شجر القشد ـ الضرف ـ

[أبو عبدالرحمن]

شجر القشد ـ الضرف ـ شجر القشد ـ الضرف ـ شجر القشد ـ الضرف ـ شجر القشد ـ الضرف ـ شجر القشد ـ الضرف ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعود إليكم مجددا في هذا القسم المتميز بموضوع جديد وشجرة جديدة ونادرة..










الاسم المحلي :
شجرة القِشْد (بكشر القاف وسكون الشين المعجمة ) ـ هذا الاسم الذي عرّفه لنا .العم ـ حميٍّد الثمالي ـ في جولتنا الذهبيبة مع رفيقي رويعي الغنم لوادي الضيق.
الاسم العربي :
الاسم في كتب النبات .فقد عرفه عميد النباتيين ـ أبي حنيفة :
الضَّرِف : من شجر الجبال ، وأنه يشبه الأثاب في عظمه وورقه ، إلا أن سوقه غُبر مثل سوق التين ، وله جنى أبيض مدور مفلطح كتين الحماط الصغار ،مُر يضرس ، والناس يأكلونه ،وتأكله الطير والقرود . الواحدة : ضَرِفَة .

وقد صدق أبو حنيفة في تسبيه بالأثاب . فحتى الآن عند رؤيتي لهذا الشجر من بعيد أو حتى مسافة قصيرة أقول عنه أثاب ..ولا أفرق بينه وبين الأثاب حتى أقف تحت القشد!

والاسم العلمي :
Ficus ingens
الفصيلة التوتية MORACEAE

وجدتها بأعداد قليلة في بلاد ثمالة في وادي الضيق ..
وقرب جبل الطويل..










أكثر ما رأيت منابتها في شقوق الصخور ..









ورأيتها في وادي الويت ـ من ديار بني سفيان ـ على ضفاف الوادي ..











بداية نمو أوراق القشد باللون الأحمر الجميل..







^












ثمار القشد ـ الضرف ـ













^











^










^

ساق القشد ـ الضرف ـ















^
ورقه













^








^


قبل أن نختم هذا الموضوع ..نقف معكم مع ثلاث صور لشجر الأثاب




















^
ورق الأثب..




















ثماره

^




















حاولنا الاختصار قدر الإمكان..فننتظر من الجميع الزيادة والإفادة

ودمتم سالمين

أحمد الثمالي

[أبو عبدالرحمن]

وبمناسبة هذا الموضوع

فقد حاول عميد القسم ـ الحاج سلام ـ بأن يكون محضر خير..وبعقد اتفاقية صلح ولو مؤقتة بين السرويين والتهاميين..

فتم الاجتماع الأول على هذه الصخرة..


وسنوافيكم بالتفاصيل فيم بعد!

[الحاج سلام]

حياك الله يا ابا عبدالرحمن وشكرا على هذا الموضوع الجميل والذي يعرفنا بشجرة من اشجار المنطقة وربما لا يعرفها البعض منا والسبب كما اشرتم شبهها بشجر الاثب في الشكل للوهلة الاولى وفي المنابت .

وان كان لي ما اضيفه فانني لا اتفق مع القول بان اوراق الضرف تشبه اوراق الاثب ، فاوراق الضرف اكبر وانعم من اوراق الاثب .

كما ان هناك من تذوق ثمار الضرف اليانعة ولم يذكر انها تضرس وربما قصد ابو حنيفة ان ثمار الضرف غير الناضجة هي التي تضرس .

وأخيرا فقد قرأت ان من اسماء هذه الشجرة الطبًار واحدته طبًارة وقد ذكروا انها من الاشجار المعمرة مثل الجميز والرقاع .

[أبو عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج سلام

حياك الله يا ابا عبدالرحمن وشكرا على هذا الموضوع الجميل والذي يعرفنا بشجرة من اشجار المنطقة وربما لا يعرفها البعض منا والسبب كما اشرتم شبهها بشجر الاثب في الشكل للوهلة الاولى وفي المنابت .

وان كان لي ما اضيفه فانني لا اتفق مع القول بان اوراق الضرف تشبه اوراق الاثب ، فاوراق الضرف اكبر وانعم من اوراق الاثب .

كما ان هناك من تذوق ثمار الضرف اليانعة ولم يذكر انها تضرس وربما قصد ابو حنيفة ان ثمار الضرف غير الناضجة هي التي تضرس .

وأخيرا فقد قرأت ان من اسماء هذه الشجرة الطبًار واحدته طبًارة وقد ذكروا انها من الاشجار المعمرة مثل الجميز والرقاع .

مشكور عميد الحياة الفطرية ـ الحاج سلام ـ على مرورك العطر

ومشكور على الإضافة المفيدة..

ولعل شجرة القشد كون أنها نادرة..هى من الأشجار القلائل التي اختلف اسمها المحلي عن الاسم العربي القديم ـ الضرف ـ

[الحاج سلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن

وبمناسبة هذا الموضوع

فقد حاول عميد القسم ـ الحاج سلام ـ بأن يكون محضر خير..وبعقد اتفاقية صلح ولو مؤقتة بين السرويين والتهاميين..

فتم الاجتماع الأول على هذه الصخرة..






وسنوافيكم بالتفاصيل فيم بعد!

