أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008

[عثمان الثمالي]

أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008 أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008 أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008 أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008 أراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 27 مايو 2008

حول ادراج بنك الانماء بجريدة الاقتصادية، أوضح حسان بن فضل عقيل وكيل وزارة التجارة والصناعة للتجارة الداخلية ، أن رأسمال المصرف 15 مليار ريال مقسم إلى 1.5 مليار سهم تبلغ القيمة الاسمية للسهم عشرة ريالات، اكتتب المؤسسون بما مجموعة 450 مليون سهم وسددوا قيمتها نقدا مبلغ وقدره 4.5 مليار ريال، وتم طرح الأسهم الباقية وعددها 1.05 مليار سهم بقيمة قدرها 15.5 مليار ريال للاكتتاب العام.
وأضاف حسان عقيل أنه وفقا لتوجيهات عبد الله زينل وزير التجارة والصناعة تم تبسيط الإجراءات وسرعة إنهاء ملف مصرف الإنماء وتم العمل على تقليص الإجراءات خلال فترة زمنية وجيزة، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل على كل ما من شأنه خدمة قطاع الأعمال، مبينا أن الوزارة نفذت العديد من الخطوات التي ساهمت في تسهيل وتبسيط الإجراءات وأنها تسعى إلى تقديم أفضل الخدمات.

في تقرير نشرته جريدة الجزيرة عن استراتيجيات صناديق الاستثمار وارتكازها على الاسهم، قال سمير عبدي، رئيس مجموعة إرنست ويونغ لخدمات التمويل الإسلامي : (في الوقت الذي تشهد فيه دول الخليج عائدات نفطية غير مسبوقة فإن إدارة الصناديق الإسلامية تحظى بمزيد من التميز والأهمية على مستوى العالم.
وقال عمر البيطار، الشريك المسؤول عن مجموعة خدمات استشارات الأعمال في إرنست ويونغ الشرق الأوسط : (بينما تتضاعف الضغوط التنافسية في صناعة الخدمات المالية الإسلامية بسبب الطبيعة المفتوحة لإدارة الأصول فإن الموارد البشرية تبقى العامل الأهم والمخاطرة الرئيسية بالنسبة لمديري الأصول الإسلامية، وبالإضافة إلى ذلك فإنهم بحاجة إلى تطوير نوع من التغطية فيما يتعلق بالبُعد الجغرافي وأنواع الأصول التي يتعامل بها نظراؤهم التقليديون).

أكد عبدالكريم النافع الرئيس التنفيذي لشركة الخزف السعودية أن الخزف لا تخفى على كل من له علاقة بالنهضة العمرانية بالمملكة مشيرا إلى مساهمتها في الآلاف من المشاريع الحكومية والخاصة بمنتجاتها من البلاد والأدوات الصحية والسخانات من خلال شركائها في العمل.وقال النافع إن الخزف السعودية دأبت منذ سنوات على التطوير ولا زالت من خلال رفع الطاقة الإنتاجية لتلبية طلبات العملاء، وتنويع المنتجات من خلال التقنيات الحديثة والآلية.
وذكر النافع أن الطاقة الإنتاجية للشركة في صناعة البلاط وصلت إلى 32 مليون متر مربع سنوياً من خلال المصانع الثلاثة التابعة للشركة، كاشفا عن خطة لرفع الإنتاجية إلى 50 مليون متر مربع سنويا في المستقبل القريب، وأن الطاقة الإنتاجية للأدوات الصحية وصلت إلى 2 مليون قطعة سنويا، وتعمل الشركة على رفعها إلى 3 ملايين قطعة سنويا خلال السنتين القادمتين، إضافة إلى تحويل جميع عمليات التصنيع إلى الآلية لضمان ضبط الجودة.. بما يؤثر إيجابا على تكلفة المنتج وجودته.

أشار الدكتور ناصر عقيل الطيار نائب الرئيس والعضو المنتدب للطيار للسفر والسياحة الى الإنجازات التي تم تحقيقها من أرباح مادية وعقد صفقات مهمة على المستوى الدولي والعربي والمحلي، وكذلك تميز الشركة في توطين الوظائف وتدريب الشباب السعوديين وحصولها على العديد من الجوائز في هذا المجال، هذا ما نقلته جريدة الجزيرة السعودية.
كما أوضح الدكتور حجم أرباح الشركة بالأرقام والإحصاءات التي تحققت خلال العام المنصرم 2007م وفي الربع الأول من العام الحالي 2008م، خصوصاً عقب زيادة رأس المال من 150 مليوناً إلى 450 مليون ريال، ولفت النظر إلى الخطط المستقبلية التي رسمها في الأسواق العالمية للتواجد دولياً بقوة، كالشراكة والاستحواذ على العديد من الشركات السياحية وخطوط الطيران العاملة بالمنطقة وفي الهند، أيضا بالكويت واليمن ولبنان ومصر والسودان، والتوسع عالمياً في السوق الأمريكي، والحصول على رخصة (الوكيل المعتمد) للعديد من خطوط الطيران العربية والعالمية على مستوى المملكة ككل وليس على مستوى مناطق بعينها دون الأخرى. متوقعاً حدوث طفرة كبيرة ونقلة نوعية في استثمارات الشركة خصوصاً بعد رفع رأس المال إلى ملياري ريال تقريباً.

