لا قلت لك خلني تكفى تخليني لا قلت لك خلني تكفى تخليني لا قلت لك خلني تكفى تخليني لا قلت لك خلني تكفى تخليني لا قلت لك خلني تكفى تخليني
تترنح خيارات الانسان دوما ويصاب بنوع من الفتور والانطواء لا يعلم أي الاتجاهات يمكن ان يسلك فتجد النفس قد ضاقت فلم نعد نستطيع تقبل الاخر قد تكون الفترة قصيره لهذا الشعور المهول والمريب ذلك نتيجة ضغوط العلاقات والافكار والرغبات فيدخل في شتات فكري بين هذه وتلك .
( الضيقة اللي دايم تالي عصير . . وش حيلتي واردها لا تجيني )
اه كم نتمنى العودة لأيام خلت حيث لا مشاغل ولا هموم ولا مسؤوليات
( لا قلت لك خلني تكفى تخليني . . النفس ضاقت ولا اعرف وش مضايقها
لاضقت انا حت روحي ماتدانيني . . وليا هدى البال غربها وشرقها )
نعم دعني اسبح حيث لا شيء هو فراغ وخواء فكري لفتره قصيره قد نكون بحاجة له لنسترد ارواحنا وقلوبنا فلا عتب ولا مقاطعه ...
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
هي خربشه غير مكتملة فلا تعيرونها بلا