التي تشرع فيه أمانة المنطقة الشرقية ( جنوب العزيزية ) التي ستكون مدينة الخبر الجديدة لاسيما ان المخطط في الوقت الحالي جاء ليكون امتدادا لسلسلة التطور الجديد لمدينة الخبر ولو نظرنا للتوجه المعد من قبل الأمانة لوجدناها تسعى في استغلال المميزات النسبية لموقع القطاع المتميز على ضفاف الخليج العربي، اضافة الى الاستفادة القصوى من مواقع المخططات المعتمدة حاليا كأقطاب تنموية تقدم الخردمات في المراحل الأولى للتنمية لجذب السكان لقطاع العزيزية ـ نصف القمر. كما أن هناك توجها آخر وهو تكوين بيئة عمرانية بنمط جديد تتكامل مع البيئات الحالية بحاضرة الدمام والقطيف ورأس تنورة لتقديم نمط جديد من التنمية العمرانية التي يعتمد فيها على الأنشطة السياحية والترفيهية والاسكان السياحي الفندقي، ومن الملاحظ أن هناك استغلال ايجابي لشاطئ العزيزية ـ نصف القمر من أجل تكوين سلسلة من المشاريع المتنوعة عمرانيا وسياحيا وفندقيا تعكس النظرة الموجودة تجاه منطقة العزيزية الذي أخذت تشكل شكلا جماليا من حيث ظاهرة البناء العمراني والسياحي والترفيهي،وستكون النظرة الأكثر تفاؤلا خلال الأعوام المقبلة بإذن الله في ظل التوجه الواضح والصريح من قبل ولاة الأمر من جهة تطوير وتوسيع دائرة النمو في جميع مناطق المملكة والمنطقة الشرقية بشكل خاص الذي لها طابعها المميزة من بقية المناطق. وتوقع نائب رئيس شركة ركاز عبدالمحسن القحطاني أن يحظى المخطط بإقبال كبير من قبل المشترين في ظل الطلب المتزايد على جنوب العزيزية باعتبارها المكان المناسب في الوقت الحالي. وأشار الى ان أهمية السوق العقاري تتركز على وجود العرض مقابل الطلب في ظل ان المعروض سوقيا أقل من المطلوب.
وشدد القحطاني على ان المرحلة المقبلة لسوق المنطقة الشرقية ستكون أكثر حيوية من الأعوام السابقة، نظرا لما لها من أهمية كبيرة وما تحتاجه المنطقة من المشاريع ،وكذلك اقبال المستثمرين من خارج وداخل المنطقة الشرقية اثر ايجابا على التوجه جنوب الخبر ويلاحظ ان الأمانة لديها التوجه الى تطوير ما لديها من مخططات من أجل تحقيق مطالب كل مواطن يريد السكن الخاص . واعتبر ان مخطط المراسي فرصة نادرة مع أن هناك مستقبل واعد على مدينة الخبر الجديدة ( العزيزية ) التي اتجه الكثير لها في ظل حاجة السوق لمثل هذا التوجه باعتباره الركيزة الأساسية التي يكون الطلب عليها في الوقت الحاضر.
كما توقع الكثير من العقاريين أن يحظى مزاد مخطط المراسي بإقبال كبير من المستثمرين الراغبين في الشراء ،مشيرين الى ان الأسعار للمخططات المجاورة تتراوح بين 300 ـ 350 ريالا نظرا لتميز وتوفر الخدمات الأساسية من البنية التحــتية في تلك المخططات.

[جعبة الأسهم]

بيع 25 بالمائة منه
طلب كبير على مشروع برج بلاتينيوم مع بدء أعمال البناء في السيف
هناء مكي – المنامة
أكد رئيس مجلس إدارة شركة اللؤلؤة لتطوير وتنمية العقارات محمد داداباي، على الاصلاحات في مملكة البحرين والتي اسهمت في تطور المناخ الاقتصادي والاستثماري في المملكة «لتصبح البحرين اليوم من وجهات الأعمال والاستثمار المفضلة في المنطقة باعتبارها المركز المالي لمنطقة الشرق الأوسط»، «وقد أدى اتساع القاعدة الصناعية في المملكة وتوجه البحرين الاستراتيجي المبكر نحو تنويع اقتصادها واتفاقيات التجارة التي ابرمتها مع العديد من اللاعبين الاقليميين والدوليين وفتح السوق للمستثمرين دورا كبيرا في تحفيز الاقتصادي البحريني ودفعه للنمو المستمر».
