الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الـصـحـة و التغذية

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-13-2009
الصورة الرمزية صقر قريش
 
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

  صقر قريش غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة
افتراضي مذاقات

مذاقات مذاقات مذاقات مذاقات مذاقات

مواضيع منقولة من صحيفة الشرق الاوسط

أوراق نبات «الرِّجْلَة».. فوائد صحية لا تحصى
غنية بدهون «أوميغاـ3»





الرياض: د. حسن محمد صندقجي


من لم يدركوا تلك العلاقة الوثيقة بين الأسماك ونبات «الرِّجْلَة»، أو «البقلة» (purslane)، تسرعوا في حكمهم بالحماقة على سلوك نمو هذا النبات على ضفاف الجداول ومجاري المياه. وبزعمهم فالرجلة تستحق تسميتها بـ«البقلة الحمقاء» لأنها تنبت في مسيل المياه، مما يعرضها في أي وقت للاقتلاع والانجراف بفعل تدفق المياه. ولكن نتائج الدراسات التي فحصت المكونات الغذائية لأوراق وسيقان نبات «الرجلة» تشير إلى خلاف هذا تماما، مما يبرر تسمية البعض لها بـ«البقلة المباركة». ومفاد تلك التحاليل أن «الرجلة» هي أحد أعلى النباتات الورقية احتواء على دهون «أوميغاـ3»، ومعلوم أن أغنى المصادر الغذائية بدهون «أوميغا ـ3» هي الأسماك والحيوانات البحرية، وكأن «الرجلة» بنموها على ضفاف مجرى المياه تحاول أن تهيئ لنفسها ظروفا تتشابه بها مع الأسماك، كي تكون مثلها غنية بزيوت «أوميغاـ3».



ومن حسن الحظ الصحي أن أوراق «الرجلة» لا تزال أحد المكونات الرئيسية في أطباق السلطات الطازجة في بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، فهي في «الفتّوش» و«سلطة البقلة» وغيرهما، كما أنها إحدى الخضراوات الورقية التي يطيب للكثيرين تناولها مطبوخة، أسوة بأوراق السبانخ والملوخية.



وما قد لا يعلمه البعض أن هذه الأوراق النباتية غنية بالعناصر الغذائية الصحية، التي تستدعي الاهتمام بتناولها وحضورها ضمن تشكيلات أطباق الموائد. كما أن مدارس شتى للطب القديم، في الصين والهند والشرق الأوسط، أدركت منذ زمن قديم كلا من القيمة الغذائية لها وجدوى استخدامها كعلاج للكثير من الأمراض، إضافة إلى أن ثمة الكثير من الدراسات الطبية العلمية حول الجدوى المحتملة لأوراق «الرجلة» في عدد من الحالات المرضية.



ولذا يهدف العرض الطبي لأوراق «الرجلة» إلى توضيح الأهمية الصحية لتلك المكونات والجهود العلمية الجارية حولها.



* أوراق «الرجلة» الصحية



* في المجتمعات التي لا تعرف «الرجلة» أو لا يتناولها الناس فيها عادة، هناك جهود للتعريف بها وتوضيح أهمية تناولها وتقديم اقتراحات لكيفية ذلك ضمن أطباق الطعام اليومي. وتحظى نبتة «الرجلة» باهتمام متزايد من قبل وزارة الزراعة الأميركية بالعمل على زراعتها، كجزء من المحاولات الهادفة إلى تصحيح محتوى وجبات الطعام الغربية عبر إدخال الأنواع المفيدة صحيا من الخضراوات والفواكه. أما في المجتمعات التي تعرف «الرجلة» فالحاجة أكبر للالتفات إليها وعدم إهمال إضافتها إلى أطباق الطعام.



ووفق ما هو متوافر اليوم من دراسات علمية حول المكونات الغذائية لأوراقها العريضة، يمكن استخلاص أربعة عناصر من الدواعي الصحية للحرص على تناول «الرجلة» وإضافتها إلى مختلف أنواع الأطباق المطبوخة أو إلى السلطات، وهي: المحتوى الغني بدهون «أوميغاـ3». والمحتوى الغني بالفيتامينات المهمة، خصوصا مضادات الأكسدة مثل فيتامين إي (E) وفيتامين إيه (A) وفيتامين سي (C) ومادة غلوتاثايون (glutathione). والمحتوى الغني بالمركبات الكيميائية المفيدة للصحة، مثل ميلاتونين (melatonin) وكيوـ10 (Co-enzyme Q-10) وغيرهما. والمحتوى الغني بالمعادن.