وبنفس الجريدة، توقع السيد روهان مرواها، مدير مجموعة سيتي سكيب، ونائب رئيس المؤتمر السعودي الدولي للاستثمار ضخ استثمارات هائلة في السوق العقاري السعودي، تشير بعض الإحصاءات إلى وصولها إلى 250 مليار دولار كقيمة استثمارات خلال الـ12 عاما المقبلة.
وأوضح روهان قائلا: ليس مفاجئاً أن تكون المملكة من أكثر الدول استقطاباً للاستثمارات العقارية؛ نظراً لنموها الاقتصادي الثابت الذي يشكل مصدر طمأنينة للشركات الاستثمارية العربية والدولية.
مضيفاً بقوله: إذا كان وما زال النفط من أكثر المجالات ازدهاراً وربحاً في المملكة, ففي السنوات الأخيرة شهدت قطاع العقار نمواً سريعاً وبات الاستثمار فيه عنواناً أساسياً في الاقتصاد والتنمية.

وتعليقا على حصول شركة الاتصالات السعودية على جائزة افضل شركة اتصالات للعام 2008 ، ذكر المهندس سعود بن ماجد الدويش الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية بجريدة الرياض السعودية، أن الشركة تمتلك ببنية تحتية متميزة، تعد الأكبر على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تخدم أكثر من 22مليون عميل، وتضم أكثر من 10آلاف محطة قاعدية ثابتة ومتنقلة تنتشر بمختلف أنحاء المملكة. مضيفا أن شبكة الألياف البصرية تمتد بطول 40ألف كيلومتر، تربط مدن المملكة بعضها البعض، وتواصل تغطية نطاق الخدمة على مسافات تصل إلى أكثر من 35ألف كيلومتر من الطرق السريعة بين مدن المملكة.وقد جاء في مبررات قرار اللجنة بمنح الجائزة للاتصالات السعودية بأن الشركة تحظى بأفضل شبكة للجوال، والأوسع تغطية في المملكة.

ونسب بيان صدر أمس إلى رئيس مجموعة إرنست ويونغ لخدمات التمويل الإسلامي سمير عبدي قوله إن صناعة الصناديق الإسلامية لا تزال في المراحل الأولى للنمو، إذ يشوب طبيعة الصناديق الإسلامية بعض الثغرات، وتفتقر إلى العمق والتنوع في بعض أنواع الأصول، إلا أن هناك الكثير من الطرق التي يستطيع المستثمرون من خلالها إعداد أنفسهم للاستفادة من هذا القطاع في مرحلة نضوجه ونموه، هذا ما ذكرته جريدةا لوطن السعودية.
ومن جهته أوضح الشريك المسؤول عن مجموعة خدمات استشارات الأعمال في إرنست ويونغ الشرق الأوسط عمر البيطار أن الضغوط التنافسية في صناعة الخدمات المالية الإسلامية تتضاعف بسبب الطبيعة المفتوحة لإدارة الأصول، كما أن الموارد البشرية تبقى العامل الأهم والمخاطرة الرئيسية بالنسبة لمديري الأصول الإسلامية، وهم بحاجة لتطوير نوع من التغطية فيما يتعلق بالبعد الجغرافي وأنواع الأصول التي يتعامل بها نظراؤهم التقليديون.

وقد علّق السيد فيليب ثورب، رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم مركز قطر للمال ورئيسها التنفيذي ، عن تخويل شركة سامبا لرخصة عمل في قطر قائلاً: تسعدنا رؤية الاهتمام الكبير الذي تبديه شركات إقليمية رائدة مثل سامبا في فرص النمو المتوافرة في قطر. وتقدّر هذه الشركات قيمة إنشاء أعمالها في إطار مركز قطر للمال القانوني والتنظيمي وقد أبدت جميعها التزامها بالمعايير الدولية التي نفرضها عليها. ونحن واثقون من أنه يمكن لهذه الشركات المساهمة إيجابياً في تطوير قطاع الخدمات المالية في قطر.
وأضاف السيد ثورب قائلاً: "هدفنا هو تأمين بيئة تنظيمية تجذب المؤسسات العالمية والإقليمية والمحلية وتؤدي إلى استفادة المستثمرين والشركات القطرية من الوصول إلى عدد كبير من الأسواق والمنتجات والخدمات المالية. لدينا حالياً 81 مؤسسة مرخصة تحت مظلّة مركز قطر للمال بالإضافة إلى 20 طلباً لا تزال قيد الدرس. بالنظر إلى أداء الاقتصاد القطري القوي والطلب المتزايد على الخدمات المالية، نحن على ثقة من استمرار النمو على هذه الوتيرة."


وحول بيع شركة المملكة القابضة لفندقين بـ 131 مليون ريال، وأوضح العضو التنفيذي للاستثمارات الدولية ي جي شقير بجريدة المدينة السعودية : أن بيع الفندقين يأتي في ظل توجه شركة المملكة للاستثمارات الفندقية لامتلاك الفنادق في الأسواق الناشئة وتحقيق قيمة اضافية على مدى الوقت». وكانت شركة المملكة القابضة أعلنت العام الماضي بأنها قامت بإعادة تمويل فندق جورج الخامس فور سيزنز في باريس بصافي إيرادات تقدر بـ285 مليون ريال، وفندق فورسيزنز دي بيرچ الشهير بمدينة جنيف السويسرية بقيمة 375 مليونا، وبيع فندق الفور سيزنز لندن بقيمة 550 مليون ريال.

[@ بن سلمان @]

يعطيك العافية يا بو سعود