وذلك في الوقت الذي اعلن فيه عن بدء اعمال البناء في مشروع برج بلاتينيوم في منطقة السيف - الذي تبلغ تكلفته 25 مليون دينار بحريني ـ وسط اقبال شديد من العملاء على تملك المساحات المكتبية فيه .
حيث يعتبر المشروع أحد المشروعات الجديدة لشركة اللؤلؤة لتطوير وتنمية العقارات وهي شراكة بين مستثمرين من البحرين والسعودية ودول الخليج الأخرى والتي قامت بتنفيذ مشروع ابراج اللؤلؤ في وسط المنامة بتكلفة 95 مليون دينار بحريني.
وقد تم بناء المشروع – المتوقع اكتماله خلال 24 شهرا – وفق أحدث التصميمات التي تهدف الى توفير بيئة عمل تتسم بالفخامة والرفاهية ويناسب رجال الأعمال والمستثمرين الذين يبحثون عن الجودة والرفاهية وتشكيلة متنوعة من التسهيلات والخدمات في بيئة العمل . ويحظى المشروع بميزات استثمارية كبيرة نظرا لموقعه الفريد في منطقة السيف التجارية القريبة من المنطقة التجارية في المنامة حيث يعد حاليا المكان الأنسب لممارسة الأعمال والأنشطة التجارية في مملكة البحرين.
وأضاف داداباي : » لا شك بأن مثل هذا التطور والنمو يحتاج إلى توفير مساحات مكتبية كافية لاولئك الذين يرغبون في استغلال الفرص الاستثمارية، ولهذا الغرض فقد قمنا في شركة اللؤلؤة بتطوير برج بلاتينيوم واضعين مثل هذه الأهداف في الاعتبار».
من جهة أخرى صرح المدير المنتدب لشركة بيجاساس العقارية المسوق الحصري لبرج بلاتينيوم تاور ،حاتم داداباي : «استطعنا بتوفيق الله ان نبيع 25% من المساحات المكتبية في المشروع قبل طرحه رسميا. نحن سعداء في الحقيقة لنكون جزءا من هذا المشروع المتميز. لقد التزمنا دائما بعدم بيع أي مشروع ما لم يتم البدء في بنائه حتى نحافظ على ثقة المستثمرين كما فعلنا ذلك في المشروعات التي قمنا بتسويقها. لا نريد ان نكرر ما يحدث في بلدان أخرى حيث يتم بيع وحدات المشروع قبل البدء في تنفيذه. ونهدف من ذلك إلى تحديد مواعيد محددة لتسليم الوحدات في موعدها وقد قمنا ايضا بتزويد الموقع بكاميرات خاصة حتى يطلع المستثمرون على تطور المشروع من خلال الشبكة العنكبوتية. ومثل هذه الشفافية التي التزمنا بها دائما اكسبت الشركة مصداقية وثقة في السوق من قبل المستثمرين».
ويتكون برج بلاتينيوم تاور من 29 طابقا حيث يشتمل على المساحات المكتبية ومرافق التجزئة مع مساحة كافية للمواقف . يتم بناء المشروع على مساحة 23,750 قدما مربعة حيث تبلغ مساحة البناء فيه 382,520 قدما مربعة . ويجمع المشروع بين التكنولوجيا الحديثة والبنية التحتية والتسهيلات المتنوعة كما يضم المشروع اندية صحية واندية تنفيذية وقنوات فضائية لكل مكتب ومركزا تجاريا مجهزا بالكامل وتوفير إضاءة طبيعية لكل مكتب وانظمة امنية وإدارية حديثة .