وتحتوي كمية 100 غرام من أوراق «الرجلة» الطازجة على نحو 16 كالوري (سعرة حرارية)، وفيها 94 غراما من الماء، و0,08 غرام من الدهون، و2,77 غرام سكريات، وغرام واحد بروتينات. ومن المعادن تحتوي على: 45 مليغراما من الصوديوم، و65 مليغراما من الكالسيوم، ومليغرامين من الحديد، و70 مليغراما من الماغنيسيوم، و44 مليغراما من الفسفور، و500 مليغرام من البوتاسيوم، وكميات جيدة من الزنك والنحاس والمنغنيز والسيلينيوم والمعادن الأخرى. وكل هذا رغم تدني محتواها من الطاقة، لأن كل 100 غرام من أوراق «الرجلة» الطازجة تحتوي على سعرات حرارية أقل من التي توجد في خمس موزة بوزن 100 غرام، وأقل مما في سدس شريحة خبز الـ«توست» العادي!



* «أوميغاـ 3» عالية



* ربما كانت الصدفة، أو الحدس العلمي الموفق، وراء اكتشاف الباحثين من الولايات المتحدة لإحدى النتائج المثيرة للدهشة، حينما بحثوا في المكونات الغذائية لمجموعات من النباتات العشبية. ووفق ما تم نشره في عام 1986 ضمن مجلة «نيو إنغلاند» الطبية، الصادرة في الولايات المتحدة، أعلن الدكتور آرتيمز سيموبولوس أن نتائج تحليل مكونات أوراق «الرجلة» تشير إلى أنها غنية بدهون «أوميغاـ3».



وفي عدد أغسطس (آب) لعام 1992 من مجلة الكلية الأميركية للتغذية، نشر الدكتور سيموبولوس دراسة مقارنة بين أنواع «الرجلة» البرّية والأنواع التي تتم زراعتها، وذلك من جهة المحتوى لكل من: دهون «أوميغاـ3»، ومادة «ألفا ـ توكوفيرول» (alpha-tocopherol) المعروفة بفيتامين إي (E)، وحمض الأسكوربيك (ascorbic acid) المعروف بفيتامين سي (C)، و«بيتا ـ كاروتين» (beta-carotene) المعروف بفيتامين إيه (A)، ومادة غلوتاثايون، ثم مقارنة كل ذلك مع ما هو موجود في أوراق السبانخ. والدكتور سيموبولوس من «مركز الجينات والتغذية والصحة» في واشنطن العاصمة.



وبالمقارنة مع أوراق السبانخ تبين للباحث أن أوراق «الرجلة» تحتوي على كميات أعلى من دهون حمض لينولينك (linolenic acid)، التي هي نوع من دهون «أوميغاـ3». وأيضا على كميات أعلى لكل من مركبات «ألفا ـ توكوفيرول» وحمض الأسكوربيك ومادة غلوتاثايون. وبالمقارنة بين نوعي أوراق «الرجلة» كانت المزروعة أعلى من البرية في محتواها من هذه المواد الصحية. وتحديدا توصل الباحث إلى أن 100 غرام من أوراق «الرجلة» المزروعة تحتوي على 400 مليغرام من دهون حمض لينولينك. وقال الباحث في دراسته: «لقد أكدنا أن أوراق (الرجلة) غذاء غني بدهون (أوميغاـ3) وبالمواد المضادة للأكسدة».



وضمن عدد 29 سبتمبر (أيلول) عام 2000 لمجلة «الكروماتوغرافيا» (Journal of Chromatography)، نشر الباحثون من مركز الأغذية الذكية بجامعة ولونغونغ بأستراليا نتائج فحصهم مكونات أوراق «الرجلة». ومعلوم أن الكروماتوغرافيا هي التي تسمى بالعربية عملية «الاستشراب» أو «التفريق اللوني»، وهي إحدى الطرق الكيمائية ـ الفيزيائية لفصل وتنقية المواد الكيميائية المختلطة، وبالتالي معرفة كميتها بدرجة دقيقة.