ارجو ان لا تفسد هذه التسريبات الاعلامية محاولات التسوية خاصة وانها في مراحلها الاولى .

[أبو عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج سلام

ارجو ان لا تفسد هذه التسريبات الاعلامية محاولات التسوية خاصة وانها في مراحلها الاولى .

نحن مازلنا في مرحلة الصمت
لكن يبدو لنا على أهمية التوضيح الكامل لموقفنا النهائي

[رويعي الغنم]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته , واحسنت يا أبا عبدالرحمن أحسن الله أليك ورحم والديك , وبعد :
يبدو لي أن بيئة منابت الأبرا والرقع والقشد وألأثب متقاربة أن لم تكن واحدة , ولا جديد أستطيع أضافته هنا سوى التأكيد على أن ألأثب يلفظ في ديارنا وما جاورها من ديار بفتح ألألف والثاء دون ألف بين حرفي الثاء والباء .
أما من ناحية الصلح الذي أشرتم اليه فأن الشيخ حملني أمانة لطرفي النزاع والمصلحين يقول فيها , (((نصيحة محب لكم أن تبتعدوا عن الصلح , لأن الصلح لن يعود بفائدة على أحد , ولا يخامر أبا نقشة أدنى شك في أنه لا يمكن لأي طرف على حق أن يقبل الصلح ويترك حقه , كما يحذر القضاة وسعاة الأصلاح من التدخل في مثل هذه ألأمور التي لا مصلحة للقبيلة فيها, ولو كان فيها مصلحة لما سبقتونا أليها))) أنتهى كلام الشيخ ..

[أبو عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويعي الغنم

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته , واحسنت يا أبا عبدالرحمن أحسن الله أليك ورحم والديك , وبعد :
يبدو لي أن بيئة منابت الأبرا والرقع والقشد وألأثب متقاربة أن لم تكن واحدة , ولا جديد أستطيع أضافته هنا سوى التأكيد على أن ألأثب يلفظ في ديارنا وما جاورها من ديار بفتح ألألف والثاء دون ألف بين حرفي الثاء والباء .
أما من ناحية الصلح الذي أشرتم اليه فأن الشيخ حملني أمانة لطرفي النزاع والمصلحين يقول فيها , (((نصيحة محب لكم أن تبتعدوا عن الصلح , لأن الصلح لن يعود بفائدة على أحد , ولا يخامر أبا نقشة أدنى شك في أنه لا يمكن لأي طرف على حق أن يقبل الصلح ويترك حقه , كما يحذر القضاة وسعاة الأصلاح من التدخل في مثل هذه ألأمور التي لا مصلحة للقبيلة فيها, ولو كان فيها مصلحة لما سبقتونا أليها))) أنتهى كلام الشيخ ..

حياك الله رفيقي رويعي الغنم
شكرًا لك على إضافتك المفيدة من حيث تكاثر هذه الأنواع من الأشجار

وأما موقف الشيخ منقاش من الصلح فهذا هو المتوقع منه فهو عائش على الدعاوى والحقوق

[المقداد]

مرحباً يا أبا عبدالرحمن ونشكر صنيعك إذ أعدت الحياة لقسم الحياة .
وبالمناسبة يوما ما تجادلنا انا ورفاق حول هذه المفردة : طبر .
وأرى أن الآوان قد حان لذكرها وسبب تعلقها بالموضوع :
فنقلاً عن اللسان :

ابن الأعرابي طبر الرجل إذا قفز وطبر إذا اختبأ ووقعوا في طبار أي داهية عن يعقوب واللحياني ووقع فلان في بنات طبار وطمار إذا وقع في داهية والطبار ضرب من التين حكاه أبو حنيفة وحلاه فقال هو أكبر تين رآه الناس أحمر كميت أنى تشقق وإذا أكل قشر لغلظ لحائه فيخرج أبيض فيكفي الرجل منه الثلاث والأربع تملأ التينة منه كف الرجل ويزبب أيضا واحدته طبارة ابن الأعرابي من غريب شجر الضرف الطبار وهو على صورة التين إلا أنه أرق وطبرية اسم مدينة

[أبو عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد

مرحباً يا أبا عبدالرحمن ونشكر صنيعك إذ أعدت الحياة لقسم الحياة .
وبالمناسبة يوما ما تجادلنا انا ورفاق حول هذه المفردة : طبر .
وأرى أن الآوان قد حان لذكرها وسبب تعلقها بالموضوع :
فنقلاً عن اللسان :

ابن الأعرابي طبر الرجل إذا قفز وطبر إذا اختبأ ووقعوا في طبار أي داهية عن يعقوب واللحياني ووقع فلان في بنات طبار وطمار إذا وقع في داهية والطبار ضرب من التين حكاه أبو حنيفة وحلاه فقال هو أكبر تين رآه الناس أحمر كميت أنى تشقق وإذا أكل قشر لغلظ لحائه فيخرج أبيض فيكفي الرجل منه الثلاث والأربع تملأ التينة منه كف الرجل ويزبب أيضا واحدته طبارة ابن الأعرابي من غريب شجر الضرف الطبار وهو على صورة التين إلا أنه أرق وطبرية اسم مدينة

مشكور أستاذنا المقداد على المرور والتعليق

وفائدة جميلة عن مفردة طبر

لكن أرى بعدا إلى حد ما في تشابه الضرف مع الحماط (التين)