وركّز الباحثون على معرفة نوعية وكمية الأحماض الدهنية ومركبات «بيتا ـ كاروتين» في تلك الأوراق. ووفق ما نشروه في تلك المجلة العلمية الأميركية، فإن كل 100 غرام من الأوراق الطازجة لـ«الرجلة» الأسترالية تحتوي على نحو 250 مليغراما من الأحماض الدهنية، منها 60% من نوع دهون حمض لينولينك. وإن بذور «الرجلة» تحتوي على 10 أضعاف تلك الكمية.



وفي عام 2004، وضمن مجلة الأبحاث البيولوجية، نشر الدكتور سيموبولوس إحدى أهم الدراسات التي تناولت أوراق «الرجلة»، وكان عنوان الدراسة «دهون أوميغاـ3.. ومضادات الأكسدة في النباتات البرية المأكولة». وتبين أن أوراق «الرجلة» البرية هي أغنى المصادر النباتية الورقية من جهة المحتوى بدهون «أوميغاـ3»، خصوصا نوعية دهون حمض لينولينك. وعرض الباحث باستفاضة أهمية حصول الإنسان على نوعية دهون حمض لينولينك من المصادر النباتية، مقارنة بالأسماك، وذلك لضمان تزويد الجسم أيضا بالكميات اللازمة من فيتامين إي (E) والفيتامينات الأخرى المضادة للأكسدة وغيرها من العناصر الغذائية.



* الحاجة إلى «أوميغا ـ 3»



* ويقول الباحثون من جامعة هارفارد إن «أوميغاـ3» أحد الأحماض الدهنية الأساسية (essential fatty acids) من فصيلة الدهون الكثيرة غير المشبعة (polyunsaturated)، أي أن وجودها في الجسم حيوي وأساسي لنموه وعمله. ولكن الجسم لا يستطيع إنتاجها، بل يجب الحصول عليها من الغذاء. وفي مرحلة الثلاثينات من القرن الماضي كانت الأوساط الطبية تطلق اسم فيتامين إف (F) على دهون «أوميغاـ3»، ولكن استقر اليوم تصنيفها ضمن الدهون. و«أوميغاـ3» موجودة في الأسماك والطحالب البحرية، وفي بعض المنتجات النباتية كـ«الرجلة» وزيوت المكسرات.



ويضيف باحثو هارفارد القول إن «أوميغاـ3» تلعب دورا حاسما في وظائف الدماغ ونموه الطبيعي وتطور قدراته، وذكّروا الناس بأن رابطة القلب الأميركية تنصح بضرورة تناول وجبتين من الأسماك أسبوعيا، خصوصا الأسماك الدسمة كالسلمون والسردين والماكاريل وغيرها، وأن ثمة كمية كبيرة من الأبحاث والدراسات التي أكدت في نتائجها أن دهون «أوميغاـ3» تخفف من شدة الالتهابات بالجسم وتمنع عوامل خطورة الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض القلب والسرطان وروماتيزم المفاصل، وأن زيادة وجودها في أنسجة الدماغ مؤشر مهم على دورها في القدرات الذهنية كالذاكرة وإتقان أداء المهارات الذهنية والبدنية. وحذروا من أن نقص توفيرها للجنين أو الطفل بعد ولادته قد يؤدي إلى مخاطر بطء نمو قدرة الإبصار ومشكلات عصبية أخرى. وتشمل أعراض نقص «أوميغاـ3» بالجسم سرعة التعب والإجهاد، وضعف الذاكرة، وجفاف الجلد، واضطرابات القلب، وتقلّب المزاج، والاكتئاب، وضعف الدورة الدموية بالجسم. ولعل من أهم عباراتهم المرتبطة بالموضوع المطروح قولهم صراحة إن «الرجلة» يمكنها خفض الكولسترول لأنها غنية بـ«أوميغاـ3» وبفيتامين سي (C).



* فيتامينات مضادة للأكسدة



* وعند الحديث عما فيه مزيد لصحة القلب وتخفيف لعوامل خطورة الإصابة بها وتقليل فرص نشوء الأمراض السرطانية وإبطاء عمليات شيخوخة الجسم وغيرها من الأمراض والاضطرابات، يأتي ذكر الأنواع الطبيعية من المواد المضادة للأكسدة، أي التي تتوافر في الأغذية والمشروبات الطبيعية وليس الحبوب الدوائية المصنعة. والاعتراضات التي تقال من آن لآخر على صحة نظرية الدور الصحي للمواد المضادة للأكسدة، منشؤها هو عدم حدوث تلك التأثيرات الصحية الإيجابية عند تناول كميات مصنعة من الفيتامينات والمواد الكيميائية الأخرى. أما تناولها من المصادر الطبيعية، التي توجد فيها ضمن مزيج من المواد الكيميائية الغذائية الأخرى، فهو ثابت وفق نتائج عدد كبير من الدراسات الطبية التي تتبّعت تأثير مكونات الغذاء على صحة الناس وعلى مدى إصابتهم بالأمراض المزمنة المهمة.



وبعد تأكيده لهذه الأمور، ذكر الدكتور سيموبولوس في دراسته المذكورة آنفا لعام 2004، أن التأثيرات الصحية الإيجابية للإكثار من تناول الفواكه والخضراوات على خفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض السرطانية، ليس مردّها فقط احتواءها على الفيتامينات المضادة للأكسدة مثل فيتامين سي (C) وفيتامين إي (E) وفيتامين إيه (A)، بل أيضا على أنواع أخرى من المواد الكيميائية النباتية ذات القدرات المضادة للأكسدة وغير المضادة للأكسدة، التي تتوافر في تلك الأطعمة الطازجة.



وفي دراسته لعام 1992 المتقدمة الذكر، وجد أن أوراق «الرجلة» تحتوي على 12 مليغراما من مركبات «ألفا ـ توكوفيرول»، أو فيتامين إي، و27 مليغراما من حمض الأسكوربيك، أو فيتامين سي، ومليغرامين من مركبات «بيتا ـ كاروتين»، أو فيتامين إيه، و15 مليغراما من مركبات غلوتاثايون.



أما في دراسته لعام 2004 فقد قام فيها بمقارنة أوراق «الرجلة» مع 25 نوعا من الخضراوات الورقية المأكولة من قبل البشر، وركز فيها على مدى احتوائها على فيتامينات سي (C) وإي (E) وإيه (A) ومواد غلوتاثايون وغيرها. وفي النتائج وجد الباحث أن كمية فيتامين إي (E) في كل 100 غرام من أوراق «الرجلة» المجففة (dry weight) تصل إلى عشرة أضعاف ما في كمية مماثلة من غالبية أنواع الخضراوات الورقية، وكذلك كان فيتامين سي (C) أعلى. أما فيتامين إيه (A) فكان في السبانخ أعلى.



* مواد كيميائية مفيدة



* ونتيجة للكثير من الدراسات الإكلينيكية، هناك حديث علمي متنامٍ حول مواد غلوتاثايون النباتية ودورها كمضادات للأكسدة وكمزيلة للسموم (detoxifying agent). والمصدر الأغنى بهذه المادة هو اللحوم الحيوانية الطازجة، وتوجد في النباتات والفواكه بكميات متوسطة. ويقول الدكتور سيموبولوس في دراسته، إن البحوث العلمية التي تمت بإشراف المؤسسة القومية للسرطان بالولايات المتحدة، والتي فحصت مدى وجود مادة غلوتاثايون في 98 نوعا من المنتجات الغذائية النباتية، وجدت أن المصادر النباتية الأعلى، بالترتيب، هي الأسبراغيس ثم الأفاكادو ثم الرجلة.



ومن المواد ذات القدرات القوية كمضادة للأكسدة، مادة بيتالين (betalain) الحمراء اللون، التي تتركز في سيقان «الرجلة»، ومادة بيتازانثين (betaxanthins) الصفراء، التي توجد في زهورها.



ويقول الباحثون من جامعة تكساس في سان أنطونيو: «تحتوي أوراق (الرجلة) على كمية من مادة ميلاتونين تفوق بما بين 10 إلى 20 ضعفا تلك الموجودة في كثير من الخضراوات والفواكه الشائعة التناول».



ومعلوم أن مادة ميلاتونين تعمل في الجسم ضمن عدة أنظمة، أحد أهمها تنظيم الإيقاع اليومي لوتيرة النوم والاستيقاظ، ولذا فإن ثمة أدوية علاجية لتسهيل النوم مكونة من هذه المادة الطبيعية، خصوصا لحالات الأرق الناجمة عن الإجهاد البدني والنفسي واختلال تعرض الجسم لضوء النهار وظلمة الليل، مثل ما يحصل بُعيد السفر بالطائرة لمسافات طويلة، أو ما يعرف بـ«جت لاغ». والثاني عملها كمادة مضادة للأكسدة، ذات قدرات على النفاذ إلى داخل الخلايا وإلى الجهاز العصبي المركزي. وتشير الدراسات التي تمت على حيوانات المختبرات إلى أن هذه المادة تقلل من التلف الذي يطال نواة الخلايا بفعل عوامل كيميائية وفيزيائية وبيئية عدة، التي إذا ما حصلت أدت إلى نشوء الحالات السرطانية أو تسارع وتيرة عمليات الشيخوخة، وأن الحيوانات التي استهلكت الميلاتونين كانت أطول عمرا بنسبة 20%، مقارنة بالتي لم تتناولها. وثالثها تنشيط مستوى مناعة الجسم.



والحاجة إلى تسهيل إنتاج الجسم للميلاتونين بطريقة طبيعية، وأيضا إلى تناول هذه المادة من المصادر الطبيعية بكميات معتدلة، تفرضها تلك النتائج السلبية لتأثير تناول حبوب الميلاتونين الدوائية على كل من إخصاب المرأة ونشوء حصاة المرارة والاضطرابات النفسية وغيرها.



كما تحتوي أوراق «الرجلة» على مادتي دوبامين (Dopamine) ودوبا (dopa)، المساهمتين في استرخاء العضلات. وهو ما أكدته دراسة الدكتور أوكويسابا في عام 1986، التي بحثت في تأثير المواد المستخلصة من أوراق «الرجلة» على العضلات. كما أشارت قبلها دراسة الدكتور هيغناير في عام 1969 إلى احتواء هذه الأوراق على مادة نورأدرينالين (Noradrenaline) المنشطة لعمل الغدة فوق الكلوية، ومادة دوبا المخففة من أعراض مرض باركسون العصبي العضلي. ولكن لا يزال هذا الجانب في البحث يحتاج إلى مزيد من الجهود لتأكيد هذه المعلومات.
رد مع اقتباس
قديم 07-13-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

جوانب مختلفة.. لاهتمام الطب القديم والحديث
«لا بد من (الرجلة) ولو تعددت الأسماء»
* وفق تصنيف إدارة الغذاء والدواء الأميركية لأنواع الأطعمة، تعتبر نبتة «الرجلة» عشبا ذا أوراق عريضة. وهناك عدة تفسيرات للأسماء المتعددة لنبات «الرجلة» في مختلف المناطق العربية، فقد سماها البعض «الرجلة» واشتقوا ذلك من تشبيه أوراقها بأرجل الدجاج، وهناك من سموها «الرجيلة» واشتقوا ذلك من الرجلة، وهو مسيل الماء. ومن نموها على ضفاف جداول الماء اختلفت التسمية بين «البقلة الحمقاء» و«البقلة المباركة». وهناك من يسميها «فرفح» أو «فرفحين» أو «ذنب الفرس» أو غير ذلك من التسميات التي تقصد بها تلك النبتة التي تسمى علميا (Portulacae oleracea).
و«الرجلة» عشب حولي، ينمو بكثرة في فصلي الربيع والصيف، ويحتاج إلى الماء باستمرار، مما يبرر تفضيلها النمو بالقرب من جداول ومجاري المياه العذبة. وبعض أنواعها تنمو بانتصاب، والأخرى تنبسط على سطح التربة، وأوراقها بيضاوية الشكل. وبالرغم من انتشار نموها في جميع أنحاء العالم فإن موطنها الأصلي يمتد فيما بين الهند وإيران وشرق البحر المتوسط. ووفق ما يشير إليه الباحثون من جامعة هارفارد فإن «الرجلة» أحد أكثر ثمانية نباتات انتشارا في الكرة الأرضية.
واستخدمها الطب الصيني لخفض الحمى ووقف نزيف الجروح وتخفيف أعراض أمراض التنفس، واستخدمها الطب الهندي وغيره في معالجة أمراض الجلد والالتهابات الخرّاجية فيه والحروق والتهابات الفم ونزيف البواسير ومشكلات مجاري البول وغيرها، ولذا كانت الطعام المفضل لدى غاندي.
ووصفها الأطباء العرب بأنها تمتلك قدرات على التبريد، سواء في الجلد أو البطن أو عموم الجسم، وقدرات قابضة تخفف من نزيف الجلد وما بعد الولادة والحيض، وتؤدي إلى وقف الإسهال، وعلاج قروح الفم، وغيرها. إلا أنهم حذروا من كثرة تناولها بالنسبة إلى الرجال، لأن الإكثار منها يؤدي إلى خفض مستوى الرغبة الجنسية وإلى الإمساك.
وفي الطب الحديث، هناك القليل من الدراسات العلمية الجادة حول التأثيرات المباشرة لأوراق «الرجلة» إذا ما استخدمت كعلاج، وليس فقط كغذاء صحي. وغالبيتها تمت على الحيوانات في المختبرات، مما يفرض إجراء دراسات أفضل على أمراض الإنسان إن أمكن ذلك. وسنعرض بعضا من أمثلة تلك الدراسات.
ووفق ما تم نشره ضمن عدد أكتوبر (تشرين الأول) 2003 لمجلة «إثنوفارماكولوجي» (Journal Of Ethnopharmacology)، أو الصيدلة العِرقية، قام كل من الدكتور رشيد والدكتور عفيفي، من كلية الصيدلة بجامعة الأردن، بتقييم قدرات تسهيل شفاء والتئام الجروح لدى الفئران بالمختبرات، ولاحظوا أن وضع «الرجلة» الطازجة على أطراف الجروح يسرع في التئامها.
كما نشر الباحثون من كلية الصيدلة بجامعة مشهد الإيرانية، وضمن عدد يناير (كانون الثاني) 2004 من مجلة «فايتوثيرابي ريسيرش» البريطانية (Phytotherapy Research) لأبحاث العلاج بالنباتات، نتائج فحصهم لتأثير أوراق «الرجلة» على قروح المعدة عند الفئران، وكانت ملاحظتهم أنها سهلت شفاءها. وفي عدد يوليو (تموز) 2004 من مجلة «إثنوفارماكولوجي» الأميركية، نشر باحثون آخرون من مشهد بإيران نتائج متابعتهم تأثيرات تناول شراب من أوراق «الرجلة» المغلية، على الشعب الهوائية لدى مجموعة من مرضى الربو، ولاحظوا أنها ذات تأثيرات إيجابية على تسهيل استرخاء عضلات الشعب الهوائية، وباختبار وظائف الرئة، ووجدوا أن تأثير شراب «الرجلة» مقارب لتأثير عقار ثيوفيللين (theophylline)، ولكنه أقل من تأثير عقار سالبيوتامول (salbutamol)، أي فينتولين.
أما الصينيون فنشروا في عام 2007 دراستين حول تأثير «الرجلة» على الجهاز العصبي، الأولى للباحثين من مركز الطب التجريبي في مدينة وهان، ونشرت ضمن عدد ديسمبر (كانون الأول) 2007 لمجلة «كيميكال بيولجي إنترأكشن» (Chem Biol Interact) للتفاعلات الحيوية الكيميائية، حول حماية مستخلص «الرجلة» للتأثيرات المتلفة للأعصاب لمادة «دي ـ غالاكتوز»، وقالوا إنهم لاحظوا تأثيرات وقائية عصبية إيجابية لدى الفئران التي تحقن بهذه المادة. والدراسة الثانية نشرت في «المجلة الآسيوية الباسيفيكية للتغذية الإكلينيكية»، ولاحظوا أن لـ«الرجلة» تأثيرات وقائية لحماية أعصاب الفئران من نقص تزويدها بالأكسجين حال تدني تدفق الدم إليها.
وللباحثين الصينيين واليابانيين وغيرهم دراسات أخرى متعددة حول المواد المضادة للجراثيم في أوراق «الرجلة»، سواء من جهة معالجة الإسهال أو التهابات الفم أو الجروح الجلدية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2009   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

غالبية المصابين بالشخير.. يعانون من مشكلات في الانتصاب
يضعف القدرات الجنسية ويزيد مخاطر السكتة الدماغية

كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
الشخير مسؤول عن 6 في المائة من حالات الطلاق في ألمانيا حسب تقرير لدائرة الإحصاء المركزية في فيزبادن. لكن صوت الشخير المزعج، وعجز الزوج عن النوم، ليس المسبب الوحيد للمشكلات، لأن دراسة ألمانية جديدة تشير إلى أن الشخير العالي يؤدي أيضا إلى ضعف الانتصاب مع مرور الوقت.
وكانت العلاقة بين اضطراب النوم الناجم عن الشخير والقدرة الجنسية موضوع بحث علماء ألمان من ميونخ وريجنزبورغ (جنوب) في الفترة الأخيرة. وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة بعد أسابيع من التجارب والفحوصات التي جرت في مختبرات النوم التي شملت 400 «شِخِّير» يعانون في المساء من تقطع النوم وكثرة انقطاع النفَس المرافق للشخير. وفحص الأطباء طوال فترة التجربة القدرات الجنسية للمرضى مع مراعاة عوامل السن والأمراض الأخرى والسلامة الجسدية وغيرها. اضطراب النشاط الجنسي واتضح أن 69 في المائة من «الشِخِّيرين» يعانون من اضطراب النشاط الجنسي ومن ضعف الانتصاب. وكان عامل الشخير، أو بالأحرى ظاهرتا انقطاع النوم ومتلازمة انقطاع التنفس الانسدادي Obstrucive Sleep ـ Apone ـ Syndrome (OSAS) الناجمتين عنه، العامل الأساسي في تفاقم الضعف الجنسي عند الرجال إلى جانب عامل السن.
وشارك في التجربة والفحوصات عدة علماء ألمان من الاختصاصيين في متلازمة انقطاع النوم والشخير بينهم البروفسور ستيفن بودفايزر من عيادة النوم في دوناوشتاوف، والبروفسور ميشائيل بفايفر من مركز أبحاث التنفس والنوم، الدكتور ميشائيل ارتست، من عيادة الطب الداخلي في جامعة ريجنزبورغ والبروفسور فولف فيلاند من جامعة ميونخ التقنية. ونشرت الدراسة على الصفحة الإلكترونية من «مجلة الطب الجنسي» التي تديرها جمعية أطباء الجنس.
واستنتج الباحثون من جامعتي ميونخ وريجنزبورغ أن الشخير يؤثر كثيرا على القابلية الجنسية، واعتبروا النتائج فاتحة أمل لمعالجة الضعف الجنسي الذي يعاني منه بعض الرجال المبتلين بظاهرة أو «متلازمة» الشخير. وتكشف التجارب على «الشِخِّيرين»، باستخدام أقنعة الأكسجين، أن تعويض نقص الأكسجين الناجم عن متلازمة انقطاع النفَس الانسدادي حفز عملية الانتصاب لدى المساهمين في الدراسة.
وذكر البروفسور بودفايزر أن الأمراض المزمنة لم تلعب دورا في نشوء حالة ضعف الانتصاب كما هي الحال مع دور الشخير. وتثبت دراسة إحصائية أجريت على هامش التجربة أن 20 في المائة من الألمان، من عمر يزيد على 30 سنة، يعانون بهذا الشكل أو ذاك من الضعف الجنسي كعاقبة لمتلازمة الشخير واضطراب النوم. وترتفع النسبة إلى 50 في المائة مع تقدم سن الرجل بعد الخمسين، ثم ترتفع إلى 70 في المائة إذا ترافقت مع الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والدورة الدموية وداء السكري.
الشخير والسكتة الدماغية ويتعرض 4 في المائة من «الشِخِّيرين» و2 في المائة من «الشِخِّيرات» إلى أخطار السكتات الدماغية. وفي عيادة فارين لمعالجة الشخير قال البروفسور رالف لودفيغ إنه ساعد أكثر من 5000 رجل وامرأة، منذ عام 2004، في عيادته ضد مخاطر الضعف الجنسي والسكتات الدماغية الناجمة عن الشخير. وأشار إلى أن 300 مختبر ألماني للنوم يربطون بين الضعف الجنسي والجلطات الدماغية وبين الشخير الذي يقض نوم 30 في المائة من الرجال و19 في المائة من النساء. وتحصل السكتات الدماغية لدى «الشِخِّيرين» و«الشِخِّيرات» نتيجة قلة وصول الأكسجين إلى الدماغ الناجمة عن الشخير وانقطاع النفَس. وتوقع لودفيغ تزايد الظاهرة في ألمانيا بالعلاقة مع ازدياد معدل متوقع الحياة وزيادة ظاهرة البدانة.
وحذر البروفسور مارتن كونرمان، من عيادة «النوم» في مدينة كاسل الجامعية، من أن «الشِخِّيرين» يعانون من ضعف الرغبة الجنسية ومن الضعف الجنسي أكثر من غيرهم. وتبين من خلال استفتاء أجراه أن 50 في المائة من الذين يعانون من اضطراب النوم بسبب الشخير يعانون في الوقت ذاته من الضعف الجنسي.
و جاء في المقال الذي كتبه كونرمان لمجلة «مرشد المسنين»، أن نسبة الضعف الجنسي بين «الشِخِّيرين» تعادل أربعة أمثالها بين الناس العاديين أو غير «الشِخِّيرين». وتبين من الاستفتاء، الذي شمل نحو ألفي رجل وامرأة، أن الشخير يؤثر على القدرة الجنسية للرجال أكثر مما يؤثر على القدرة الجنسية للنساء. وتشير النتائج إلى أن «الفشل» السريري ينتشر بين «الشِخِّيرين» 200% أكثر منه بين «الشِخِّيرات».
تكلس شرايين الدماغ وتكشف دراسة لـ« جمعية التنفس الأوروبية» أن الذين يعانون من متلازمة انقطاع التنفس الانسدادي OSAS يتعرضون لجلطات القلب والسكتات الدماغية ثلاثة أضعاف ما يتعرض له غير المصابين. وتوصل الباحثون إلى تفسير هذه العلاقة السببية بين الجلطات ومرض انقطاع التنفس الانسدادي على أساس التغيرات التي تجري على كريات الدم بسبب قلة الأكسجين. وذكر الباحثون أن قلة وصول الأكسجين إلى الدم تدفع كريات الدم للتراكم قرب بطانات الاندوثيليوم في الأوعية الدموية وتتسبب بحدوث تفاعل وعائي ـ تكلسي في جدران هذه الأوعية.
وسبق لدراسة ألمانية من جامعة بوخوم أن توصلت إلى إن الأوعية الدموية في أجسام المصابين بمرض OSAS تفقد مرونتها (تتكلس) بالتدريج وترفع بذلك مخاطر أمراض القلب والدورة الدموية عند المصاب. وهذا ليس كل شيء، لأن النوم الدائم في مراحل النوم السطحية يضعف رغبة الإنسان في ممارسة الجنس، لأن إفراز جسم الذكر لهرمون تيستوستيرون ينخفض بشكل ظاهر بسبب قلة الأكسجين والتوتر الناجم عن ضعف النوم. ثم يبدأ مفعول مرض «OSAS» بالانعكاس على مزاج الإنسان فيحس المصاب بانخفاض قدراته العملية وضعف تركيزه. ولهذا يبدي 81 في المائة من مرضى «OSAS» خشيتهم من فقدان عملهم حسب دراسة جامعة فيتين ـ هيرديكة الألمانية.
ويبدو أن ما لم تكشفه «جمعية التنفس الأوروبية» نجحت دراسة ألمانية في كشفه قبل وقت قصير. وتقول الدراسة التي أعدها المختصون من جامعة فيتين ـ هيرديكة إن 13 في المائة من الذين يعانون من «OSAS» ينامون لفترة 5 ثوان في الشهر على الأقل على مقود سياراتهم. كما أشار خبير طب النوم الدكتور يورغ شليبر، من عيادة «شليتنزل»، إلي أن التعب خلف المقود مسؤول عن 71 في المائة من حوادث الطرق التي تبلغ 17000
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
عااااااشقة المستحيل
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عااااااشقة المستحيل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3802
تـاريخ التسجيـل : 16-03-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 7,347
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عااااااشقة المستحيل محترف الابداع


عااااااشقة المستحيل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
بنت الأصول
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية بنت الأصول

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3469
تـاريخ التسجيـل : 22-01-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,312
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : بنت الأصول يستحق التميز


بنت الأصول غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-14-2009   رقم المشاركة : ( 6 )
زرقاءاليمامة
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية زرقاءاليمامة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3710
تـاريخ التسجيـل : 07-03-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,339
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : زرقاءاليمامة يستحق التميز


زرقاءاليمامة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

الله يعطيك الف عافيه

مشكووور
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-14-2009   رقم المشاركة : ( 7 )
احلى جنراله
شــمــعـــة المــنــتـدى

الصورة الرمزية احلى جنراله

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3678
تـاريخ التسجيـل : 05-03-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 2,893
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : احلى جنراله يستحق التميز


احلى جنراله غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مذاقات

[GLOW="FF00FF"]
[GLINT]يعطيك ألف عاافيهــ [/GLINT]
[/GLOW]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مذاقات صقر قريش الأسرة و الـتربـيـة 4 01-19-2009 04:29 PM
مذاقات واطعمة صقر قريش الـصـحـة و التغذية 1 12-14-2008 11:27 PM


الساعة الآن 03:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by